6 كويكبات تهدد الأرض.. أحدها قد يحدث انفجارا أقوى 150 مرة من 'النووي'
نيسان ـ نشر في 2024-09-09 الساعة 14:58
x
نيسان ـ أثار دخول كويكب بعد ساعات من اكتشافه إلى الغلاف الجوي للأرض مخاوف جديدة بشأن المخاطر التي تشكلها الكويكبات في نظامنا الشمسي.
يوم الأربعاء الماضي، رُصِد كويكب يبلغ عرضه 3 أقدام، ويطلق عليه 2024 RW1، قبل 8 ساعات فقط من احتراقه فوق الفلبين.
وفي حين لم يتسبب هذا الجسم الصغير في أي ضرر، فإنها كانت فرصة لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، لتذكير الجمهور بأن الكويكبات الأكبر حجما تظل تشكل تهديدا محتملا لمستقبل الأرض.
وتتعقب وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية حاليا آلاف الأجسام القريبة من الأرض، وتراقب تلك التي قد تقترب مداراتها من الأرض.
الكويكبات الأكبر حجما تشكل تهديدا محتملا لمستقبل الأرض
وتبرز ستة كويكبات على وجه الخصوص كأجسام خطيرة محتملة، وفيما يلي التفاصيل الرئيسية:
1- بينو
تاريخ الاصطدام المحتمل: 24 سبتمبر/أيلول 2182
فرصة الاصطدام: 1 في 2700
الآثار المتوقعة للاصطدام: يمكن أن يطلق بينو، الذي يبلغ قطره 1574 قدما، طاقة تعادل 1.4 مليار طن من مادة تي إن تي إذا اصطدم بالأرض.
وفي حين أن فرصة الاصطدام ضئيلة، يواصل العلماء مراقبة ودراسة بينو، الذي قد يحتوي على اللبنات الأساسية للحياة.
2- 2023 DW
تاريخ الاصطدام المحتمل: 14 فبراير/شباط 2046
فرصة الاصطدام: 1 في 1584
الآثار المتوقعة للاصطدام: بحجم مماثل تقريبا للكويكب الذي تسبب في انفجار تشيليابينسك عام 2013 فوق روسيا.
يمكن أن يسوي الكويكب (2023 DW) مدينة بأكملها بالأرض، ومع ذلك، تشير الحسابات المحدثة إلى أن احتمالات الاصطدام ستستمر في الانخفاض مع المزيد من الملاحظات.
3 - 1950 DA
تاريخ الاصطدام المحتمل: 16 مارس/آذار 2880
احتمال الاصطدام: 1 في 34500
الآثار المتوقعة للاصطدام: بقطر يزيد عن 4000 قدم، يمكن أن يطلق الكويكب (1950 DA) طاقة تعادل 75 مليار طن من مادة تي إن تي، مما قد يؤدي إلى كارثة عالمية.
يأمل العلماء أن تسمح لهم عمليات المرور القريبة في المستقبل بتحسين مساره والنظر في تقنيات الانحراف المحتملة.
الكويكبات الأكبر حجما تشكل تهديدا محتملا لمستقبل الأرض
4 - 2023 TL4
تاريخ الاصطدام المحتمل: 10 أكتوبر/تشرين الأول 2119
احتمال الاصطدام: 1 في 181000
الآثار المتوقعة للاصطدام: بحجم يقدر بـ1083 قدماً، يمكن أن يطلق 2023 TL4 انفجارا أقوى بـ150 مرة من أكبر سلاح نووي تم تفجيره على الإطلاق.
وعلى الرغم من أن الاحتمالات منخفضة، إلا أن جهود المراقبة مستمرة.
5 - 2007 FT3
تواريخ الاصطدام المحتملة: 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024 و3 مارس/أذار 2030
فرصة الاصطدام: 1 من 11.5 مليون (2024)، 1 من 10 مليون (2030)
الآثار المتوقعة للاصطدام: في حين تظل احتمالات الاصطدام منخفضة للغاية، يظل (2007 FT3) تحت المراقبة الدقيقة، وسيحدث الاقتراب المحتمل التالي في أكتوبر 2024.
6 - 1979 XB
تاريخ الخطر: غير معروف.
فرصة الاصطدام: 1 من 1.8 مليون.
الآثار المتوقعة للإصطدام: تم اكتشاف 1979 XB لأول مرة في عام 1979، ويمكن أن يتسبب في دمار هائل إذا اصطدم بالأرض، لكن لم يتم رصده منذ أكثر من 40 عاما، والجهود جارية لإعادة تأسيس مداره.
وعلى الرغم من هذه المخاطر المحتملة، يؤكد العلماء أن الأرض آمنة في الوقت الحالي.
ويقول الدكتور جريج براون، كبير مسؤولي علم الفلك العام في المرصد الملكي في غرينتش: "حتى اليوم، لا توجد كويكبات معروفة ذات احتمالية عالية للاصطدام بالأرض".
ومع ذلك، يتفق الخبراء على أن المراقبة المستمرة وتطوير أنظمة الدفاع الكوكبية أمر ضروري للحد من المخاطر المستقبلية.
يوم الأربعاء الماضي، رُصِد كويكب يبلغ عرضه 3 أقدام، ويطلق عليه 2024 RW1، قبل 8 ساعات فقط من احتراقه فوق الفلبين.
وفي حين لم يتسبب هذا الجسم الصغير في أي ضرر، فإنها كانت فرصة لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، لتذكير الجمهور بأن الكويكبات الأكبر حجما تظل تشكل تهديدا محتملا لمستقبل الأرض.
وتتعقب وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية حاليا آلاف الأجسام القريبة من الأرض، وتراقب تلك التي قد تقترب مداراتها من الأرض.
الكويكبات الأكبر حجما تشكل تهديدا محتملا لمستقبل الأرض
وتبرز ستة كويكبات على وجه الخصوص كأجسام خطيرة محتملة، وفيما يلي التفاصيل الرئيسية:
1- بينو
تاريخ الاصطدام المحتمل: 24 سبتمبر/أيلول 2182
فرصة الاصطدام: 1 في 2700
الآثار المتوقعة للاصطدام: يمكن أن يطلق بينو، الذي يبلغ قطره 1574 قدما، طاقة تعادل 1.4 مليار طن من مادة تي إن تي إذا اصطدم بالأرض.
وفي حين أن فرصة الاصطدام ضئيلة، يواصل العلماء مراقبة ودراسة بينو، الذي قد يحتوي على اللبنات الأساسية للحياة.
2- 2023 DW
تاريخ الاصطدام المحتمل: 14 فبراير/شباط 2046
فرصة الاصطدام: 1 في 1584
الآثار المتوقعة للاصطدام: بحجم مماثل تقريبا للكويكب الذي تسبب في انفجار تشيليابينسك عام 2013 فوق روسيا.
يمكن أن يسوي الكويكب (2023 DW) مدينة بأكملها بالأرض، ومع ذلك، تشير الحسابات المحدثة إلى أن احتمالات الاصطدام ستستمر في الانخفاض مع المزيد من الملاحظات.
3 - 1950 DA
تاريخ الاصطدام المحتمل: 16 مارس/آذار 2880
احتمال الاصطدام: 1 في 34500
الآثار المتوقعة للاصطدام: بقطر يزيد عن 4000 قدم، يمكن أن يطلق الكويكب (1950 DA) طاقة تعادل 75 مليار طن من مادة تي إن تي، مما قد يؤدي إلى كارثة عالمية.
يأمل العلماء أن تسمح لهم عمليات المرور القريبة في المستقبل بتحسين مساره والنظر في تقنيات الانحراف المحتملة.
الكويكبات الأكبر حجما تشكل تهديدا محتملا لمستقبل الأرض
4 - 2023 TL4
تاريخ الاصطدام المحتمل: 10 أكتوبر/تشرين الأول 2119
احتمال الاصطدام: 1 في 181000
الآثار المتوقعة للاصطدام: بحجم يقدر بـ1083 قدماً، يمكن أن يطلق 2023 TL4 انفجارا أقوى بـ150 مرة من أكبر سلاح نووي تم تفجيره على الإطلاق.
وعلى الرغم من أن الاحتمالات منخفضة، إلا أن جهود المراقبة مستمرة.
5 - 2007 FT3
تواريخ الاصطدام المحتملة: 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024 و3 مارس/أذار 2030
فرصة الاصطدام: 1 من 11.5 مليون (2024)، 1 من 10 مليون (2030)
الآثار المتوقعة للاصطدام: في حين تظل احتمالات الاصطدام منخفضة للغاية، يظل (2007 FT3) تحت المراقبة الدقيقة، وسيحدث الاقتراب المحتمل التالي في أكتوبر 2024.
6 - 1979 XB
تاريخ الخطر: غير معروف.
فرصة الاصطدام: 1 من 1.8 مليون.
الآثار المتوقعة للإصطدام: تم اكتشاف 1979 XB لأول مرة في عام 1979، ويمكن أن يتسبب في دمار هائل إذا اصطدم بالأرض، لكن لم يتم رصده منذ أكثر من 40 عاما، والجهود جارية لإعادة تأسيس مداره.
وعلى الرغم من هذه المخاطر المحتملة، يؤكد العلماء أن الأرض آمنة في الوقت الحالي.
ويقول الدكتور جريج براون، كبير مسؤولي علم الفلك العام في المرصد الملكي في غرينتش: "حتى اليوم، لا توجد كويكبات معروفة ذات احتمالية عالية للاصطدام بالأرض".
ومع ذلك، يتفق الخبراء على أن المراقبة المستمرة وتطوير أنظمة الدفاع الكوكبية أمر ضروري للحد من المخاطر المستقبلية.