غوغل يحتفي بالكاتبة اللبنانية إيتيل عدنان
نيسان ـ نشر في 2024-04-15 الساعة 15:11
x
نيسان ـ تصدرت صورة الفنانة والأديبة اللبنانية الأمريكية إيتيل عدنان محرك البحث العالمي الأشهر غوغل، اليوم الإثنين، مُعرفاً عنها بـ"واحدة من أكثر المؤلفين العرب الأمريكيين إنجازاً في عصرها".
وتحتفل رسومات الشعار المبتكرة بحياة وإرث إيتيل عدنان، التي اشتهرت بعملها المتنوع والمتعدد التخصصات والذي يشمل العالمين الأدبي والفني، وفي مثل هذا اليوم من عام 1955، استضافت معرضها الفردي الأول في سان رافائيل، كاليفورنيا.
وتعد إيتيل عدنان المولودة في بيروت "الكاتبة العربية الأمريكية الأكثر شهرة وتعيش حالياً في باريس"، حسبما وصفتها المجلة الأكاديمية MELUS عام 2003.
تتقن عدنان التحدث بعدة لغات منها اليونانية والتركية والعربية، تلقت تعليمها في مدارس فرنسية للراهبات، وكانت الفرنسية اللغة التي كتبت بها أولى أعمالها، كما تعلمت الإنجليزية في شبابها.
حصلت على شهادة البكالوريوس في الفلسفة من جامعة السوربون، وتوجهت بعدها إلى الولايات المتحدة لتستأنف دراستها في جامعة كاليفورنيا "بركلي" وجامعة هارفارد، كما أنها درست فلسفة الفن في جامعة دومينيكان في كاليفورنيا، لتعمل بعد ذلك محاضرة في عدة جامعات في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.
عادت إيتيل عدنان إلى لبنان لتعمل كصحفية ومحررة ثقافية بإحدى الصحف اللبنانية التي تصدر باللغة الفرنسية، وكتبت العديد من الروايات أبرزها "الست ماري روز" وهي الرواية التي حصدت جائزة رفيعة من فرنسا عام 1977، كما كتب مجموعات شعرية أبرزها " البحر والضباب"، لتحصد جائزة كاليفورنيا للشعر عام 2013.
وتحتفل رسومات الشعار المبتكرة بحياة وإرث إيتيل عدنان، التي اشتهرت بعملها المتنوع والمتعدد التخصصات والذي يشمل العالمين الأدبي والفني، وفي مثل هذا اليوم من عام 1955، استضافت معرضها الفردي الأول في سان رافائيل، كاليفورنيا.
وتعد إيتيل عدنان المولودة في بيروت "الكاتبة العربية الأمريكية الأكثر شهرة وتعيش حالياً في باريس"، حسبما وصفتها المجلة الأكاديمية MELUS عام 2003.
تتقن عدنان التحدث بعدة لغات منها اليونانية والتركية والعربية، تلقت تعليمها في مدارس فرنسية للراهبات، وكانت الفرنسية اللغة التي كتبت بها أولى أعمالها، كما تعلمت الإنجليزية في شبابها.
حصلت على شهادة البكالوريوس في الفلسفة من جامعة السوربون، وتوجهت بعدها إلى الولايات المتحدة لتستأنف دراستها في جامعة كاليفورنيا "بركلي" وجامعة هارفارد، كما أنها درست فلسفة الفن في جامعة دومينيكان في كاليفورنيا، لتعمل بعد ذلك محاضرة في عدة جامعات في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.
عادت إيتيل عدنان إلى لبنان لتعمل كصحفية ومحررة ثقافية بإحدى الصحف اللبنانية التي تصدر باللغة الفرنسية، وكتبت العديد من الروايات أبرزها "الست ماري روز" وهي الرواية التي حصدت جائزة رفيعة من فرنسا عام 1977، كما كتب مجموعات شعرية أبرزها " البحر والضباب"، لتحصد جائزة كاليفورنيا للشعر عام 2013.
