كبت المشاعر يهدد صحتك.. إليك 7 نصائح للتعبير عن المشاعر المكبوتة
نيسان ـ نشر في 2024-07-11 الساعة 14:22
x
نيسان ـ يحدث كبت المشاعر حين يتجاهل الشخص مشاعر بعينها بشكل لا واعي، أو يتجنب التعرض لمشاعر معينة، ويرى الباحثون أن لكبت المشاعر تأثير ضار على الأفكار، والسلوك، والصحة.
حين يشعر الشخص أنه قد نسى حدث بعينه نتيجة صدمة ما، أو حين يكون رد فعلك سلبي تجاه كبت المشاعر فلا يغضب الفرد حين تذكر حدث مؤلم، لكن متى تعرف أنك تعاني من كبت المشاعر؟ نتعرف فيما يلي إلى أعراض كبت المشاعر وأسبابه.
ما هي علامات الكبت النفسي؟
أضرار كبت المشاعر
قبل أن تعرف ما هي علامات وأعراض المشاعر المكبوتة، عليك أن تفرق بين المشاعر المقموعة والمكبوتة؛
هناك فرق بينهما، فحسب سيجموند فرويد فالكبت عملية لا واعية يقوم بها الشخص دون تفكير أو إدراك، أما القمع فهو على النقيض فهو عملية واعية، يدرك الشخص أنه يتجنب مشاعر ما أو يتجاهلها.
فأولى علامات المشاعر المكبوتة هي ظهور مشاعر ا تتناسب مع الموقف وتأثيره، فقد تغيب المشاعر، أو تختفي، أو تكون مربكة؛ لذا يشعر البعض بالغضب دون سبب أو لأمور لا يفهمها. أو قد يلجأ الشخص إلى آليات الدفاع لحمايتهم من المشاعر الصعبة، سواء بوعي أو دون وعي، فيلجؤون إلى ما يلي:
تجنب الأماكن، الأشخاص، أو المواقف التي تذكرهم بالضيق.
المزاح لتقليل جدية المواقف الصعبة وتقليل أهميتها.
الإنكار لرفض قبول الواقع أو الأحداث المؤلمة.
الإزاحة لتفريع المشاعر على الآخر.
أسباب عدم القدرة على التعبير عن المشاعر
ترتبط المشاعر المكبوتة عادة بالطفولة وتجاربها، حين يتعلم الطفل السلوك، والتواصل مع الآخر، خاصة مقدمي الرعاية، مثل: الأب والأم؛
يزداد احتمالية كبت المشاعر حالة كان مقدمو الرعاية قد قاموا بما يلي في مرحلة الطفولة للابن أو الابنة:
لا يتحدث الكبار عن مشاعرهم أو يظهروها.
عقاب الطفل عندما يحبر عن مشاعره.
انتقاد الطفل حين يتحدث عن أحاسيسه.
إخبار الطفل أن مشاعره خاطئة.
إنكار تجربة الطفل مشاعره.
اتهام الطفل بالتهويل في رد الفعل.
فكل هذه الأسباب، التي قد تحدث في مرحلة الطفولة، تؤدي عادة إلى نتائج محزنة أو مؤلمة في الكبر، حيث يعتمد الشخص البالغ على سلوكه في كبت المشاعر حتى يتفاقم الأمر.
أضرار عدم التعبير عن المشاعر
إن كبت المشاعر، وعدم التعبير عنها، تؤثر على الصحة النفسية والجسدية للجسم؛ فحسب موقع فقد تظهر بعض الأعراض على جسم الإنسان ونفسيته لعل أهمها ما يلي:
الإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي.
آلام متفرقة في عضلات الجسم.
صعوبة أو مشاكل في النوم.
تغيرات في الشهية.
الصداع الشديد.
الشعور بالغثيان.
التعب المزمن.
انخفاض طاقة الجسم.
زيادة فرص الإصابة بالاكتئاب.
احتمالية الإصابة بأمراض القلب.
زيادة فرص الإصابة بأمراض ضغط الدم.
حين يشعر الشخص أنه قد نسى حدث بعينه نتيجة صدمة ما، أو حين يكون رد فعلك سلبي تجاه كبت المشاعر فلا يغضب الفرد حين تذكر حدث مؤلم، لكن متى تعرف أنك تعاني من كبت المشاعر؟ نتعرف فيما يلي إلى أعراض كبت المشاعر وأسبابه.
ما هي علامات الكبت النفسي؟
أضرار كبت المشاعر
قبل أن تعرف ما هي علامات وأعراض المشاعر المكبوتة، عليك أن تفرق بين المشاعر المقموعة والمكبوتة؛
هناك فرق بينهما، فحسب سيجموند فرويد فالكبت عملية لا واعية يقوم بها الشخص دون تفكير أو إدراك، أما القمع فهو على النقيض فهو عملية واعية، يدرك الشخص أنه يتجنب مشاعر ما أو يتجاهلها.
فأولى علامات المشاعر المكبوتة هي ظهور مشاعر ا تتناسب مع الموقف وتأثيره، فقد تغيب المشاعر، أو تختفي، أو تكون مربكة؛ لذا يشعر البعض بالغضب دون سبب أو لأمور لا يفهمها. أو قد يلجأ الشخص إلى آليات الدفاع لحمايتهم من المشاعر الصعبة، سواء بوعي أو دون وعي، فيلجؤون إلى ما يلي:
تجنب الأماكن، الأشخاص، أو المواقف التي تذكرهم بالضيق.
المزاح لتقليل جدية المواقف الصعبة وتقليل أهميتها.
الإنكار لرفض قبول الواقع أو الأحداث المؤلمة.
الإزاحة لتفريع المشاعر على الآخر.
أسباب عدم القدرة على التعبير عن المشاعر
ترتبط المشاعر المكبوتة عادة بالطفولة وتجاربها، حين يتعلم الطفل السلوك، والتواصل مع الآخر، خاصة مقدمي الرعاية، مثل: الأب والأم؛
يزداد احتمالية كبت المشاعر حالة كان مقدمو الرعاية قد قاموا بما يلي في مرحلة الطفولة للابن أو الابنة:
لا يتحدث الكبار عن مشاعرهم أو يظهروها.
عقاب الطفل عندما يحبر عن مشاعره.
انتقاد الطفل حين يتحدث عن أحاسيسه.
إخبار الطفل أن مشاعره خاطئة.
إنكار تجربة الطفل مشاعره.
اتهام الطفل بالتهويل في رد الفعل.
فكل هذه الأسباب، التي قد تحدث في مرحلة الطفولة، تؤدي عادة إلى نتائج محزنة أو مؤلمة في الكبر، حيث يعتمد الشخص البالغ على سلوكه في كبت المشاعر حتى يتفاقم الأمر.
أضرار عدم التعبير عن المشاعر
إن كبت المشاعر، وعدم التعبير عنها، تؤثر على الصحة النفسية والجسدية للجسم؛ فحسب موقع فقد تظهر بعض الأعراض على جسم الإنسان ونفسيته لعل أهمها ما يلي:
الإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي.
آلام متفرقة في عضلات الجسم.
صعوبة أو مشاكل في النوم.
تغيرات في الشهية.
الصداع الشديد.
الشعور بالغثيان.
التعب المزمن.
انخفاض طاقة الجسم.
زيادة فرص الإصابة بالاكتئاب.
احتمالية الإصابة بأمراض القلب.
زيادة فرص الإصابة بأمراض ضغط الدم.