كيف يؤثر إدمان الألعاب الإلكترونية على الدماغ.. وما هي مخاطره؟
نيسان ـ نشر في 2024-06-30 الساعة 04:16
x
نيسان ـ مع انتشار التكنولوجيا ظهر نوع جديد من الإدمان يُصيب البالغين والأطفال، وهو إدمان الألعاب الإلكترونية والانعزال المجتمعي، فما هي أعراضه وأسبابه وطرق علاجه؟
إدمان الألعاب الإلكترونية هي حالة تنطوي على استخدام مفرط وغير قادر على التحكم في الألعاب الإلكترونية بحيث يؤثر سلبًا على حياة الشخص الشخصية والاجتماعية والأكاديمية أو المهنية. ولكن مع الوعي والعلاج المناسب، يمكن تقليل تأثيره والسيطرة عليه. من المهم البحث عن الدعم المناسب والتزام الخطوات العلاجية لتحقيق التوازن في الحياة.
أعراض إدمان الألعاب الإلكترونية
من الأعراض التي قد تدل على الإصابة بإدمان الألعاب الإلكترونية:
الانشغال بالألعاب والتفكير المستمر بها حتى عندما لا تكون تلعب.
عدم القدرة على التوقف عن اللعب أو تقليل الوقت المخصص للألعاب.
الشعور بالغضب أو التوتر أو الاكتئاب عندما لا يمكنك اللعب.
استخدام الألعاب كوسيلة للهروب والتعامل مع التوتر.
فقدان الاهتمام بالهوايات أو الأنشطة التي كانت ممتعة في السابق.
قضاء وقت أطول من المخطط له في اللعب.
تجاهل الواجبات المدرسية أو المهنية أو المنزلية بسبب اللعب.
الكذب على العائلة أو الأصدقاء بشأن مقدار الوقت الذي تقضيه في اللعب.
الاستمرار في اللعب حتى مع العلم أنه يؤثر سلبًا على حياتك.
تفضيل اللعب على التفاعل مع الأصدقاء والعائلة.
الشعور بالتعب المستمر بسبب قضاء وقت طويل في اللعب ليلاً.
الأرق أو اضطرابات النوم الناتجة عن اللعب لفترات طويلة.
مشاكل في النظر، آلام في الظهر أو الرقبة، وآلام في اليدين أو المعصمين بسبب اللعب المستمر.
قلة ممارسة الرياضة أو النشاط البدني بسبب الوقت الطويل المخصص للألعاب.
الخلافات المستمرة مع الأصدقاء أو العائلة بسبب اللعب المفرط.
أسباب إدمان الألعاب الإلكترونية
إدمان الألعاب الإلكترونية
إدمان الألعاب الإلكترونية ينشأ نتيجة تداخل مجموعة من العوامل النفسية، البيولوجية، والاجتماعية، منها:
العديد من الألعاب تستخدم آليات المكافأة المستمرة، مثل الجوائز والنقاط والمستويات الجديدة، مما يحفز إفراز الدوبامين في الدماغ، وهو المادة الكيميائية المرتبطة بالشعور بالسعادة والمكافأة.
تُصمم الألعاب لتكون غامرة ومثيرة، مما يجعل اللاعبين ينسون الوقت والمكان ويغرقون في عوالم اللعبة.
وسيلة للهروب من ضغوط الحياة اليومية والتوتر والقلق.
توفر عوالم افتراضية يمكن للشخص أن يكون فيها بطلًا أو يمتلك قدرات خارقة، مما يوفر شعورًا بالتمكين والاعتراف الذاتي.
التحديات التي يمكن التغلب عليها، مما يعطي اللاعب شعورًا بالإنجاز والنجاح الذي قد لا يكون متاحًا في الحياة الواقعية.
العديد من الألعاب عبر الإنترنت تحتوي على مكونات اجتماعية مثل الألعاب متعددة اللاعبين على الإنترنت، مما يوفر فرصة للتفاعل مع الآخرين والحصول على اعتراف بقدرات اللاعب ومهاراته.
قد يلجأ مرض الاكتئاب والقلق إلى الألعاب كوسيلة للتخفيف من الأعراض والتعامل مع المشاعر السلبية.
توفر شعورًا بالهوية والانتماء، مما يعزز تقدير الذات لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في هذا الجانب.
مخاطر إدمان الألعاب الإلكترونية
من أبرز المخاطر المرتبطة بإدمان الألعاب الإلكترونية، ما يلي:
زيادة مستويات القلق والاكتئاب بسبب العزلة الاجتماعية والتوتر الناتج عن اللعب المفرط.
فقدان الإنجاز والتقدير الذاتي في الحياة الواقعية مقارنة بإنجازاته في الألعاب.
اضطرابات النوم والأرق، مما يؤثر سلبًا على الصحة النفسية.
إجهاد العين وجفافها، وقد يؤدي إلى مشاكل بصرية على المدى الطويل.
آلامًا في الظهر والرقبة واليدين والمعصمين.
زيادة الوزن ومشاكل صحية مثل أمراض القلب والسكري.
العزلة الاجتماعية عن الأصدقاء والعائلة، مما يقلل من التفاعل الاجتماعي والدعم العاطفي.
تدهور العلاقات مع الأصدقاء والشركاء والعائلة بسبب قلة الوقت المخصص لهم والصراعات الناجمة عن هذا الإدمان.
تدهور في الأداء الأكاديمي نتيجة قلة التركيز والإهمال في الواجبات الدراسية.
تراجع في الأداء المهني بسبب قلة الإنتاجية والتأخر عن العمل أو التغيب المتكرر.
إنفاق مفرط على الألعاب والمشتريات داخل اللعبة، مما يؤثر على الوضع المالي للفرد.
تأثير الألعاب الإلكترونية على الدماغ
إدمان الألعاب الإلكترونية
تؤثر ألعاب الفيديو الإلكترونية بشكل كبير على الدماغ بطرق إيجابية وسلبية، وتعتمد على نوع الألعاب، ومدة اللعب، وكيفية تفاعل الفرد معها، ومن التأثيرات الإيحابية للألعاب الإلكترونية على الدماغ تحسين المهارات المعرفية والتنسيق بين اليد والعين والمرونة المعرفية. ومع ذلك، يمكن أن تكون لها تأثيرات سلبية مثل الإدمان، التغيرات في نظام المكافأة، القلق والاكتئاب، ضعف الانتباه، اضطرابات النوم، والإجهاد البصري والجسدي. من المهم ممارسة الألعاب باعتدال وبتوازن مع أنشطة أخرى للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.
الاضطرابات العقلية والإدمان.. علاقة محفوفة بالمخاطر
علاج إدمان الألعاب الإلكترونية
ناك بعض الخطوات الفعّالة لعلاج إدمان الألعاب الإلكترونية، منها:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT) لتغيير الأفكار والسلوكيات المرتبطة بإدمان الألعاب.
العلاج الأسري لإشراك أفراد الأسرة في العلاج يمكن أن يوفر الدعم اللازم ويساعد في فهم الديناميكيات الأسرية التي قد تساهم في الإدمان.
الانضمام إلى مجموعات دعم للأشخاص الذين يعانون من إدمان الألعاب يمكن أن يكون مفيدًا. هذه المجموعات توفر بيئة آمنة لمشاركة التجارب والحصول على الدعم المتبادل.
التثقيف والتوعية حول تأثير الألعاب النفسية والجسدية للألعاب يمكن أن يساعد في زيادة الوعي بأهمية التوازن بين اللعب والحياة.
الوقاية من إدمان الألعاب الإلكترونية
تتطلب الوقاية من اضطراب اللعب المفرط اتباع مجموعة من الاستراتيجيات التي تساعد على تحقيق توازن صحي بين الألعاب والأنشطة الأخرى في الحياة، منها:
وضع جدول زمني محدد لوقت اللعب والالتزام به، مثلاً ساعة واحدة في اليوم أو عدد محدد من الساعات في الأسبوع.
استخدام مؤقت أو تطبيقات تتبع الوقت لمراقبة الوقت الذي تقضيه في اللعب وتنبيهك عند انتهاء الوقت المحدد.
ممارسة الأنشطة الرياضية بشكل منتظم، مما يساعد على تحسين الصحة الجسدية والنفسية.
تشجيع الانخراط في هوايات أخرى مثل القراءة، الرسم، الموسيقى، والأنشطة الاجتماعية مع الأصدقاء والعائلة.
فهم التأثيرات السلبية والإيجابية للألعاب الإلكترونية يمكن أن يساعد في اتخاذ قرارات واعية بشأن وقت اللعب.
التأكيد على أهمية الحصول على قسط كافٍ من النوم والابتعاد عن اللعب قبل وقت النوم.
تشجيع المشاركة في الأنشطة الاجتماعية الجماعية مثل الرحلات، الحفلات، والأنشطة المدرسية أو المجتمعية.
تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء والعائلة والتواصل معهم بشكل منتظم.
إنشاء مناطق في المنزل خالية من الأجهزة الإلكترونية مثل غرفة الطعام وغرفة النوم لتعزيز الأنشطة العائلية والنوم الجيد.
بدائل صحية للألعاب الإلكترونية
من البدائل الصحية للألعاب الإلكترونية التي يمكن استكشافها:
الرياضات المختلفة مثل كرة القدم، كرة السلة، التنس، الركض، وركوب الدراجات.
الألعاب التعليمية اللوحية مثل الألغاز والتحديات المنطقية، وألعاب الورق التي تعزز التفكير الإبداعي والتنافس الصحي.
الفنون والحرف اليدوية مثل الرسم والتلوين، والنحت والخياطة والخزف.
الأنشطة الفنية مثل صنع الحلي والأوشحة.
الأنشطة التطوعية في المجتمع.
الرحلات والنزهات مع الأصدقاء أو العائلة.
الأنشطة الاجتماعية مثل الحفلات والمناسبات الخاصة.
وأخيرًا، احرص على تحديد أوقات محددة للعب والالتزام بها. ومن الضروري التواصل مع العائلة والأصدقاء، وحافظ على نمط حياة صحي ونشط. ومن المهم نشر الوعي بتأثير الألعاب الإلكترونية وكيفية استخدامها بشكل صحي.
إدمان الألعاب الإلكترونية هي حالة تنطوي على استخدام مفرط وغير قادر على التحكم في الألعاب الإلكترونية بحيث يؤثر سلبًا على حياة الشخص الشخصية والاجتماعية والأكاديمية أو المهنية. ولكن مع الوعي والعلاج المناسب، يمكن تقليل تأثيره والسيطرة عليه. من المهم البحث عن الدعم المناسب والتزام الخطوات العلاجية لتحقيق التوازن في الحياة.
أعراض إدمان الألعاب الإلكترونية
من الأعراض التي قد تدل على الإصابة بإدمان الألعاب الإلكترونية:
الانشغال بالألعاب والتفكير المستمر بها حتى عندما لا تكون تلعب.
عدم القدرة على التوقف عن اللعب أو تقليل الوقت المخصص للألعاب.
الشعور بالغضب أو التوتر أو الاكتئاب عندما لا يمكنك اللعب.
استخدام الألعاب كوسيلة للهروب والتعامل مع التوتر.
فقدان الاهتمام بالهوايات أو الأنشطة التي كانت ممتعة في السابق.
قضاء وقت أطول من المخطط له في اللعب.
تجاهل الواجبات المدرسية أو المهنية أو المنزلية بسبب اللعب.
الكذب على العائلة أو الأصدقاء بشأن مقدار الوقت الذي تقضيه في اللعب.
الاستمرار في اللعب حتى مع العلم أنه يؤثر سلبًا على حياتك.
تفضيل اللعب على التفاعل مع الأصدقاء والعائلة.
الشعور بالتعب المستمر بسبب قضاء وقت طويل في اللعب ليلاً.
الأرق أو اضطرابات النوم الناتجة عن اللعب لفترات طويلة.
مشاكل في النظر، آلام في الظهر أو الرقبة، وآلام في اليدين أو المعصمين بسبب اللعب المستمر.
قلة ممارسة الرياضة أو النشاط البدني بسبب الوقت الطويل المخصص للألعاب.
الخلافات المستمرة مع الأصدقاء أو العائلة بسبب اللعب المفرط.
أسباب إدمان الألعاب الإلكترونية
إدمان الألعاب الإلكترونية
إدمان الألعاب الإلكترونية ينشأ نتيجة تداخل مجموعة من العوامل النفسية، البيولوجية، والاجتماعية، منها:
العديد من الألعاب تستخدم آليات المكافأة المستمرة، مثل الجوائز والنقاط والمستويات الجديدة، مما يحفز إفراز الدوبامين في الدماغ، وهو المادة الكيميائية المرتبطة بالشعور بالسعادة والمكافأة.
تُصمم الألعاب لتكون غامرة ومثيرة، مما يجعل اللاعبين ينسون الوقت والمكان ويغرقون في عوالم اللعبة.
وسيلة للهروب من ضغوط الحياة اليومية والتوتر والقلق.
توفر عوالم افتراضية يمكن للشخص أن يكون فيها بطلًا أو يمتلك قدرات خارقة، مما يوفر شعورًا بالتمكين والاعتراف الذاتي.
التحديات التي يمكن التغلب عليها، مما يعطي اللاعب شعورًا بالإنجاز والنجاح الذي قد لا يكون متاحًا في الحياة الواقعية.
العديد من الألعاب عبر الإنترنت تحتوي على مكونات اجتماعية مثل الألعاب متعددة اللاعبين على الإنترنت، مما يوفر فرصة للتفاعل مع الآخرين والحصول على اعتراف بقدرات اللاعب ومهاراته.
قد يلجأ مرض الاكتئاب والقلق إلى الألعاب كوسيلة للتخفيف من الأعراض والتعامل مع المشاعر السلبية.
توفر شعورًا بالهوية والانتماء، مما يعزز تقدير الذات لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في هذا الجانب.
مخاطر إدمان الألعاب الإلكترونية
من أبرز المخاطر المرتبطة بإدمان الألعاب الإلكترونية، ما يلي:
زيادة مستويات القلق والاكتئاب بسبب العزلة الاجتماعية والتوتر الناتج عن اللعب المفرط.
فقدان الإنجاز والتقدير الذاتي في الحياة الواقعية مقارنة بإنجازاته في الألعاب.
اضطرابات النوم والأرق، مما يؤثر سلبًا على الصحة النفسية.
إجهاد العين وجفافها، وقد يؤدي إلى مشاكل بصرية على المدى الطويل.
آلامًا في الظهر والرقبة واليدين والمعصمين.
زيادة الوزن ومشاكل صحية مثل أمراض القلب والسكري.
العزلة الاجتماعية عن الأصدقاء والعائلة، مما يقلل من التفاعل الاجتماعي والدعم العاطفي.
تدهور العلاقات مع الأصدقاء والشركاء والعائلة بسبب قلة الوقت المخصص لهم والصراعات الناجمة عن هذا الإدمان.
تدهور في الأداء الأكاديمي نتيجة قلة التركيز والإهمال في الواجبات الدراسية.
تراجع في الأداء المهني بسبب قلة الإنتاجية والتأخر عن العمل أو التغيب المتكرر.
إنفاق مفرط على الألعاب والمشتريات داخل اللعبة، مما يؤثر على الوضع المالي للفرد.
تأثير الألعاب الإلكترونية على الدماغ
إدمان الألعاب الإلكترونية
تؤثر ألعاب الفيديو الإلكترونية بشكل كبير على الدماغ بطرق إيجابية وسلبية، وتعتمد على نوع الألعاب، ومدة اللعب، وكيفية تفاعل الفرد معها، ومن التأثيرات الإيحابية للألعاب الإلكترونية على الدماغ تحسين المهارات المعرفية والتنسيق بين اليد والعين والمرونة المعرفية. ومع ذلك، يمكن أن تكون لها تأثيرات سلبية مثل الإدمان، التغيرات في نظام المكافأة، القلق والاكتئاب، ضعف الانتباه، اضطرابات النوم، والإجهاد البصري والجسدي. من المهم ممارسة الألعاب باعتدال وبتوازن مع أنشطة أخرى للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.
الاضطرابات العقلية والإدمان.. علاقة محفوفة بالمخاطر
علاج إدمان الألعاب الإلكترونية
ناك بعض الخطوات الفعّالة لعلاج إدمان الألعاب الإلكترونية، منها:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT) لتغيير الأفكار والسلوكيات المرتبطة بإدمان الألعاب.
العلاج الأسري لإشراك أفراد الأسرة في العلاج يمكن أن يوفر الدعم اللازم ويساعد في فهم الديناميكيات الأسرية التي قد تساهم في الإدمان.
الانضمام إلى مجموعات دعم للأشخاص الذين يعانون من إدمان الألعاب يمكن أن يكون مفيدًا. هذه المجموعات توفر بيئة آمنة لمشاركة التجارب والحصول على الدعم المتبادل.
التثقيف والتوعية حول تأثير الألعاب النفسية والجسدية للألعاب يمكن أن يساعد في زيادة الوعي بأهمية التوازن بين اللعب والحياة.
الوقاية من إدمان الألعاب الإلكترونية
تتطلب الوقاية من اضطراب اللعب المفرط اتباع مجموعة من الاستراتيجيات التي تساعد على تحقيق توازن صحي بين الألعاب والأنشطة الأخرى في الحياة، منها:
وضع جدول زمني محدد لوقت اللعب والالتزام به، مثلاً ساعة واحدة في اليوم أو عدد محدد من الساعات في الأسبوع.
استخدام مؤقت أو تطبيقات تتبع الوقت لمراقبة الوقت الذي تقضيه في اللعب وتنبيهك عند انتهاء الوقت المحدد.
ممارسة الأنشطة الرياضية بشكل منتظم، مما يساعد على تحسين الصحة الجسدية والنفسية.
تشجيع الانخراط في هوايات أخرى مثل القراءة، الرسم، الموسيقى، والأنشطة الاجتماعية مع الأصدقاء والعائلة.
فهم التأثيرات السلبية والإيجابية للألعاب الإلكترونية يمكن أن يساعد في اتخاذ قرارات واعية بشأن وقت اللعب.
التأكيد على أهمية الحصول على قسط كافٍ من النوم والابتعاد عن اللعب قبل وقت النوم.
تشجيع المشاركة في الأنشطة الاجتماعية الجماعية مثل الرحلات، الحفلات، والأنشطة المدرسية أو المجتمعية.
تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء والعائلة والتواصل معهم بشكل منتظم.
إنشاء مناطق في المنزل خالية من الأجهزة الإلكترونية مثل غرفة الطعام وغرفة النوم لتعزيز الأنشطة العائلية والنوم الجيد.
بدائل صحية للألعاب الإلكترونية
من البدائل الصحية للألعاب الإلكترونية التي يمكن استكشافها:
الرياضات المختلفة مثل كرة القدم، كرة السلة، التنس، الركض، وركوب الدراجات.
الألعاب التعليمية اللوحية مثل الألغاز والتحديات المنطقية، وألعاب الورق التي تعزز التفكير الإبداعي والتنافس الصحي.
الفنون والحرف اليدوية مثل الرسم والتلوين، والنحت والخياطة والخزف.
الأنشطة الفنية مثل صنع الحلي والأوشحة.
الأنشطة التطوعية في المجتمع.
الرحلات والنزهات مع الأصدقاء أو العائلة.
الأنشطة الاجتماعية مثل الحفلات والمناسبات الخاصة.
وأخيرًا، احرص على تحديد أوقات محددة للعب والالتزام بها. ومن الضروري التواصل مع العائلة والأصدقاء، وحافظ على نمط حياة صحي ونشط. ومن المهم نشر الوعي بتأثير الألعاب الإلكترونية وكيفية استخدامها بشكل صحي.