14 مليون جنيه إسترليني لدعم اللاجئين السوريين بالزعتري
نيسان ـ نشر في 2024-08-07 الساعة 20:19
x
نيسان ـ بدأت وزيرة شؤون التنمية الدولية البريطانية أنيليز دودز، الأربعاء، زيارة للأردن تجري خلالها مباحثات مع عدد من المسؤولين حول سبل تعزيز العمل الوثيق بين البلدين.
وقالت السفارة البريطانية في عمّان في بيان صحفي، إن الوزيرة ستعلن خلال الزيارة التي تستمر يومين، عن تخصيص 6 ملايين جنيه إسترليني لتمويل عمل منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" لدعم الأسر المحتاجة إلى مساعدة في قطاع غزة.
وأضافت أن حزمة التمويل هذه ستساعد عشرات الآلاف من أهل غزة في الحصول على الغذاء والماء، وخدمات الرعاية الصحية والتعليم.
ومن المقرر أن تزور الوزيرة مستودع برنامج الأغذية العالمي، الذي يلعب دورا رئيسا في تقديم المساعدات إلى غزة، وستلتقي بشركاء رئيسيين من المنظمات الخيرية للاطلاع على الوضع الإنساني في غزة.
وقالت الوزيرة، "إن وقت التزام الهدوء حان إن أردنا إحلال سلام واستقرار دائمين في الشرق الأوسط، فليس من مصلحة أحد تصعيد التوترات وانتشارها في أنحاء المنطقة".
وأكدت "أن هذا الوضع المروّع لا يمكن أن يستمر، فلا بد أن نرى وقفا فوريا لإطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، ووصول المساعدات المنقذة للأرواح بلا عوائق إلى أهالي غزة".
وقالت: "نرى أثر الأزمة الإنسانية على أهالي غزة بسبب الصراع وهذا الدعم البريطاني الجديد سيكون طوق نجاة للأسر المحتاجة إلى مساعدة، إذ يوفر لها الخدمات الأساسية من غذاء وماء في وقت عصيب للغاية"، معربة عن شكرها للأردن على دعمه للجهود البريطانية لإدخال المساعدات إلى مَن هم في أمس الحاجة إليها".
على صعيد آخر، وبحسب بيان السفارة، تُعلن المملكة المتحدة أيضا اليوم عن تخصيصها 14 مليون جنيه إسترليني لدعم اللاجئين السوريين الذين يعيشون حاليا في مخيم الزعتري.
وسيقدم هذا التمويل في أيلول/سبتمبر المقبل، إذ يُخصص 7 ملايين جنيه استرليني منه مبلغ لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويُخصص مبلغ مماثل لبرنامج الأغذية العالمي.
وتلتقي الوزيرة خلال زيارتها إلى الأردن بوزير المالية محمد العسعس، لبحث الأداء الاقتصادي الناجح للأردن في ظل ما يشهده من بيئة جيوسياسية صعبة.
وقالت السفارة البريطانية في عمّان في بيان صحفي، إن الوزيرة ستعلن خلال الزيارة التي تستمر يومين، عن تخصيص 6 ملايين جنيه إسترليني لتمويل عمل منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" لدعم الأسر المحتاجة إلى مساعدة في قطاع غزة.
وأضافت أن حزمة التمويل هذه ستساعد عشرات الآلاف من أهل غزة في الحصول على الغذاء والماء، وخدمات الرعاية الصحية والتعليم.
ومن المقرر أن تزور الوزيرة مستودع برنامج الأغذية العالمي، الذي يلعب دورا رئيسا في تقديم المساعدات إلى غزة، وستلتقي بشركاء رئيسيين من المنظمات الخيرية للاطلاع على الوضع الإنساني في غزة.
وقالت الوزيرة، "إن وقت التزام الهدوء حان إن أردنا إحلال سلام واستقرار دائمين في الشرق الأوسط، فليس من مصلحة أحد تصعيد التوترات وانتشارها في أنحاء المنطقة".
وأكدت "أن هذا الوضع المروّع لا يمكن أن يستمر، فلا بد أن نرى وقفا فوريا لإطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، ووصول المساعدات المنقذة للأرواح بلا عوائق إلى أهالي غزة".
وقالت: "نرى أثر الأزمة الإنسانية على أهالي غزة بسبب الصراع وهذا الدعم البريطاني الجديد سيكون طوق نجاة للأسر المحتاجة إلى مساعدة، إذ يوفر لها الخدمات الأساسية من غذاء وماء في وقت عصيب للغاية"، معربة عن شكرها للأردن على دعمه للجهود البريطانية لإدخال المساعدات إلى مَن هم في أمس الحاجة إليها".
على صعيد آخر، وبحسب بيان السفارة، تُعلن المملكة المتحدة أيضا اليوم عن تخصيصها 14 مليون جنيه إسترليني لدعم اللاجئين السوريين الذين يعيشون حاليا في مخيم الزعتري.
وسيقدم هذا التمويل في أيلول/سبتمبر المقبل، إذ يُخصص 7 ملايين جنيه استرليني منه مبلغ لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويُخصص مبلغ مماثل لبرنامج الأغذية العالمي.
وتلتقي الوزيرة خلال زيارتها إلى الأردن بوزير المالية محمد العسعس، لبحث الأداء الاقتصادي الناجح للأردن في ظل ما يشهده من بيئة جيوسياسية صعبة.
