العراق يدخل الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية
نيسان ـ نشر في 2024-07-06 الساعة 03:43
x
نيسان ـ أعلن مكتب مستشار رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية.
ونقلت وكالة "شفق نيوز"، اليوم الجمعة، عن مسؤولة تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المكتب رغد الشابندر قولها إن السوداني رفع شعار "الذكاء الاصطناعي الطريق إلى السوق العمل العالمي" في مؤتمر دافوس، مشيرة إلى أن هدف مكتب رئيس الوزراء للشؤون العلمية والأكاديمية والذكاء الاصطناعي هو بناء اقتصاد معرفي يرتكز على رأس المال البشرية وليس الاقتصاد المبني على الموارد البشرية والمالية.
وأضافت أن العوامل الرئيسة لبناء الاقتصاد المعرفي هي التعليم والابتكار والأبحاث، ولبناء نوعاً صلداً من هذا الاقتصاد يجب إعداد جيل شبابي يمتلك مهارات الثورة الصناعية الرابعة ليتمكن من العمل في شركات عالمية.
وأكدت الشابندر أن من أهم مشاريع المكتب هي الإدارة الذكية للموارد المائية والحفاظ على الأمن المائي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في بناء نواظم ذكية حول طرفي نهري دجلة والفرات، والتي تساهم في حل مشكلة تلوث المياه والحد من اللسان الملحي وشحة المياه، وتأسيس الفريق الوطني للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع مستشارية الأمن القومي ليتولى إقامة ورش عمل ومؤتمرات في جميع المؤسسات الحكومية ونشر حملات التوعية للحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي.
وتابعت بالقول إن إنشاء مركز بحثي في الجامعة الأمريكية بالتعاون مع مركز هندسة تقنيات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وزارة التعليم العالي باسم "مركز هندسة تقنيات تطبيقات الذكاء الاصطناعي"، حيث سيتولى دعم الموهوبين والبحث العلمي والذي سيؤدي دوراً كبيراً في بناء اقتصاد معرفي، والتعاون مع وزارة التربية على إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، والمكتب بصدد الحصول على موافقة هيئة الرأي في تضمين مفاهيم الثورة الصناعية الرابعة في المناهج الدراسية.
ونقلت وكالة "شفق نيوز"، اليوم الجمعة، عن مسؤولة تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المكتب رغد الشابندر قولها إن السوداني رفع شعار "الذكاء الاصطناعي الطريق إلى السوق العمل العالمي" في مؤتمر دافوس، مشيرة إلى أن هدف مكتب رئيس الوزراء للشؤون العلمية والأكاديمية والذكاء الاصطناعي هو بناء اقتصاد معرفي يرتكز على رأس المال البشرية وليس الاقتصاد المبني على الموارد البشرية والمالية.
وأضافت أن العوامل الرئيسة لبناء الاقتصاد المعرفي هي التعليم والابتكار والأبحاث، ولبناء نوعاً صلداً من هذا الاقتصاد يجب إعداد جيل شبابي يمتلك مهارات الثورة الصناعية الرابعة ليتمكن من العمل في شركات عالمية.
وأكدت الشابندر أن من أهم مشاريع المكتب هي الإدارة الذكية للموارد المائية والحفاظ على الأمن المائي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في بناء نواظم ذكية حول طرفي نهري دجلة والفرات، والتي تساهم في حل مشكلة تلوث المياه والحد من اللسان الملحي وشحة المياه، وتأسيس الفريق الوطني للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع مستشارية الأمن القومي ليتولى إقامة ورش عمل ومؤتمرات في جميع المؤسسات الحكومية ونشر حملات التوعية للحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي.
وتابعت بالقول إن إنشاء مركز بحثي في الجامعة الأمريكية بالتعاون مع مركز هندسة تقنيات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وزارة التعليم العالي باسم "مركز هندسة تقنيات تطبيقات الذكاء الاصطناعي"، حيث سيتولى دعم الموهوبين والبحث العلمي والذي سيؤدي دوراً كبيراً في بناء اقتصاد معرفي، والتعاون مع وزارة التربية على إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، والمكتب بصدد الحصول على موافقة هيئة الرأي في تضمين مفاهيم الثورة الصناعية الرابعة في المناهج الدراسية.