الفاعوري يكتب : الأوطان لا تُبنى إلا بتكاتف أبنائها
نيسان ـ نشر في 2024-10-01 الساعة 12:27
x
نيسان ـ بقلم مصعب الفاعوري
الانتماء للوطن الولاء له هما عماد قوة أي أمة، حيث يعبر الانتماء عن ارتباط روحي عميق بأرض الوطن وفخر بالهوية والتاريخ، فيما يظهر الولاء في الالتزام بالدفاع عن أمن الوطن واستقراره، والعمل بإخلاص لتحقيق نهضته وتقدمه.
الوطنية الحقيقية تتجلى في العطاء المستمر، والعمل اليومي الدؤوب، والتفاني في مواجهة التحديات، في الأوقات الصعبة، يظهر المواطن المخلص الذي يظل ثابتاً في التزامه تجاه وطنه، سواء كان جندياً، معلماً، مزارعاً، أو موظفاً.
فالأوطان لا تُبنى إلا بتكاتف أبنائها، ولا تزدهر إلا بجهودهم وإخلاصهم. علينا جميعاً أن نكون أوفياء لهذا العهد، وأن نعمل على ترسيخ قيم الولاء والانتماء في نفوس الأجيال القادمة، حتى يستمر الوطن في التقدم والازدهار، آمناً ومستقراً، شامخاً بعزة أبنائه وحبهم له.
حفظ الله الأردن والملك و أجهزتنا الأمنية والجيش العربي وبارك في جهود المخلصين من أبنائها.
الانتماء للوطن الولاء له هما عماد قوة أي أمة، حيث يعبر الانتماء عن ارتباط روحي عميق بأرض الوطن وفخر بالهوية والتاريخ، فيما يظهر الولاء في الالتزام بالدفاع عن أمن الوطن واستقراره، والعمل بإخلاص لتحقيق نهضته وتقدمه.
الوطنية الحقيقية تتجلى في العطاء المستمر، والعمل اليومي الدؤوب، والتفاني في مواجهة التحديات، في الأوقات الصعبة، يظهر المواطن المخلص الذي يظل ثابتاً في التزامه تجاه وطنه، سواء كان جندياً، معلماً، مزارعاً، أو موظفاً.
فالأوطان لا تُبنى إلا بتكاتف أبنائها، ولا تزدهر إلا بجهودهم وإخلاصهم. علينا جميعاً أن نكون أوفياء لهذا العهد، وأن نعمل على ترسيخ قيم الولاء والانتماء في نفوس الأجيال القادمة، حتى يستمر الوطن في التقدم والازدهار، آمناً ومستقراً، شامخاً بعزة أبنائه وحبهم له.
حفظ الله الأردن والملك و أجهزتنا الأمنية والجيش العربي وبارك في جهود المخلصين من أبنائها.
