'الحدث الأسوأ على الإطلاق'.. حذف فيديو حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024
نيسان ـ نشر في 2024-07-28 الساعة 12:06
نيسان ـ حذف الحساب الرسمي لأولمبياد باريس 2024، فيديو حفل افتتاح الذي أثار جدلاً واسعاً على مدار الساعات الماضية.
وشارك مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي لقطات لرابط فيديو حفل افتتاح أولمبياد باريس الذي نشرته قناة الأولمبياد الرسمية عبر موقع "يوتيوب" وهو محذوف.
وظهرت شاشة فارغة مع تعليق "هذا الفيديو غير متاح" في إشارة لحذفه نهائياً من الحساب.
ولم تقدم اللجنة الأولمبية الدولية أو الصفحة الرسمية لأولمبياد باريس 2024 الأسباب الواضحة لإزالة الفيديو.
ولكن بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن حذف الفيديو جاء بسبب الانتقادات الحادة التي تعرض لها ما جعل حفل الافتتاح يوصف بأنه: "الحدث الأسوأ على الإطلاق".
وجاءت الانتقادات بسبب عرض "العشاء الأخير" الذي أثار جدلاً واسعاً، وتم بواسطة أشخاص شاذين، بحسب المصدر نفسه.
بالإضافة إلى ذلك، فإن حفل افتتاح أولمبياد باريس شهد العديد من الأخطاء الأخرى، منها مشاكل في أسماء بعض الدول.
واعترض كثيرون على ما شاهدوه من حفل الافتتاح وتجسيد العشاء الأخير من خلال متحولين جنسياً، فكتب أحدهم: "هذا عدم احترام للدين".
ولم يتوقف الأمر عند الناس العاديين، حيث علق الأسقف الكاثوليكي روبرت بارون من أمريكا على الواقعة قائلاً: "إن ما رأيته هو سخرية فادحة من العشاء الأخير، ولن أصفها بأكثر من ذلك".
وشارك مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي لقطات لرابط فيديو حفل افتتاح أولمبياد باريس الذي نشرته قناة الأولمبياد الرسمية عبر موقع "يوتيوب" وهو محذوف.
وظهرت شاشة فارغة مع تعليق "هذا الفيديو غير متاح" في إشارة لحذفه نهائياً من الحساب.
ولم تقدم اللجنة الأولمبية الدولية أو الصفحة الرسمية لأولمبياد باريس 2024 الأسباب الواضحة لإزالة الفيديو.
ولكن بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن حذف الفيديو جاء بسبب الانتقادات الحادة التي تعرض لها ما جعل حفل الافتتاح يوصف بأنه: "الحدث الأسوأ على الإطلاق".
وجاءت الانتقادات بسبب عرض "العشاء الأخير" الذي أثار جدلاً واسعاً، وتم بواسطة أشخاص شاذين، بحسب المصدر نفسه.
بالإضافة إلى ذلك، فإن حفل افتتاح أولمبياد باريس شهد العديد من الأخطاء الأخرى، منها مشاكل في أسماء بعض الدول.
واعترض كثيرون على ما شاهدوه من حفل الافتتاح وتجسيد العشاء الأخير من خلال متحولين جنسياً، فكتب أحدهم: "هذا عدم احترام للدين".
ولم يتوقف الأمر عند الناس العاديين، حيث علق الأسقف الكاثوليكي روبرت بارون من أمريكا على الواقعة قائلاً: "إن ما رأيته هو سخرية فادحة من العشاء الأخير، ولن أصفها بأكثر من ذلك".
