تحذير من طلاء الأظافر للاطفال
نيسان ـ نشر في 2024-09-29 الساعة 13:28
x
نيسان ـ حذر الخبراء من استنشاق الكروم الذي قد يتشبب في قتل بعض الأطفال؛ حيث يعتبر طلاء الأظافر أحد المنتجات المستخدم فيها هذه المادة الكيمياوية، والتي يستنشقها البعض للحصول على النشوة.
يعتبر استنشاق الكروم أو ما يُعرف بـ "Chroming" ضمن الممارسات الخطيرة التي يحذر منها الأطباء، فهي ممارسة للحصول على النشوة عن طريق استنشاق الهيدروكربونات، ويعتبر طلاء الأظافر ضمن المنتجات التي تحتوي على هذه المادة.
أكد الدكتور أنتوني بيزون، أستاذ طوارئ ورئيس قسم السموم في كلية بيتسبرغ، أن هذه الممارسة خطيرة، وهي وسيلة للحصول على النشوة من خلال استنشاق الهيدروكربونات من خلال إساءة استخدام بعض المنتجات القانونية.
بحسب الموقع الرسمي لـ CNN، ضمن هذه المنتجات، أقلام التحديد، وطلاء الأظافر، ومزيل العرق، والطلاء المعدني، وبعض المنظفات، ومخففات الطلاء، والبنزين، ورذاذ الشعر.
يؤكد بيزون أن غالباً ما يكون هناك عنصر نفسي أساسي يدفع المراهقين والأطفال إلى استنشاق الأبخرة التي تحتوي على الكروم؛ نظراً لأنهم يبحثون عن الاسترخاء أو العلاج الذاتي.
يذكر أن بعض الخبراء، أكدوا أن هناك انتشار واسع لاستنشاق الأبخرة، على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، فغالبية المنتجات المستخدمة بين المراهقين متوفرة في المنازل.
أضرار استنشاق الكروم
الدوار.
الكلام غير الواضح.
فقدان السيطرة.
التقيؤ.
مشاكل القلب.
النوبات.
ضعف العضلات.
النعاس.
صعوبة التنفس.
ضعف الأداء المدرسي.
اختلال وظائف الكلى.
اعتلال الأعصاب.
تلف الدماغ أو القلب.
مشاكل الذاكرة.
ضعف التركيز.
القرحة.
نزيف الأنف.
اضطراب الصحة العقلية.
تغيرات مزاجية.
ومع هذا إن استنشاق هذه الأبخرة، لها تأثير طويل المدى أيضاً، ففي بعض الأحيان يبحث الأطفال عن مواد أخرى أكثر فاعلية، أو عقاقير. ولأن من الصعب إقناع الطفل بتقليل التعرض لهذه المادة، فيفضل عدم اتاحتها في المنزل، أو وضعها في مكان صعب الوصول إليه.
وعلى الآباء والأمهات مراقبة أبنائهم، فهناك بعض الأعراض التي تدل على أن الطفل يقوم باستنشاق الكروم، لعل أهمها: نزيف الأنف، وظهور تقرحات حول الفم أو الأنف؛ لذا لا بد من سرعة التوجه إلى الطبيب المختص، مع التحدث إلى الطفل وسماعه للتعرف إلى أسباب هذه الممارسة.
يعتبر استنشاق الكروم أو ما يُعرف بـ "Chroming" ضمن الممارسات الخطيرة التي يحذر منها الأطباء، فهي ممارسة للحصول على النشوة عن طريق استنشاق الهيدروكربونات، ويعتبر طلاء الأظافر ضمن المنتجات التي تحتوي على هذه المادة.
أكد الدكتور أنتوني بيزون، أستاذ طوارئ ورئيس قسم السموم في كلية بيتسبرغ، أن هذه الممارسة خطيرة، وهي وسيلة للحصول على النشوة من خلال استنشاق الهيدروكربونات من خلال إساءة استخدام بعض المنتجات القانونية.
بحسب الموقع الرسمي لـ CNN، ضمن هذه المنتجات، أقلام التحديد، وطلاء الأظافر، ومزيل العرق، والطلاء المعدني، وبعض المنظفات، ومخففات الطلاء، والبنزين، ورذاذ الشعر.
يؤكد بيزون أن غالباً ما يكون هناك عنصر نفسي أساسي يدفع المراهقين والأطفال إلى استنشاق الأبخرة التي تحتوي على الكروم؛ نظراً لأنهم يبحثون عن الاسترخاء أو العلاج الذاتي.
يذكر أن بعض الخبراء، أكدوا أن هناك انتشار واسع لاستنشاق الأبخرة، على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، فغالبية المنتجات المستخدمة بين المراهقين متوفرة في المنازل.
أضرار استنشاق الكروم
الدوار.
الكلام غير الواضح.
فقدان السيطرة.
التقيؤ.
مشاكل القلب.
النوبات.
ضعف العضلات.
النعاس.
صعوبة التنفس.
ضعف الأداء المدرسي.
اختلال وظائف الكلى.
اعتلال الأعصاب.
تلف الدماغ أو القلب.
مشاكل الذاكرة.
ضعف التركيز.
القرحة.
نزيف الأنف.
اضطراب الصحة العقلية.
تغيرات مزاجية.
ومع هذا إن استنشاق هذه الأبخرة، لها تأثير طويل المدى أيضاً، ففي بعض الأحيان يبحث الأطفال عن مواد أخرى أكثر فاعلية، أو عقاقير. ولأن من الصعب إقناع الطفل بتقليل التعرض لهذه المادة، فيفضل عدم اتاحتها في المنزل، أو وضعها في مكان صعب الوصول إليه.
وعلى الآباء والأمهات مراقبة أبنائهم، فهناك بعض الأعراض التي تدل على أن الطفل يقوم باستنشاق الكروم، لعل أهمها: نزيف الأنف، وظهور تقرحات حول الفم أو الأنف؛ لذا لا بد من سرعة التوجه إلى الطبيب المختص، مع التحدث إلى الطفل وسماعه للتعرف إلى أسباب هذه الممارسة.