دي خيا.. عنكبوت دون خشبات
نيسان ـ نشر في 2024-08-03 الساعة 12:17
نيسان ـ هو واحد من أفضل حراس المرمى في العقد الأخير، استهل مشواره الكروي رفقة أتلتيكو مدريد قبل أن يجذب تألقه اهتمام مانشستر يونايتد في عام 2011، مقابل 18.9 مليون جنيه إسترليني، وكان ذلك رقماً قياسياً في بريطانيا لسعر حارس مرمى حينها، غير أنه منذ 12 شهراً دون فريق يذكر.
منذ 2011 حتى 2023، ودي خيا الحارس رقم 1 في أولد ترافورد رفقة "الشياطين الحمر"، غير أن المدرب الهولندي إيريك تن هاغ كان له رأي آخر، ورأى في قدوم أندريه أونانا من إنتر ميلان حلاً لحراسة المرمى.
ومع التعاقد مع أونانا، فتح مانشستر يونايتد الباب على مصراعيه لخروج ديفيد دي خيا.
ومنذ أن غادر حارس المرمى الإسباني البالغ 33 عاماً قلعة أولد ترافورد قبل 12 شهراً، لم ينجح في إيجاد نادٍ يتعاقد معه، ويأمل في إمكانية تحقيق ذلك قبل انطلاق الموسم الجديد 2024-2025، وإن كانت فرص تحقيق ذلك ضيئلة بسب مطالب دي خيا المالية.
وكان اسم دي خيا يتردد في الصحف الإيطالية على اقترابه من الانضمام إلى صفوف جنوى، غير أن الأخير أوقف المفاوضات بعد فشل التوصل إلى اتفاق فيما يتعلق براتب العنكبوت الإسباني، الذي لا يتناسب مع إمكانيات النادي المادية.
كذلك أشارت وسائل إعلام أن نادي "الفيولا" فيورنتينا يدرس إمكانية التعاقد مع دي خيا، وإن كانت احتمالات التوصل إلى اتفاق معه ضعيفة جداً لنفس السبب.
منذ 2011 حتى 2023، ودي خيا الحارس رقم 1 في أولد ترافورد رفقة "الشياطين الحمر"، غير أن المدرب الهولندي إيريك تن هاغ كان له رأي آخر، ورأى في قدوم أندريه أونانا من إنتر ميلان حلاً لحراسة المرمى.
ومع التعاقد مع أونانا، فتح مانشستر يونايتد الباب على مصراعيه لخروج ديفيد دي خيا.
ومنذ أن غادر حارس المرمى الإسباني البالغ 33 عاماً قلعة أولد ترافورد قبل 12 شهراً، لم ينجح في إيجاد نادٍ يتعاقد معه، ويأمل في إمكانية تحقيق ذلك قبل انطلاق الموسم الجديد 2024-2025، وإن كانت فرص تحقيق ذلك ضيئلة بسب مطالب دي خيا المالية.
وكان اسم دي خيا يتردد في الصحف الإيطالية على اقترابه من الانضمام إلى صفوف جنوى، غير أن الأخير أوقف المفاوضات بعد فشل التوصل إلى اتفاق فيما يتعلق براتب العنكبوت الإسباني، الذي لا يتناسب مع إمكانيات النادي المادية.
كذلك أشارت وسائل إعلام أن نادي "الفيولا" فيورنتينا يدرس إمكانية التعاقد مع دي خيا، وإن كانت احتمالات التوصل إلى اتفاق معه ضعيفة جداً لنفس السبب.


