'الاحزاب في ظل قانون الانتخاب الجديد' ندوة لنقابة المهندسين في المفرق
نيسان ـ نشر في 2024-05-31 الساعة 14:35
x
نيسان ـ عقد فرع نقابة المهندسين في المفرق ندوة سياسية حول الاحزاب الاردنية في ظل قانون الانتخابات الجديد والانتخابات النيابية القادمة، تحت رعاية نقيب المهندسين المهندس احمد سمارة الزعبي.
وتحدث في الندوة العين الشيخ طلال الماضي عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي ورائد الخزاعلة عن حزب تقدم ومعتز ابو رمان عن حزب العمل والعين الدكتور محمد المومني عن حزب الميثاق الوطني
والدكتور مصطفى العماوي عن حزب الوطني الإسلامي.
وشارك في الندوة التي أدارها فوزي الدغمي العديد من الاحزاب السياسية والشخصيات الوطنية ووجهاء وافراد المجتمع.
اجمع المشاركون على ضرورة ان يكون هناك برامج جادة وواضحة للأحزاب تصب في خدمة الوطن والمجتمع، وعلى ان تكون الانتخابات القادمة عرسا ديمقراطيا، وعلى دور النقابة في الحياة السياسية.
كما تم التأكيد في الندوة على دور الاحزاب السياسية في بناء المشهد السياسي.
وتطرق سمارة في كلمته للعدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة والاوضاع المعيشية التي يعيشها القطاع في ظل الحصار المفروض ومنع دخول المساعدات.
واشاد بمواقف جلالة الملك وجلالة الملكة وولي العهد ووزير الخارجية الاردني في الدفاع عن القضية الفلسطينية والمطالبة بوقف العدوان على قطاع غزة.
واشار الى التحديات المحيطة بالمملكة، ومنها التحدي الصهيوني الذي اعتبره التحدي الاكبر،
وتحدي التغيير المناخي، ودعا سمارة الي ضرورة الاستقلال المائي، اما التحدي الثالث فكان التحدي الاقتصادي.
وشدد سمارة على ضرورة ان تشكل الاحزاب السياسية في المرحلة القادمة دورا مهما وان تتمكن من الوصول إلى البرلمان والقيام بدورها المأمول في عملية الإصلاح.
ومن جانبه قال رئيس مجلس فرع النقابة في المفرق المهندس مجدي العموش ان الانتخابات النيابية تمثل مرحلة هامة في حياة الدولة حيث يقوم المواطنون بممارسة حقهم الديمقراطي في اختيار ممثليهم في البرلمان في هذا العام.
ومن جانبه اشار المهندس أشرف جرار امين سر الفرع رئيس اللجنة الاجتماعية الثقافية في كلمته ان المرحلة الحالية تمثل حراكا سياسيا وبرلمانيا يؤسس الي الانتخابات القادمة.
كما أكد ان الوطن بحاجة الي جهود ابناءه بمختلف مواقعهم واطيافهم لبناء أردن قوي برؤية جلالة الملك.
هدفت الندوة الي الاستفادة من تبادل الآراء والافكار لبناء مجتمع أفضل، واستكشاف ومناقشة الاسس القانونية والمبادئ التي تحكم العملية الديموقراطية ومحاولة فهم التحديات ومناقشة السيناريوهات المحتملة لنتائج الانتخابات القادمة وتأثيرها على السياسة الداخلية والخارجية.
وتحدث في الندوة العين الشيخ طلال الماضي عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي ورائد الخزاعلة عن حزب تقدم ومعتز ابو رمان عن حزب العمل والعين الدكتور محمد المومني عن حزب الميثاق الوطني
والدكتور مصطفى العماوي عن حزب الوطني الإسلامي.
وشارك في الندوة التي أدارها فوزي الدغمي العديد من الاحزاب السياسية والشخصيات الوطنية ووجهاء وافراد المجتمع.
اجمع المشاركون على ضرورة ان يكون هناك برامج جادة وواضحة للأحزاب تصب في خدمة الوطن والمجتمع، وعلى ان تكون الانتخابات القادمة عرسا ديمقراطيا، وعلى دور النقابة في الحياة السياسية.
كما تم التأكيد في الندوة على دور الاحزاب السياسية في بناء المشهد السياسي.
وتطرق سمارة في كلمته للعدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة والاوضاع المعيشية التي يعيشها القطاع في ظل الحصار المفروض ومنع دخول المساعدات.
واشاد بمواقف جلالة الملك وجلالة الملكة وولي العهد ووزير الخارجية الاردني في الدفاع عن القضية الفلسطينية والمطالبة بوقف العدوان على قطاع غزة.
واشار الى التحديات المحيطة بالمملكة، ومنها التحدي الصهيوني الذي اعتبره التحدي الاكبر،
وتحدي التغيير المناخي، ودعا سمارة الي ضرورة الاستقلال المائي، اما التحدي الثالث فكان التحدي الاقتصادي.
وشدد سمارة على ضرورة ان تشكل الاحزاب السياسية في المرحلة القادمة دورا مهما وان تتمكن من الوصول إلى البرلمان والقيام بدورها المأمول في عملية الإصلاح.
ومن جانبه قال رئيس مجلس فرع النقابة في المفرق المهندس مجدي العموش ان الانتخابات النيابية تمثل مرحلة هامة في حياة الدولة حيث يقوم المواطنون بممارسة حقهم الديمقراطي في اختيار ممثليهم في البرلمان في هذا العام.
ومن جانبه اشار المهندس أشرف جرار امين سر الفرع رئيس اللجنة الاجتماعية الثقافية في كلمته ان المرحلة الحالية تمثل حراكا سياسيا وبرلمانيا يؤسس الي الانتخابات القادمة.
كما أكد ان الوطن بحاجة الي جهود ابناءه بمختلف مواقعهم واطيافهم لبناء أردن قوي برؤية جلالة الملك.
هدفت الندوة الي الاستفادة من تبادل الآراء والافكار لبناء مجتمع أفضل، واستكشاف ومناقشة الاسس القانونية والمبادئ التي تحكم العملية الديموقراطية ومحاولة فهم التحديات ومناقشة السيناريوهات المحتملة لنتائج الانتخابات القادمة وتأثيرها على السياسة الداخلية والخارجية.