صدور كتاب محطات من حياتي للدكتور سلطان ابو عرابي
نيسان ـ نشر في 2024-08-03 الساعة 11:30
نيسان ـ يعرض كتاب "محطات من حياتي" للدكتور سلطان عرابي العدوان سيرة مؤلفه الحافلة وتجربته الغنية في التعليم العالي في المملكة.
ويتناول الكاتب في كتابه المكون من مقدمة وسبعة فصول، بلغة بسيطة وسهلة، رحلته الشاقة في الحياة والتعليم ، ويؤرخ لتطور التعليم العالي في الأردن.
ويقول وزير البلديات الأسبق المهندس شحادة أبو هديب في المقدمة إن الكتاب يوثق لنهضة وتطور التعليم العالي في المملكة ويقدم قراءة وافية حول أهمية التعليم العالي في الأردن ودوره.
ويتحدث في الفصل الأول عن نشأته وملامح الحياة بمسقط رأسه بقرية أم الدنانير بلواء عين الباشا، وطبيعة التعليم وصعوباته بمدارس القرية وصويلح وجبل الحسين، وعشقه للكيمياء بفضله معلمه وثم دراسته لها بكلية العلوم بالجامعة الأردنية، وزياراته للمسجد الأقصى للصلاة فيه مع والده أيام الجمعة، ومشاهدته لمعركة الكرامة.
فيما يروي الكاتب في الفصل الثاني تفاصيل رحلته للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه في الكيمياء، واضطراره للسفر إلى دمشق دون وداع أهله بعد فشل محاولاته إقناع وكيل وزارة التربية حكمت الساكت السماح له بالسفر لقلة عدد مدرسي الكيمياء.
وتحدث في هذا الفصل عن صعوبات واجهته عندما وصوله إلى الولايات المتحدة واضطراره للعمل ثم حصوله على الماجستير عام 1978، والدكتوراة في الكيمياء عام1982.
وفي الفصل الثالث ، يعرض الكاتب تفاصيل عمله في كلية العلوم بجامعة اليرموك بعد عودته من الولايات المتحدة ويعرض فيه لمسيرة الجامعة وتطورها، ولدور الأستاذ الجامعي في خدمة المجتمع.
ويستعرض الكاتب في الفصل الرابع مسيرة عمله الإداري جامعة اليرموك، بدءا من رئيس قسم الكيمياء عام (1998-2001)، ثم عميدا لشؤون الطلبة (2001-2002)
كم يتحدث عن عمله في جامعات: البحرين (1989-1990)، والملك فهد للبترول والمعادن (1990).
ويتحدث الكاتب في الفصول الخامس والسادس والسابع والتاسع يتحدث عن عمله رئيسا لجامعة اربد الأهلية (2002-2005)، ورئيسا لجامعة الطفيلة التقنية (2005-2009)، ورئيسا لجامعة اليرموك (2009-2011)، ورئيسا لجامعة تشك الدولية في مدينة اربيل بإقليم كردستان العراق (2023).
وأفرد الكاتب الفصل الثامن للحديث عن اتحاد الجامعات العربية الذي شغل منصب الأمين العام للاتحاد من (2011-2018).
وشهد الاتحاد خلال هذه الفترة قفزات نوعية على صعيد تبادل الخبرات والبرامج الأكاديمية، ووضع الخطط وآليات تنفيذها، إلى جانب تأسيس الصندوق العربي للبحث العلمي (2012).
فيما قدم الكاتب في الفصل العاشر نبذة عن عائلته، بينما عرض الفصل الحادي عشر شهادات عن المؤلف قدمها مسؤولون ورؤساء جامعات أردنيون وعرب.
-- (بترا )
ويتناول الكاتب في كتابه المكون من مقدمة وسبعة فصول، بلغة بسيطة وسهلة، رحلته الشاقة في الحياة والتعليم ، ويؤرخ لتطور التعليم العالي في الأردن.
ويقول وزير البلديات الأسبق المهندس شحادة أبو هديب في المقدمة إن الكتاب يوثق لنهضة وتطور التعليم العالي في المملكة ويقدم قراءة وافية حول أهمية التعليم العالي في الأردن ودوره.
ويتحدث في الفصل الأول عن نشأته وملامح الحياة بمسقط رأسه بقرية أم الدنانير بلواء عين الباشا، وطبيعة التعليم وصعوباته بمدارس القرية وصويلح وجبل الحسين، وعشقه للكيمياء بفضله معلمه وثم دراسته لها بكلية العلوم بالجامعة الأردنية، وزياراته للمسجد الأقصى للصلاة فيه مع والده أيام الجمعة، ومشاهدته لمعركة الكرامة.
فيما يروي الكاتب في الفصل الثاني تفاصيل رحلته للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه في الكيمياء، واضطراره للسفر إلى دمشق دون وداع أهله بعد فشل محاولاته إقناع وكيل وزارة التربية حكمت الساكت السماح له بالسفر لقلة عدد مدرسي الكيمياء.
وتحدث في هذا الفصل عن صعوبات واجهته عندما وصوله إلى الولايات المتحدة واضطراره للعمل ثم حصوله على الماجستير عام 1978، والدكتوراة في الكيمياء عام1982.
وفي الفصل الثالث ، يعرض الكاتب تفاصيل عمله في كلية العلوم بجامعة اليرموك بعد عودته من الولايات المتحدة ويعرض فيه لمسيرة الجامعة وتطورها، ولدور الأستاذ الجامعي في خدمة المجتمع.
ويستعرض الكاتب في الفصل الرابع مسيرة عمله الإداري جامعة اليرموك، بدءا من رئيس قسم الكيمياء عام (1998-2001)، ثم عميدا لشؤون الطلبة (2001-2002)
كم يتحدث عن عمله في جامعات: البحرين (1989-1990)، والملك فهد للبترول والمعادن (1990).
ويتحدث الكاتب في الفصول الخامس والسادس والسابع والتاسع يتحدث عن عمله رئيسا لجامعة اربد الأهلية (2002-2005)، ورئيسا لجامعة الطفيلة التقنية (2005-2009)، ورئيسا لجامعة اليرموك (2009-2011)، ورئيسا لجامعة تشك الدولية في مدينة اربيل بإقليم كردستان العراق (2023).
وأفرد الكاتب الفصل الثامن للحديث عن اتحاد الجامعات العربية الذي شغل منصب الأمين العام للاتحاد من (2011-2018).
وشهد الاتحاد خلال هذه الفترة قفزات نوعية على صعيد تبادل الخبرات والبرامج الأكاديمية، ووضع الخطط وآليات تنفيذها، إلى جانب تأسيس الصندوق العربي للبحث العلمي (2012).
فيما قدم الكاتب في الفصل العاشر نبذة عن عائلته، بينما عرض الفصل الحادي عشر شهادات عن المؤلف قدمها مسؤولون ورؤساء جامعات أردنيون وعرب.
-- (بترا )
