العدو يستخدم أسلحة تخلف حروقاً شديدة للضحايا في غزة
نيسان ـ نشر في 2024-07-27 الساعة 12:32
نيسان ـ قال المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة الطبيب منير البرش إن الوضع الصحي في شمال القطاع مريع بسبب حرب "الإبادة" الإسرائيلية المستمرة للشهر العاشر على التوالي، واقتحام قوات الاحتلال المستشفيات، وتدميرها، ومنع إدخال الأدوية، وسفر الجرحى.
وقال البرش اليوم السبت ، إن المنظومة الصحية في شمال القطاع خسرت الكثير من الكوادر المهنية الرئيسية بفعل النزوح القسري إلى جنوب القطاع، وهو ما تحاول الوزارة تعويضه بالاستعانة ببعض الوفود الخارجية، خاصة في تخصصات دقيقية مثل جراحة المخ والأعصاب، والتجميل، والمسالك البولية.
وأوضح أن المشافي في حاجة إلى الوقود، والأدوية والمستلزمات، والأجهزة الطبية، وقطع غيار المولدات الكهربائية، وإلى إعادة الكوادر الطبية إلى أماكن عملها في شمال القطاع.
وأكد وجود أكثر من 25 ألف طلب تحويل للعلاج خارج قطاع غزة لم يحصل سوى 5 آلاف منها على الموافقة، قبل احتلال القوات الإسرائيلية معابر غزة وإغلاقها منذ أكثر من 80 يوماً.
وشدد المسؤول الطبي على أن "إسرائيل تستخدم أنواعا من الأسلحة تسبب حروقاً كبيرة في أجساد الضحايا، إذ يظهر العظم من داخل الجسم، وفي بعض الحالات يكون العظم محروقاً من شدة الإصابة".
وأضاف "هناك بعض الحالات تصل إلى المستشفى ولا نستطيع التعامل معها نتيجة التهتك الشديد ودرجات الحروق التي لم نرها طوال مسيرة عملنا".
وقال البرش اليوم السبت ، إن المنظومة الصحية في شمال القطاع خسرت الكثير من الكوادر المهنية الرئيسية بفعل النزوح القسري إلى جنوب القطاع، وهو ما تحاول الوزارة تعويضه بالاستعانة ببعض الوفود الخارجية، خاصة في تخصصات دقيقية مثل جراحة المخ والأعصاب، والتجميل، والمسالك البولية.
وأوضح أن المشافي في حاجة إلى الوقود، والأدوية والمستلزمات، والأجهزة الطبية، وقطع غيار المولدات الكهربائية، وإلى إعادة الكوادر الطبية إلى أماكن عملها في شمال القطاع.
وأكد وجود أكثر من 25 ألف طلب تحويل للعلاج خارج قطاع غزة لم يحصل سوى 5 آلاف منها على الموافقة، قبل احتلال القوات الإسرائيلية معابر غزة وإغلاقها منذ أكثر من 80 يوماً.
وشدد المسؤول الطبي على أن "إسرائيل تستخدم أنواعا من الأسلحة تسبب حروقاً كبيرة في أجساد الضحايا، إذ يظهر العظم من داخل الجسم، وفي بعض الحالات يكون العظم محروقاً من شدة الإصابة".
وأضاف "هناك بعض الحالات تصل إلى المستشفى ولا نستطيع التعامل معها نتيجة التهتك الشديد ودرجات الحروق التي لم نرها طوال مسيرة عملنا".
