أضرار الاستخدام العلاجي للماريغوانا أكثر من نفعه
نيسان ـ نشر في 2024-09-30 الساعة 12:13
x
نيسان ـ يستخدم العديد من الأمريكيين الماريغوانا والتبغ لعلاج الألم المزمن، ولكن الجمع بينهما قد يسبب ضرراً أكثر من نفعه، كما أظهرت دراسة جديدة أن الاستخدام المشترك لهذه المواد يمكن أن يزيد الألم أكثر من الضعف على مدار عام واحد.
وحلل فريق البحث من جامعة ديوك بيانات من 32 ألف شخص، ووجدوا أن العديد من المرضى محاصرون في "حلقة مفرغة"، حيث يؤدي الألم إلى المزيد من تعاطي المواد المخدرة، ويؤدي تعاطي هذه المواد إلى المزيد من الألم، وفق "هيلث داي".
وقالت دانا روبنشتاين الباحثة الرئيسية: "نتائجنا مثيرة للقلق، لأن استخدام التبغ والقنب أثبت أنه أكثر ضرراً من استخدام أي من المادتين بمفردهما".
هناك المزيد من التعرض للمواد المسرطنة، كما أنه يجعل من الصعب الإقلاع عن أي من المادتين.
وتضيف روبنشتاين "استخدام هذه المواد يمكن أن يؤخر أيضاً الرعاية التي يحتاج المرضى إليها". "وقد يكون الناس أقل ميلًا إلى طلب المساعدة في إدارة الألم من المتخصصين الطبيين، بينما توجد هناك خيارات علاجية أخرى أكثر فاعلية".
وفي الوقت الذي تثبت تجارب الاستخدام العلاجي للقنب في أمريكا بعض الفوائد، وفق "ويب ميد"، مثل تحسين النوم على المدى القصير لدى من يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم، أو تقليل التشنجات اللاإرادية لدى المصابين بمتلازمة توريت.
توجد أدلة على آثار جانبية تفوق هذه الفوائد، وبعض هذه الأضرار يدخل في دائرة الخطورة، مثل: تغير الشعور بالمكان والزمان، وضعف الذاكرة والتفكير، والارتباك وفقدان الاتجاه، وضعف تنسيق العضلات، والدوخة، ونوبات الهلع، وجفاف الفم، وزيادة معدل ضربات القلب، وزيادة الشهية، وبطء رد الفعل، والتفاعلات الضارة مع العقاقير الأخرى.
وحلل فريق البحث من جامعة ديوك بيانات من 32 ألف شخص، ووجدوا أن العديد من المرضى محاصرون في "حلقة مفرغة"، حيث يؤدي الألم إلى المزيد من تعاطي المواد المخدرة، ويؤدي تعاطي هذه المواد إلى المزيد من الألم، وفق "هيلث داي".
وقالت دانا روبنشتاين الباحثة الرئيسية: "نتائجنا مثيرة للقلق، لأن استخدام التبغ والقنب أثبت أنه أكثر ضرراً من استخدام أي من المادتين بمفردهما".
هناك المزيد من التعرض للمواد المسرطنة، كما أنه يجعل من الصعب الإقلاع عن أي من المادتين.
وتضيف روبنشتاين "استخدام هذه المواد يمكن أن يؤخر أيضاً الرعاية التي يحتاج المرضى إليها". "وقد يكون الناس أقل ميلًا إلى طلب المساعدة في إدارة الألم من المتخصصين الطبيين، بينما توجد هناك خيارات علاجية أخرى أكثر فاعلية".
وفي الوقت الذي تثبت تجارب الاستخدام العلاجي للقنب في أمريكا بعض الفوائد، وفق "ويب ميد"، مثل تحسين النوم على المدى القصير لدى من يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم، أو تقليل التشنجات اللاإرادية لدى المصابين بمتلازمة توريت.
توجد أدلة على آثار جانبية تفوق هذه الفوائد، وبعض هذه الأضرار يدخل في دائرة الخطورة، مثل: تغير الشعور بالمكان والزمان، وضعف الذاكرة والتفكير، والارتباك وفقدان الاتجاه، وضعف تنسيق العضلات، والدوخة، ونوبات الهلع، وجفاف الفم، وزيادة معدل ضربات القلب، وزيادة الشهية، وبطء رد الفعل، والتفاعلات الضارة مع العقاقير الأخرى.