القوات الصهيونية تعتدي على قوات اليونيفيم
نيسان ـ نشر في 2024-10-12
نيسان ـ في سابقة خطيرة قامت القوات الصهيونية بالاعتداء على قوات اليونيفيم المرابطة في جنوب لبنان في قتالها مع المقاومة الاسلامية اللبنانية التي تصارع هذا العدو الغاشم الارهابي المجرم والتي اي القوات اللبنانية الاسلامية تقف حاجز صد حتى هذه اللحظه وتمنع الصهاينة من الدخول الى جنوب لبنان .
النتن ياهو رئيس وزراء العدو الصهيوني واعضاء حكومته المتدينين الارهابيين لا يعترفون بمنظمة الامم المتحدة ولا بمجلس الامن ولا بكل العالم لانهم يتلقون الدعم من الادارة الاميركية وبعض الكيانات الاوروبية ويتمثل هذا الدعم بالدعم المالي والعسكري بمعنى تدفق الاسلحة الاميركية الفتاكة وبمشاركة القوات الاميركية في الحرب على اهلنا في قطاع غزة وعلى اهلنا في لنبان وتسهم في تدمير قطاع غزة وتدمير جنوب لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت وكذلك في قصف مواقع وبنايات في قلب بيروت وقتل الالاف من اهلنا في قطاع غزة والالاف في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت و في مناطق البقاع وبعلبك والهرمل في شرق لبنان .
ولا احد يردع هذا الارهابي المجرم ( النتن ياهو ) عما تقوم قواته بالابادة الجماعية في قطاع غزة والضفة الغربية وفي لبنان بهدف القضاء على المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية والمقاومة الاسلامية اللبنانية ( حزب الله ) ولم تحقق اهداف هذا العدو الغاصب على مدى اكثر من عام على عدوانه على قطاع غزة وحربه في الضفة الغربية وحربه الاخيرة على لبنان , الا ان هذا العدو الصهيوني دمر قطاع غزة
بكل منشأته ومراكزة ومدارسه ومستشفياته وكل وسائل الحياة , للضغط على البيئة الحاضنة للمقاومة في قطاع غزة وفي لبنان , و هذه سياسته لن تتحقق ما دامت المقاومة في البلدين قادرة على صده ومنعه من تحقيق اهدافه و تكبده خسائر بالالاف ومئات القتلى من قواته وخسائره الاقتصادية والمالية , فضلا عن الحالة النفسية بين ابناء الشعب الصهيوني الذين يقضون ايامهم ولياليهم في الملاجئ .
وحتى هذه اللحظة من التمرد الصهيوني و الممارسات الصهيونية المدعومة من الادارة الاميركية بالتشارك في القتل فضلا عن الدعم المالي والعسكري لم تقنع امتنا في اتخاذ مواقف لردع الكيان الصهيوني والادارة الاميركية من قيامهما في قتل ابناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وما تقوم به قواتهما في تدمير وقتل في لبنان وبشكل خاص في الضاحية الجنوبية لبيروت وقرى جنوب لبنان والبقاع ولا نسمع من امتنا العربية الا الشجب والاستنكار الذي لا ينفع مع عدو مجر م وارهابي وغاصب وخاصة في محاولاته بدعم من الادارة الاميركية في تصفية القضية الفلسطينية والاجهاز على قطاع غزة والضفة الغربية بهدف ضمها الى دولة هذا الكيان .
الم بعي العالم العربي انه اذا حقق ( النتن ياهو ) رئيس وزراء الكيان الصهيوني اهدافه هذه فانه سيلحقها بأهداف اخرى اعلنها وزير مالية الكيان الصهيوني ( سموتزيش ) في هدف الكيان الصهيوني اقامة دولته وتوسيعها في بلدان عربية اخرى ونحن في هذه الامة نعرف هذه الاهداف لكننا لم نتصدى لما يخطط له هذا الكيان في المستقبل .
النتن ياهو رئيس وزراء العدو الصهيوني واعضاء حكومته المتدينين الارهابيين لا يعترفون بمنظمة الامم المتحدة ولا بمجلس الامن ولا بكل العالم لانهم يتلقون الدعم من الادارة الاميركية وبعض الكيانات الاوروبية ويتمثل هذا الدعم بالدعم المالي والعسكري بمعنى تدفق الاسلحة الاميركية الفتاكة وبمشاركة القوات الاميركية في الحرب على اهلنا في قطاع غزة وعلى اهلنا في لنبان وتسهم في تدمير قطاع غزة وتدمير جنوب لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت وكذلك في قصف مواقع وبنايات في قلب بيروت وقتل الالاف من اهلنا في قطاع غزة والالاف في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت و في مناطق البقاع وبعلبك والهرمل في شرق لبنان .
ولا احد يردع هذا الارهابي المجرم ( النتن ياهو ) عما تقوم قواته بالابادة الجماعية في قطاع غزة والضفة الغربية وفي لبنان بهدف القضاء على المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية والمقاومة الاسلامية اللبنانية ( حزب الله ) ولم تحقق اهداف هذا العدو الغاصب على مدى اكثر من عام على عدوانه على قطاع غزة وحربه في الضفة الغربية وحربه الاخيرة على لبنان , الا ان هذا العدو الصهيوني دمر قطاع غزة
بكل منشأته ومراكزة ومدارسه ومستشفياته وكل وسائل الحياة , للضغط على البيئة الحاضنة للمقاومة في قطاع غزة وفي لبنان , و هذه سياسته لن تتحقق ما دامت المقاومة في البلدين قادرة على صده ومنعه من تحقيق اهدافه و تكبده خسائر بالالاف ومئات القتلى من قواته وخسائره الاقتصادية والمالية , فضلا عن الحالة النفسية بين ابناء الشعب الصهيوني الذين يقضون ايامهم ولياليهم في الملاجئ .
وحتى هذه اللحظة من التمرد الصهيوني و الممارسات الصهيونية المدعومة من الادارة الاميركية بالتشارك في القتل فضلا عن الدعم المالي والعسكري لم تقنع امتنا في اتخاذ مواقف لردع الكيان الصهيوني والادارة الاميركية من قيامهما في قتل ابناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وما تقوم به قواتهما في تدمير وقتل في لبنان وبشكل خاص في الضاحية الجنوبية لبيروت وقرى جنوب لبنان والبقاع ولا نسمع من امتنا العربية الا الشجب والاستنكار الذي لا ينفع مع عدو مجر م وارهابي وغاصب وخاصة في محاولاته بدعم من الادارة الاميركية في تصفية القضية الفلسطينية والاجهاز على قطاع غزة والضفة الغربية بهدف ضمها الى دولة هذا الكيان .
الم بعي العالم العربي انه اذا حقق ( النتن ياهو ) رئيس وزراء الكيان الصهيوني اهدافه هذه فانه سيلحقها بأهداف اخرى اعلنها وزير مالية الكيان الصهيوني ( سموتزيش ) في هدف الكيان الصهيوني اقامة دولته وتوسيعها في بلدان عربية اخرى ونحن في هذه الامة نعرف هذه الاهداف لكننا لم نتصدى لما يخطط له هذا الكيان في المستقبل .
نيسان ـ نشر في 2024-10-12
رأي: شفيق عبيدات