انطلاق مهرجان المونودراما المسرحي الثاني بالمركز الثقافي الملكي اليوم
نيسان ـ الدستور ـ نشر في 2024-07-27 الساعة 09:01
x
نيسان ـ تحت رعاية وزيرة الثقافة هيفاء النجار وحضور فني مسرحي عربي يشهد جمهور مسرح المركز الثقافي الملكي اليوم السبت 27 تموز يوليو ، انطلاق فعاليات مهرجان المونودراما في دورته الثانية والذي يقام هذا العام على هامش فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته ال 38 ويستمر حتى الأول من آب أغسطس.
وتشتمل الدورة الثانية للمهرجان 9 عروض من تسع دول عربية، بمسرحيات حققت شهرة ونجاحا في دولها ودول عرضت فيها وهي الاردن بمسرحية (أدرينالين)، والعراق بمسرحية (شغف)، ومصر بمسرحية (فريدة)، واليمن بمسرحية (روح الجسد).
والسعودية بمسرحية (ساكن متحرك)، والجزائر بمسرحية (مونودراما 33)، وتونس بمسرحية (السلطة الرابعة)، وفلسطين بمسرحية ( ليست مريم فقط ).
وسوريا بمسرحية (كناس).
وفي حديثها حول العروض وبرنامج العام الحالي أكدت مديرة المهرجان في دورته الثانية على التوالي الفنانة عبير عيسى انه ستكون هناك جلسات نقدية للعروض المشاركة في اليوم التالي.
ونوهت ان يوم غد الاحد 28 تموز ستقام ندوة «المسرح العربي واقع وتطلعات» وذلك في تمام الساعة 12 ظهرا في فندق جراند بالاس ويشارك فيها كل من الفنان بسام كوسا من سوريا والفنان فهد ردة الحارثي من السعودية والفنان نبيل نجم من الاردن.
بينما ستقام ورشة كتابة المونودراما في الفترة ما بين 28 - 30 تموز الساعة 12 ظهرا في قاعة فخر النساء زيد في المركز الثقافي الملكي وتؤطرها الدكتورة صفاء البيلي من مصر.
وسيتم تكريم شخصية المهرجان لهذا العام وهو الفنان (أشرف أباظة)، وعدد من النجوم العرب في حفل الافتتاح، وسيتم الإعلان عن أسمائهم لاحقاً لتعلن بعدها وزيرة الثقافة إعلان افتتاح المهرجان وانطلاق العروض المسرحية يومياً.
وأفادت مديرة المهرجان أن اختيار الدكتور الفنان اشرف اباظة الشخصية المكرمة في الدورة الجديدة للمهرجان، جاء تقديراً لمسيرته الإبداعية واحتفاءً بتجربته الرائدة في مجالات المسرح والدراما والتعليم. وأضافت «إن تكريم الروّاد جزء من رؤية المهرجان ، الى جانب الحرص على قول كلمة شكراً للدكتور أباظة الذي أرسى بشغفه المسرحي عمدان المسرح الأردني وكان خير معلم لطلاب المسرح، وحقق نجاحاً كبيراً في الدراما ايضا من خلال أدوار متعددة في مسلسلات درامية متنوعة». وزادت «ان د. اباظة قدم من مواقعه المختلفة عبر الشاشة والمسرح وقاعات التدريس ما يستحق التكريم والشكر والعرفان» .
المسرحيات المشاركة
العرض الأردني (أدرينالين)
أداء وكتابة وإخراج الفنانة الاردنية أسماء مصطفى، ويتطرق العرض الذي حقق نجاحات واسعة منذ اطلاقه عام 2018 وتنقل في العديد من المهرجانات العربية، قضايا المرأة وهمومها، ورفض المجتمع لكينونتها من نواح عدة معتمدة الفنانة فيه على التوليف بين الموسيقى والشعر ولغة الجسد. ويناقش العرض المسرحي مواضيع مختلفة في محاولة لاستئصال سرطانات مجتمعية كثيرة منها قمع النساء، التطرف، العنف، وغيرها، عبر حكاية امرأة مصابة بمرض السرطان، ومحاولات لتصحيح وجهات نظر مجتمعية زائفة من خلال حشبة المسرح.
العرض المصري (فريدة)
«فريدة» عرض مونودراما مصري يحكي انحسار اضواء الشهرة عن النجوم والمشاهير بفعل التقدم بالعمر وكيف تتبدل الاحوال. العمل المسرحي كتابة وإخراج أكرم مصطفى، وتصميم ديكور وإضاءة عمرو عبد الله، موسيقى محمد حمدي رؤوف، تصميم ملابس شيماء عبد العزيز، ماكياج روبي مهاب، وبطولة الفنانة المصرية الكبيرة عايدة فهمي. وعرض (فريدة) مأخوذ عن قصة (أغنية البجعة) للكاتب الروسي (أنطون تشيخوف) ويتمحور حول ممثلة تتذكر رحلتها الفنية، وما وصلت إليه من نجاح وفشل خلال حياتها.
العرض العراقي (شغف)
وفي محاولة لرصد نظرة المجتمع للمرأة من خلال امرأة تتذكر الويلات وبعض الافراح برحلة حياتها طفولة وحبا وزواجا.
ويتحدث العرض العراقي (شغف) عن ظروف البلد الذي تعيش فيه هذه المرأة، الخاسر الاكبر في الازمات والحروب، وتحاول المرأة ان تعرض العلاقة بين الرجل والمرأة، ونظرة المجتمع الشرقي للمرأة، ويتطرق للرومانسية فيما نكتب والواقع المؤلم الذي نعيشه.
عرض (شغف) تأليف جميل الرجة، تمثيل رانيه المختار، تصميم وتنفيذ الموسيقى حسين جميل، سينوغرافيا وإخراج علي عادل السعيدي.
العرض السعودي (ساكن متحرك)
التحولات النفسية في حياة الممثل وعلاقته مع المؤلف والمخرج والممثلين وطاقم العمل خلال احداث على خشبة المسرح فكل شيء موظف من قبل المؤلف لصالح البطلة التي تتحكم في مسار العمل والعاملين، فيما دور هامشي للممثل بغض النظر عن إمكاناته ومواهبه والجهد الذي بذله في البروفات، ولا مجال للمناقشة مع المؤلف والمخرج لتعديل هذه المسارات المجحفة وغير العادلة، وعليه أن يطيع ويلتزم، لكنه في النهاية يتمرد ويثور، رافضاً أن يتنازل عن قيمه ومبادئه.
العرض تأليف فهد ردة الحارثي، أخرجه أحمد الأحمري.
العرض التونسي (السلطة الرابعة)
«السلطة الرابعة» محاولة فنية للكشف عن واقع الصحافة التونسية قبل ما يعرف بالربيع العربي، وتطرح خلال ساعة ونصف من العرض قضية شاب طموح واجه العديد من الصعوبات أثناء مسيرة شاقة، كانت وراء الكشف عن «مكينة» الصحافة من الداخل وتعرية وقائع كانت غائبة عن المواطن العادي. ويعمد العرض المسرحي كتابة وتمثيلا إلى تقديم الصعوبات والعراقيل التي واجهت قطاع الإعلام من خلال تعرية المماراسات التي نكلت بحرية التعبير من خلال الموندرام وعبر توظيف لعبة «الفلاش باك» للتعريف بالشخصية المركزية الصحفي علي الشامخي الحالم بأن يصبح مؤثرا في المجتمع. «السلطة الرابعة» عمل مونودراما يسخر الكوميديا السوداء خلال اطوار المسرحية،ما استجد في مجال الصحافة المكتوبة بين الماضي والحاضر وأثر هذه التغييرات من تحديات وارهاصات ورقمنة على الكاتب. «السلطة الرابعة» عرض مونودرام لقادم من مهنة المتاعب «الصحافة» يحمل عوالم السلطة، يحط رحاله ويقدمها بلغة الفن على خشبة المسرح.
عرض (السلطة الرابعة) كتبه الصحافي ناجي الزعيري، إخراج عبد القادر بن سعيد.
العرض الفلسطيني (ليست مريم فقط)
بعرض يجسد معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة تشارك دولة فلسطين في الدورة الثانية لمهرجان (المونودراما المسرحي) بعرض (ليست مريم فقط)
والعرض يقدم فكرة الفقد من خلال نصف ساعة تتقدم البطلة بعدة شخصيات زوجة تفقد زوجها بنتها وعاشت الفقد وانعكس ذلك بان حملت كل ذكرياتها داخل صندوق .
والعرض من اعداد فرقة كاريزما للفنون الأدائية التابعة لنادي ثقافي طولكرم.وتمثيل سارة الشبلي واخراج قدري كسبة.
العرض السوري (كناس)
عن نص «حدث في يوم المسرح» للأديب وليد إخلاصي إعداد داود أبو شقرا، يقدم العر ض السوري كناس ساعة من حفلة رثاء وتأبين المسرح بكل مقوماته، حفلة مرصعة بـ «نوستالجيا» الأيام الخوالي عندما كانت الخشبة تصنع نجما قبل أن يسرق ذلك الصندوق الصغير المسمى تلفزيون وكذلك الشاشة السينمائية الكبيرة الممثل من الخشبة حتى لم يبق لاعبا عليها سوى ممثلي المواهب الصاعدة، حفلة تقدم ضمن حكاية بسيطة لكناس المسرح الذي يحلم بدور يمنح له يوما ما يشبع حبه لهذه الخشبة وتوقه للوقوف عليها كنجم تسلط عليه أضواء فلاشات التصوير وليس ككناس في الظل، بأسلوب يتنقل فيه بين الكوميديا والتراجيديا بإتقان وبراعة. العرض من تمثيل وإخراج د. محمد الشيخ.
العرض الجزائري (مونودراما 33)، لمختار زعيتري من الجزائر.
أما العرض اليمني فبعنوان(روح وجسد).
وتشتمل الدورة الثانية للمهرجان 9 عروض من تسع دول عربية، بمسرحيات حققت شهرة ونجاحا في دولها ودول عرضت فيها وهي الاردن بمسرحية (أدرينالين)، والعراق بمسرحية (شغف)، ومصر بمسرحية (فريدة)، واليمن بمسرحية (روح الجسد).
والسعودية بمسرحية (ساكن متحرك)، والجزائر بمسرحية (مونودراما 33)، وتونس بمسرحية (السلطة الرابعة)، وفلسطين بمسرحية ( ليست مريم فقط ).
وسوريا بمسرحية (كناس).
وفي حديثها حول العروض وبرنامج العام الحالي أكدت مديرة المهرجان في دورته الثانية على التوالي الفنانة عبير عيسى انه ستكون هناك جلسات نقدية للعروض المشاركة في اليوم التالي.
ونوهت ان يوم غد الاحد 28 تموز ستقام ندوة «المسرح العربي واقع وتطلعات» وذلك في تمام الساعة 12 ظهرا في فندق جراند بالاس ويشارك فيها كل من الفنان بسام كوسا من سوريا والفنان فهد ردة الحارثي من السعودية والفنان نبيل نجم من الاردن.
بينما ستقام ورشة كتابة المونودراما في الفترة ما بين 28 - 30 تموز الساعة 12 ظهرا في قاعة فخر النساء زيد في المركز الثقافي الملكي وتؤطرها الدكتورة صفاء البيلي من مصر.
وسيتم تكريم شخصية المهرجان لهذا العام وهو الفنان (أشرف أباظة)، وعدد من النجوم العرب في حفل الافتتاح، وسيتم الإعلان عن أسمائهم لاحقاً لتعلن بعدها وزيرة الثقافة إعلان افتتاح المهرجان وانطلاق العروض المسرحية يومياً.
وأفادت مديرة المهرجان أن اختيار الدكتور الفنان اشرف اباظة الشخصية المكرمة في الدورة الجديدة للمهرجان، جاء تقديراً لمسيرته الإبداعية واحتفاءً بتجربته الرائدة في مجالات المسرح والدراما والتعليم. وأضافت «إن تكريم الروّاد جزء من رؤية المهرجان ، الى جانب الحرص على قول كلمة شكراً للدكتور أباظة الذي أرسى بشغفه المسرحي عمدان المسرح الأردني وكان خير معلم لطلاب المسرح، وحقق نجاحاً كبيراً في الدراما ايضا من خلال أدوار متعددة في مسلسلات درامية متنوعة». وزادت «ان د. اباظة قدم من مواقعه المختلفة عبر الشاشة والمسرح وقاعات التدريس ما يستحق التكريم والشكر والعرفان» .
المسرحيات المشاركة
العرض الأردني (أدرينالين)
أداء وكتابة وإخراج الفنانة الاردنية أسماء مصطفى، ويتطرق العرض الذي حقق نجاحات واسعة منذ اطلاقه عام 2018 وتنقل في العديد من المهرجانات العربية، قضايا المرأة وهمومها، ورفض المجتمع لكينونتها من نواح عدة معتمدة الفنانة فيه على التوليف بين الموسيقى والشعر ولغة الجسد. ويناقش العرض المسرحي مواضيع مختلفة في محاولة لاستئصال سرطانات مجتمعية كثيرة منها قمع النساء، التطرف، العنف، وغيرها، عبر حكاية امرأة مصابة بمرض السرطان، ومحاولات لتصحيح وجهات نظر مجتمعية زائفة من خلال حشبة المسرح.
العرض المصري (فريدة)
«فريدة» عرض مونودراما مصري يحكي انحسار اضواء الشهرة عن النجوم والمشاهير بفعل التقدم بالعمر وكيف تتبدل الاحوال. العمل المسرحي كتابة وإخراج أكرم مصطفى، وتصميم ديكور وإضاءة عمرو عبد الله، موسيقى محمد حمدي رؤوف، تصميم ملابس شيماء عبد العزيز، ماكياج روبي مهاب، وبطولة الفنانة المصرية الكبيرة عايدة فهمي. وعرض (فريدة) مأخوذ عن قصة (أغنية البجعة) للكاتب الروسي (أنطون تشيخوف) ويتمحور حول ممثلة تتذكر رحلتها الفنية، وما وصلت إليه من نجاح وفشل خلال حياتها.
العرض العراقي (شغف)
وفي محاولة لرصد نظرة المجتمع للمرأة من خلال امرأة تتذكر الويلات وبعض الافراح برحلة حياتها طفولة وحبا وزواجا.
ويتحدث العرض العراقي (شغف) عن ظروف البلد الذي تعيش فيه هذه المرأة، الخاسر الاكبر في الازمات والحروب، وتحاول المرأة ان تعرض العلاقة بين الرجل والمرأة، ونظرة المجتمع الشرقي للمرأة، ويتطرق للرومانسية فيما نكتب والواقع المؤلم الذي نعيشه.
عرض (شغف) تأليف جميل الرجة، تمثيل رانيه المختار، تصميم وتنفيذ الموسيقى حسين جميل، سينوغرافيا وإخراج علي عادل السعيدي.
العرض السعودي (ساكن متحرك)
التحولات النفسية في حياة الممثل وعلاقته مع المؤلف والمخرج والممثلين وطاقم العمل خلال احداث على خشبة المسرح فكل شيء موظف من قبل المؤلف لصالح البطلة التي تتحكم في مسار العمل والعاملين، فيما دور هامشي للممثل بغض النظر عن إمكاناته ومواهبه والجهد الذي بذله في البروفات، ولا مجال للمناقشة مع المؤلف والمخرج لتعديل هذه المسارات المجحفة وغير العادلة، وعليه أن يطيع ويلتزم، لكنه في النهاية يتمرد ويثور، رافضاً أن يتنازل عن قيمه ومبادئه.
العرض تأليف فهد ردة الحارثي، أخرجه أحمد الأحمري.
العرض التونسي (السلطة الرابعة)
«السلطة الرابعة» محاولة فنية للكشف عن واقع الصحافة التونسية قبل ما يعرف بالربيع العربي، وتطرح خلال ساعة ونصف من العرض قضية شاب طموح واجه العديد من الصعوبات أثناء مسيرة شاقة، كانت وراء الكشف عن «مكينة» الصحافة من الداخل وتعرية وقائع كانت غائبة عن المواطن العادي. ويعمد العرض المسرحي كتابة وتمثيلا إلى تقديم الصعوبات والعراقيل التي واجهت قطاع الإعلام من خلال تعرية المماراسات التي نكلت بحرية التعبير من خلال الموندرام وعبر توظيف لعبة «الفلاش باك» للتعريف بالشخصية المركزية الصحفي علي الشامخي الحالم بأن يصبح مؤثرا في المجتمع. «السلطة الرابعة» عمل مونودراما يسخر الكوميديا السوداء خلال اطوار المسرحية،ما استجد في مجال الصحافة المكتوبة بين الماضي والحاضر وأثر هذه التغييرات من تحديات وارهاصات ورقمنة على الكاتب. «السلطة الرابعة» عرض مونودرام لقادم من مهنة المتاعب «الصحافة» يحمل عوالم السلطة، يحط رحاله ويقدمها بلغة الفن على خشبة المسرح.
عرض (السلطة الرابعة) كتبه الصحافي ناجي الزعيري، إخراج عبد القادر بن سعيد.
العرض الفلسطيني (ليست مريم فقط)
بعرض يجسد معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة تشارك دولة فلسطين في الدورة الثانية لمهرجان (المونودراما المسرحي) بعرض (ليست مريم فقط)
والعرض يقدم فكرة الفقد من خلال نصف ساعة تتقدم البطلة بعدة شخصيات زوجة تفقد زوجها بنتها وعاشت الفقد وانعكس ذلك بان حملت كل ذكرياتها داخل صندوق .
والعرض من اعداد فرقة كاريزما للفنون الأدائية التابعة لنادي ثقافي طولكرم.وتمثيل سارة الشبلي واخراج قدري كسبة.
العرض السوري (كناس)
عن نص «حدث في يوم المسرح» للأديب وليد إخلاصي إعداد داود أبو شقرا، يقدم العر ض السوري كناس ساعة من حفلة رثاء وتأبين المسرح بكل مقوماته، حفلة مرصعة بـ «نوستالجيا» الأيام الخوالي عندما كانت الخشبة تصنع نجما قبل أن يسرق ذلك الصندوق الصغير المسمى تلفزيون وكذلك الشاشة السينمائية الكبيرة الممثل من الخشبة حتى لم يبق لاعبا عليها سوى ممثلي المواهب الصاعدة، حفلة تقدم ضمن حكاية بسيطة لكناس المسرح الذي يحلم بدور يمنح له يوما ما يشبع حبه لهذه الخشبة وتوقه للوقوف عليها كنجم تسلط عليه أضواء فلاشات التصوير وليس ككناس في الظل، بأسلوب يتنقل فيه بين الكوميديا والتراجيديا بإتقان وبراعة. العرض من تمثيل وإخراج د. محمد الشيخ.
العرض الجزائري (مونودراما 33)، لمختار زعيتري من الجزائر.
أما العرض اليمني فبعنوان(روح وجسد).
