جدل بسبب ملكة جمال 'بأصول مختلطة'
نيسان ـ نشر في 2024-08-03 الساعة 08:07
x
نيسان ـ طالت متسابقة في منافسة لملكات جمال جنوب إفريقيا ردود فعل عنيفة، بسبب أصولها النيجرية والجدل حول حقها في المنافسة على تمثيل جنوب إفريقيا التي عاشت فيها، بمسابقة ملكة جمال الكون.
ومنذ الإعلان عن تشيديما أديتشينا، طالبة القانون البالغة من العمر 23 عاما التي ولدت في سويتو شرقي جنوب إفريقيا، وتعيش في كيب تاون، كواحدة من المتسابقات في التنافس لتمثيل البلاد بمسابقة ملكة جمال الكون، ثارت تساؤلات حول ما إذا كانت مواطنة جنوب إفريقية.
وعقب عاصفة من الانتقادات، قالت أديتشينا إن والدها نيجيري ووالدتها جنوب إفريقية ذات جذور موزمبيقية.
وأضافت: "أقبل الانتقادات، لكن الأمر يتعلق فقط بمحاولتك تمثيل بلد ما بكل فخر، والأشخاص الذين تمثلهم لا يدعمونك حتى".
وتابعت: "لا أستبعد حقيقة أنني جنوب إفريقية، لكنني أدرك أيضا أنني ما زلت نيجيرية بفخر وأنني جنوب إفريقية بفخر وأنني رمز للسلام والوحدة".
ومن بين المعارضين لتمثيل أديتشينا، وزير الرياضة والفنون والثقافة في جنوب إفريقيا جايتون ماكنزي.
وسبق أن قال ماكنزي: "سيكون من العار أن يتم تمثيل هذا البلد عالميا من قبل شخص يتماهى مع نيجيريا أكثر من جنوب إفريقيا، لكنني أوضحت أنني لم أحسم أمري بعد، يجب أن أحقق".
وأدى ارتفاع معدلات البطالة والجرائم في جنوب إفريقيا، إلى تأجيج المشاعر المعادية للمهاجرين الأفارقة.
ومنذ الإعلان عن تشيديما أديتشينا، طالبة القانون البالغة من العمر 23 عاما التي ولدت في سويتو شرقي جنوب إفريقيا، وتعيش في كيب تاون، كواحدة من المتسابقات في التنافس لتمثيل البلاد بمسابقة ملكة جمال الكون، ثارت تساؤلات حول ما إذا كانت مواطنة جنوب إفريقية.
وعقب عاصفة من الانتقادات، قالت أديتشينا إن والدها نيجيري ووالدتها جنوب إفريقية ذات جذور موزمبيقية.
وأضافت: "أقبل الانتقادات، لكن الأمر يتعلق فقط بمحاولتك تمثيل بلد ما بكل فخر، والأشخاص الذين تمثلهم لا يدعمونك حتى".
وتابعت: "لا أستبعد حقيقة أنني جنوب إفريقية، لكنني أدرك أيضا أنني ما زلت نيجيرية بفخر وأنني جنوب إفريقية بفخر وأنني رمز للسلام والوحدة".
ومن بين المعارضين لتمثيل أديتشينا، وزير الرياضة والفنون والثقافة في جنوب إفريقيا جايتون ماكنزي.
وسبق أن قال ماكنزي: "سيكون من العار أن يتم تمثيل هذا البلد عالميا من قبل شخص يتماهى مع نيجيريا أكثر من جنوب إفريقيا، لكنني أوضحت أنني لم أحسم أمري بعد، يجب أن أحقق".
وأدى ارتفاع معدلات البطالة والجرائم في جنوب إفريقيا، إلى تأجيج المشاعر المعادية للمهاجرين الأفارقة.