7681 اعتداء على الفلسطينيين نفذها الاحتلال ومستوطنوه بالنصف الأول من العام
نيسان ـ نشر في 2024-07-02 الساعة 11:27
x
نيسان ـ قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في السلطة الفلسطينية مؤيد شعبان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين المتطرفين نفذوا 7681 اعتداءً، في النصف الأول من العام الحالي.
وأوضح شعبان في تقرير الهيئة، اليوم الثلاثاء، أن الاعتداءات تركزت في محافظة الخليل بـ 1307 اعتداءات، تليها محافظة القدس بـ 1099 اعتداء، ثم محافظة نابلس بـ 1093 اعتداء.
وأشار إلى أن الاعتداءات تراوحت بين فرض وقائع على الأرض وهي (مصادرة أراض وتوسعة استعمارية وتهجير قسري) وإعدامات ميدانية وتخريب وتجريف أراض واقتلاع أشجار والاستيلاء على ممتلكات وإغلاقات وحواجز تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية.
ولفت إلى أن واقع أراضي الضفة الغربية بما فيها القدس قد دخل فعلاً في مرحلة حساسة للغاية، تضاف إلى كل التعقيدات التي فرضتها دولة الاحتلال وعلى مدار سنوات الاحتلال الطويلة، مضيفاً أن خطورة ما يفعله الاحتلال هذه الأيام يتمثل بالحاضنة التشريعية والقانونية التي تجتهد دولة الاحتلال من خلالها إلى تثبيت إجراءات ذات بعد استراتيجي تستهدف السيطرة والضم على قطاعات واسعة من الأراضي الفلسطينية.
وتابع أن دولة الاحتلال ومن خلال هذا النوع من الإجراءات لا تعتدي على مقدرات الشعب الفلسطيني وحسب بل تضرب بعرض الحائط منظومة الشرائع والقوانين الدولية التي جرمت بالأثر الرجعي كل ما تفعله من فرض وقائع على الأرض، والهدف النهائي منها هو إعدام إمكانية قيام دولة فلسطينية في المستقبل وعزل مدينة القدس وتفريغها من جوهرها الثقافي والإنساني والحضاري.
-- (بترا)
وأوضح شعبان في تقرير الهيئة، اليوم الثلاثاء، أن الاعتداءات تركزت في محافظة الخليل بـ 1307 اعتداءات، تليها محافظة القدس بـ 1099 اعتداء، ثم محافظة نابلس بـ 1093 اعتداء.
وأشار إلى أن الاعتداءات تراوحت بين فرض وقائع على الأرض وهي (مصادرة أراض وتوسعة استعمارية وتهجير قسري) وإعدامات ميدانية وتخريب وتجريف أراض واقتلاع أشجار والاستيلاء على ممتلكات وإغلاقات وحواجز تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية.
ولفت إلى أن واقع أراضي الضفة الغربية بما فيها القدس قد دخل فعلاً في مرحلة حساسة للغاية، تضاف إلى كل التعقيدات التي فرضتها دولة الاحتلال وعلى مدار سنوات الاحتلال الطويلة، مضيفاً أن خطورة ما يفعله الاحتلال هذه الأيام يتمثل بالحاضنة التشريعية والقانونية التي تجتهد دولة الاحتلال من خلالها إلى تثبيت إجراءات ذات بعد استراتيجي تستهدف السيطرة والضم على قطاعات واسعة من الأراضي الفلسطينية.
وتابع أن دولة الاحتلال ومن خلال هذا النوع من الإجراءات لا تعتدي على مقدرات الشعب الفلسطيني وحسب بل تضرب بعرض الحائط منظومة الشرائع والقوانين الدولية التي جرمت بالأثر الرجعي كل ما تفعله من فرض وقائع على الأرض، والهدف النهائي منها هو إعدام إمكانية قيام دولة فلسطينية في المستقبل وعزل مدينة القدس وتفريغها من جوهرها الثقافي والإنساني والحضاري.
-- (بترا)
