حراك غير مسبوق لمستثمرين أجانب وعرب في بورصة عمان.. ما القصة؟
نيسان ـ نشر في 2024-05-22 الساعة 13:24
x
نيسان ـ شهد سوق عمان المالي خلال الايام الاخيرة اقبالا كبيرا من مستثمرين اجانب (اتراك) ، قاموا بعمليات شراء لكمية كبيرة من اسهم شركات استراتيجية.
ووفق معلومات حصلت عليها مصادر صحفية فان مستثمر تركي قام بشراء 30 الف سهم في شركة الفوسفات، و49 الف في المصفاة، و50 الف سهم في شركة الكهرباء الاردنية و45 الف في الاتصالات، بقيمة اجمالية بلغت 833 الف دينار، وذلك بعد ايام من زيارة وفد تركي ضم ممثلين عن شركات كبرى تعمل في العديد من القطاعات الاستثمارية، بهدف التعرف على الفرص الاستثمارية وبيئة الأعمال في المملكة.
مراقبون اكدوا ان عمليات الشراء لمستثمرين اجانب وعرب في الشركات السيادية تشهد نشاطا ملحوظا، لافتين الى ان على الدولة الموازنة بين تشجيع الاستثمار الأجنبي في سوق عمان، وحماية السوق المحلي من التقلبات المفرطة، حيث ان دخول المستثمرين الأجانب بأحجام كبيرة قد يزيد من تقلبات الأسواق، حيث يميل هؤلاء إلى التصرف بشكل جماعي في حالات معينة، مما قد يؤدي الى هبوط كبير في مؤشر البورصة.
وفي السياق قال خبراء في بورصة عمان، انه وجود المستثمرين الأجانب في البورصات يعتبر مؤشرا إيجابيا لكن يتطلب إطارًا تنظيميًا فعالًا لإدارة المخاطر المرتبطة به.
هذا وحصلت المصادر على اخبار مؤكدة، ان عدد من رجال الاعمال الاجانب والعرب يدرسون سبل الدخول الى سوق الاوراق المالية، والقيام بعمليات شراء كبيرة لاسهم شركات سيادية في بورصة عمان، فيما شكل استقرار السوق الاردني دافعا لهؤلاء، في ظل حالة عدم اليقين التي تخييم على الكثير من الاسواق العالمية بسبب الظروف السياسية الراهنة.
ووفق معلومات حصلت عليها مصادر صحفية فان مستثمر تركي قام بشراء 30 الف سهم في شركة الفوسفات، و49 الف في المصفاة، و50 الف سهم في شركة الكهرباء الاردنية و45 الف في الاتصالات، بقيمة اجمالية بلغت 833 الف دينار، وذلك بعد ايام من زيارة وفد تركي ضم ممثلين عن شركات كبرى تعمل في العديد من القطاعات الاستثمارية، بهدف التعرف على الفرص الاستثمارية وبيئة الأعمال في المملكة.
مراقبون اكدوا ان عمليات الشراء لمستثمرين اجانب وعرب في الشركات السيادية تشهد نشاطا ملحوظا، لافتين الى ان على الدولة الموازنة بين تشجيع الاستثمار الأجنبي في سوق عمان، وحماية السوق المحلي من التقلبات المفرطة، حيث ان دخول المستثمرين الأجانب بأحجام كبيرة قد يزيد من تقلبات الأسواق، حيث يميل هؤلاء إلى التصرف بشكل جماعي في حالات معينة، مما قد يؤدي الى هبوط كبير في مؤشر البورصة.
وفي السياق قال خبراء في بورصة عمان، انه وجود المستثمرين الأجانب في البورصات يعتبر مؤشرا إيجابيا لكن يتطلب إطارًا تنظيميًا فعالًا لإدارة المخاطر المرتبطة به.
هذا وحصلت المصادر على اخبار مؤكدة، ان عدد من رجال الاعمال الاجانب والعرب يدرسون سبل الدخول الى سوق الاوراق المالية، والقيام بعمليات شراء كبيرة لاسهم شركات سيادية في بورصة عمان، فيما شكل استقرار السوق الاردني دافعا لهؤلاء، في ظل حالة عدم اليقين التي تخييم على الكثير من الاسواق العالمية بسبب الظروف السياسية الراهنة.
