لا تعرف من أين يأتي بهفواته.. بايدن: فخور بكوني أول سيدة سوداء.. تخدم مع رئيس أسود
نيسان ـ نشر في 2024-07-05 الساعة 13:31
x
نيسان ـ سقط الرئيس الأمريكي جو بايدن في زلة جديدة، تُضاف إلى سلسلة الهفوات الكارثية التي يعاني منها، وتلقي الأضواء على صحته العقلية، قبل الانتخابات الرئاسية المقرر لها تشرين الثاني المقبل.
وأعربت قطاعات عريضة من الحزب الديمقراطي عن قلقها الشديد تجاه صحة بايدن، خاصة بعد المناظرة التي جمعته بمنافسه الجمهوري المتوقع دونالد ترامب، حيث كان أداؤه كارثياً، بحسب الكثير من المحللين.
وفي لقاء إذاعي مساء الخميس، مع محطة فيلادلفيا الإذاعية، أخطأ بايدن في حديث، ووصف نفسه بأنه سيدة سوداء، ويبدو أنه خلط بينه وبين نائبته كامالا هاريس في الحديث.
وقال بايدن: "أنا فخور لكوني أول نائب رئيس، وأول سيدة سوداء، تخدم مع رئيس أسود.. وفخور بأنني أول من قدّمت قاضية سوداء في المحكمة العليا الأمريكية. هناك الكثير كي نقوم به لأننا الولايات المتحدة الأمريكية".
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن بايدن يبدو أنه كان يريد الإشارة إلى تعيين كامالا هاريس بوصفها أول سيدة سوداء تتولى منصب نائب الرئيس في تاريخ أمريكا، ويبدو أنه خلط الأوراق أيضاً، حيث كان يريد الإشارة إلى أنه خدم كنائب لأول رئيس أسود في التاريخ الأمريكي، وهو باراك أوباما.
ويصرّ بايدن على عدم الانسحاب من السباق الرئاسي الأمريكي، رغم تصاعد الدعوات الديمقراطية له بالتنحي، خوفاً من سقوط كارثي أمام ترامب في الانتخابات المقبلة.
وأعربت قطاعات عريضة من الحزب الديمقراطي عن قلقها الشديد تجاه صحة بايدن، خاصة بعد المناظرة التي جمعته بمنافسه الجمهوري المتوقع دونالد ترامب، حيث كان أداؤه كارثياً، بحسب الكثير من المحللين.
وفي لقاء إذاعي مساء الخميس، مع محطة فيلادلفيا الإذاعية، أخطأ بايدن في حديث، ووصف نفسه بأنه سيدة سوداء، ويبدو أنه خلط بينه وبين نائبته كامالا هاريس في الحديث.
وقال بايدن: "أنا فخور لكوني أول نائب رئيس، وأول سيدة سوداء، تخدم مع رئيس أسود.. وفخور بأنني أول من قدّمت قاضية سوداء في المحكمة العليا الأمريكية. هناك الكثير كي نقوم به لأننا الولايات المتحدة الأمريكية".
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن بايدن يبدو أنه كان يريد الإشارة إلى تعيين كامالا هاريس بوصفها أول سيدة سوداء تتولى منصب نائب الرئيس في تاريخ أمريكا، ويبدو أنه خلط الأوراق أيضاً، حيث كان يريد الإشارة إلى أنه خدم كنائب لأول رئيس أسود في التاريخ الأمريكي، وهو باراك أوباما.
ويصرّ بايدن على عدم الانسحاب من السباق الرئاسي الأمريكي، رغم تصاعد الدعوات الديمقراطية له بالتنحي، خوفاً من سقوط كارثي أمام ترامب في الانتخابات المقبلة.
