السرطان يغير عادات الملك تشارلز الغذائية: أطعمة جديدة
نيسان ـ نشر في 2024-10-07 الساعة 17:06
x
نيسان ـ بعد إعلان إصابة الملك تشارلز الثالث بالسرطان، بدأت بعض التغييرات تدخل في نمط حياته، والتي كان من بينها روتينه الغذائي، حيث بدأ في الاعتماد على بعض الوجبات الغذائية للمرة الأولى والاتجاه إلى بعض الخيارات الصحية، والتي تتمثل في نصف حبة من الأفوكادو.
النظام الغذائي للملك تشارلز الثالث
أوضحت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الملك تشارلز الثالث كان يعتبر الغداء من الرفاهيات، لذا كان يتجاهله في كثير من الأوقات بسب جدوله المزدحم، إلا أن الأمر تغير الآن بناء على نصائح من زوجته والأطباء بدأ في تناول الطعام على الغداء من أجل الحفاظ على قوته خاصة مع خضوعه لعلاج السرطان.
وكشفت مصدر إلى صحيفة ديلي ميل، أن الملك تشارلز، البالغ من العمر 75 عاماً بدأ في اختيار وجبات صحية مثل الأفوكادو من أجل الحصول على التغذية، بعد أن كان يفضل المنتجات العضوية مثل البيض.
وأوضح الملك تشارلز من قبل في مقابلة صحفية معه أنه يتجنب تناول اللحوم والأسماك في يومين من الأسبوع وكذلك منتجات الألبان.
ويصف خبراء التغذية ثمرة الأفوكادو بأنها خارقة لكونها تحتوي على مخزون عال من السعرات الحرارية، بالإضافة إلى الدهون الصحية.
ووفقاً للنظام الغذائي الحالي للملك تشارلز، فإن الأفوكادو أصبح بديلاً عن الكربوهيدرات الموجودة في الخبز، إلا أن بعض العادات الغذائية لم يتخل عنها حتى الآن.
وأشار عدد من المقربين من الملك تشارلز أن العادة المتمثلة في تناول الشاي بعد الظهر مع مجموعة من الحلويات بجانبه لم يتخل عنها الملك نهائياً
أطعمة تتجنبها العائلة المالكة البريطانية
وكانت مجلةHelloالأمريكية كشفت من قبل عن قائمة من الممنوعات في طعام العائلة المالكة البريطانية والتي أمرت بها الملكة إليزابيث الثاني واستمر عليها جميع أفراد العائلة.
وتتضمن هذه القائمة الثوم والبصل وكان ذلك بناء على أوامرالملكة إليزابيثحيث كانت تعتبر أنها مكونات تؤثر على رائحة النفس، حيث تحدثت دارين ماكجريدي، الطباخ السابق في القصر الملكي، أن القواعد الملكية تمنع تقديم الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الثوم أو البصل.
وتدخل المحار والمأكولات البحرية إلى الأطعمة نادرة الظهور على طاولة العائلة الملكية، حيث كشف جرانت هارولد، كبير الخدم السابق للعائلة الملكية، لمجلة"Woman & Home"، أن المأكولات البحرية ليست مرغوبة، خاصة خلال السفر، لتجنب احتمال تعرض أحد أفراد العائلة لحساسية أو تسمم غذائي.
ورغم هذه القواعد، إلا أن الأمير ويليام تحدث من قبل عن حبه للوشي، فيما يحب الملك تشارلز أنواعاً من المحار، إلا أن الملكة إليزابيث كانت تلتزم بهذه القاعدة دائماً.
في عام 2008 تم انضمام بعض الأطعمة لقائمة المحظورات، والتي تمثلت في كبد الأوز بأمر من الملك تشارلز، وذلك بسبب مخاوف تتعلق برعاية الحيوانات وحقوقها. كبد الإوز يُعد من الأطباق الفرنسية الشهيرة عالميًا، ولكن تم اتخاذ قرار بعدم شرائه أو طهيه في القصور الملكية بناءً على رغبة الأمير تشارلز. وقد تم إصدار بيان رسمي في ذلك الوقت يوضح هذا القرار.
لا تتناول العائلة المالكة اللحوم النيئة، أو التي لم تطه جيداً، لتقليل مخاطر الإصابة بالتسمم الغذائي، وهو ما كشف عنه الطباخ الملكي السابق دارين ماكجريدي إلى أن الملكة تفضل اللحم مطهوًا بشكل كامل، مما يمنع العائلة من تناول الأطباق التي تحتوي على لحوم نيئة مثل شرائح اللحم.
تتجنب العائلة المالكة أيضاً النشويات مثل الأرز والمكرونة والبطاطس. ويفضل أفراد العائلة، تناول وجبات تحتوي على اللحوم والخضروات بدلاً من الكربوهيدرات النشوية، حيث أوضحت دارين ماكجريدي كشف أن الملكة لم تكن تهتم كثيرًا بالمكرونة، وتفضل تناول الأسماك أو اللحوم مع الخضروات كجزء من نظامها الغذائي اليومي.
النظام الغذائي للملك تشارلز الثالث
أوضحت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الملك تشارلز الثالث كان يعتبر الغداء من الرفاهيات، لذا كان يتجاهله في كثير من الأوقات بسب جدوله المزدحم، إلا أن الأمر تغير الآن بناء على نصائح من زوجته والأطباء بدأ في تناول الطعام على الغداء من أجل الحفاظ على قوته خاصة مع خضوعه لعلاج السرطان.
وكشفت مصدر إلى صحيفة ديلي ميل، أن الملك تشارلز، البالغ من العمر 75 عاماً بدأ في اختيار وجبات صحية مثل الأفوكادو من أجل الحصول على التغذية، بعد أن كان يفضل المنتجات العضوية مثل البيض.
وأوضح الملك تشارلز من قبل في مقابلة صحفية معه أنه يتجنب تناول اللحوم والأسماك في يومين من الأسبوع وكذلك منتجات الألبان.
ويصف خبراء التغذية ثمرة الأفوكادو بأنها خارقة لكونها تحتوي على مخزون عال من السعرات الحرارية، بالإضافة إلى الدهون الصحية.
ووفقاً للنظام الغذائي الحالي للملك تشارلز، فإن الأفوكادو أصبح بديلاً عن الكربوهيدرات الموجودة في الخبز، إلا أن بعض العادات الغذائية لم يتخل عنها حتى الآن.
وأشار عدد من المقربين من الملك تشارلز أن العادة المتمثلة في تناول الشاي بعد الظهر مع مجموعة من الحلويات بجانبه لم يتخل عنها الملك نهائياً
أطعمة تتجنبها العائلة المالكة البريطانية
وكانت مجلةHelloالأمريكية كشفت من قبل عن قائمة من الممنوعات في طعام العائلة المالكة البريطانية والتي أمرت بها الملكة إليزابيث الثاني واستمر عليها جميع أفراد العائلة.
وتتضمن هذه القائمة الثوم والبصل وكان ذلك بناء على أوامرالملكة إليزابيثحيث كانت تعتبر أنها مكونات تؤثر على رائحة النفس، حيث تحدثت دارين ماكجريدي، الطباخ السابق في القصر الملكي، أن القواعد الملكية تمنع تقديم الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الثوم أو البصل.
وتدخل المحار والمأكولات البحرية إلى الأطعمة نادرة الظهور على طاولة العائلة الملكية، حيث كشف جرانت هارولد، كبير الخدم السابق للعائلة الملكية، لمجلة"Woman & Home"، أن المأكولات البحرية ليست مرغوبة، خاصة خلال السفر، لتجنب احتمال تعرض أحد أفراد العائلة لحساسية أو تسمم غذائي.
ورغم هذه القواعد، إلا أن الأمير ويليام تحدث من قبل عن حبه للوشي، فيما يحب الملك تشارلز أنواعاً من المحار، إلا أن الملكة إليزابيث كانت تلتزم بهذه القاعدة دائماً.
في عام 2008 تم انضمام بعض الأطعمة لقائمة المحظورات، والتي تمثلت في كبد الأوز بأمر من الملك تشارلز، وذلك بسبب مخاوف تتعلق برعاية الحيوانات وحقوقها. كبد الإوز يُعد من الأطباق الفرنسية الشهيرة عالميًا، ولكن تم اتخاذ قرار بعدم شرائه أو طهيه في القصور الملكية بناءً على رغبة الأمير تشارلز. وقد تم إصدار بيان رسمي في ذلك الوقت يوضح هذا القرار.
لا تتناول العائلة المالكة اللحوم النيئة، أو التي لم تطه جيداً، لتقليل مخاطر الإصابة بالتسمم الغذائي، وهو ما كشف عنه الطباخ الملكي السابق دارين ماكجريدي إلى أن الملكة تفضل اللحم مطهوًا بشكل كامل، مما يمنع العائلة من تناول الأطباق التي تحتوي على لحوم نيئة مثل شرائح اللحم.
تتجنب العائلة المالكة أيضاً النشويات مثل الأرز والمكرونة والبطاطس. ويفضل أفراد العائلة، تناول وجبات تحتوي على اللحوم والخضروات بدلاً من الكربوهيدرات النشوية، حيث أوضحت دارين ماكجريدي كشف أن الملكة لم تكن تهتم كثيرًا بالمكرونة، وتفضل تناول الأسماك أو اللحوم مع الخضروات كجزء من نظامها الغذائي اليومي.