الذهب إلى أين.. في انتظار يوم الخميس
نيسان ـ نشر في 2024-10-13 الساعة 22:48
x
نيسان ـ خرقت أسعار الذهب لأسابيع متتالية حاجزها استجابة للتوترات الجيوسياسية، وذلك على النقيض من اسعار النفط، وان كانت التقديرات تتوقع في حال اندلعت مواجهة ايرانية اسرائيلية لايام ان يقفز اسعار النفط تدريجيا ليصل الى 150 دولارا للبرميل.
وحتى الان، لم تتفاعل اسعار النفط ارتفاعا لاحداث غزة وذلك لان تدفق النفط لم يجر تهديده بالاضافة الى ضعف الطلب الصيني باعتباره من اكبر مستهلكيه.
السؤال الذي بات يطرحه المتعاملون هو هل يتجه الذهب نحو مزيد من الصعود التاريخي أم هو فخ هبوطي خطير؟
بالنسبة إلى بعض الخبراء فإن الذهب يتجه بسرعة الى تسجيل ارتفاعات مجنونة في الايام المقبلة، احترازا من الاحداث المتوقعة المقبلة.
في انتظار الرد الاسرائيلي على ايران وقد يتم ترجمة ذلك على اسعار الذهب. لكن في كل الاحوال نحن امام بوابة مفتوحة على جميع الاحتمالات.
فهل ستضرب اسرائيل اهدافا ايرانية تعتبرها ايران خطا احمر؟ إن فعلت اسرائيل ذلك فنحن على اعتاب انتظار رد ايراني على الرد الاسرائيلي. فيما سيدفع هذا اللايقين المنطقة وليس اسعار الذهب فقط الى الجنون.
بالتوازي مع ذلك وسّعت الولايات المتحدة من نظام العقوبات على قطاع النفط الايراني. لكن ماذا يعني كل ذلك بالنسبة لاسعار الذهب؟
بحسب الخبراء، فإن هناك تحولات جذرية تقع على الذهب ستدفع الى وصوله الى ثلاثة الاف دولار للأونصة في هذا التوقيت. وهو السيناريو الأول.
وبحسب الخبراء ايضا فإن هذا السعر قد يصل الذهب إليه مع نهاية العام، علما بأنه يصل السعر حاليا الى 2650 دولارا للأونصة. لكن اي من الارتفاعات التي ستحدث للذهب ستقع مؤقتا لاسباب الحرب.
لكن من المحتمل اذا انخفضت التوترات مع ضربة اسرائيلية ضعيفة فإنه الخبراء يرون انه من المحتمل ان ينخفض سعر الذهب الى 2500 – 2400 دولار.
في انتظار يوم الخميس المقبل الذي سيشهد اصدار تقرير السياسة النقدية للبنك المركزي الاوروبي وتقرير تداعيات البطالة المستمرة وهو ما سيؤثر على الاسعار الا في حال وقعت الضربة الاسرائيلية ضد ايران قبل يوم الخميس وكانت ضربة فوق التقديرات الايرانية المنخفضة.
وحتى الان، لم تتفاعل اسعار النفط ارتفاعا لاحداث غزة وذلك لان تدفق النفط لم يجر تهديده بالاضافة الى ضعف الطلب الصيني باعتباره من اكبر مستهلكيه.
السؤال الذي بات يطرحه المتعاملون هو هل يتجه الذهب نحو مزيد من الصعود التاريخي أم هو فخ هبوطي خطير؟
بالنسبة إلى بعض الخبراء فإن الذهب يتجه بسرعة الى تسجيل ارتفاعات مجنونة في الايام المقبلة، احترازا من الاحداث المتوقعة المقبلة.
في انتظار الرد الاسرائيلي على ايران وقد يتم ترجمة ذلك على اسعار الذهب. لكن في كل الاحوال نحن امام بوابة مفتوحة على جميع الاحتمالات.
فهل ستضرب اسرائيل اهدافا ايرانية تعتبرها ايران خطا احمر؟ إن فعلت اسرائيل ذلك فنحن على اعتاب انتظار رد ايراني على الرد الاسرائيلي. فيما سيدفع هذا اللايقين المنطقة وليس اسعار الذهب فقط الى الجنون.
بالتوازي مع ذلك وسّعت الولايات المتحدة من نظام العقوبات على قطاع النفط الايراني. لكن ماذا يعني كل ذلك بالنسبة لاسعار الذهب؟
بحسب الخبراء، فإن هناك تحولات جذرية تقع على الذهب ستدفع الى وصوله الى ثلاثة الاف دولار للأونصة في هذا التوقيت. وهو السيناريو الأول.
وبحسب الخبراء ايضا فإن هذا السعر قد يصل الذهب إليه مع نهاية العام، علما بأنه يصل السعر حاليا الى 2650 دولارا للأونصة. لكن اي من الارتفاعات التي ستحدث للذهب ستقع مؤقتا لاسباب الحرب.
لكن من المحتمل اذا انخفضت التوترات مع ضربة اسرائيلية ضعيفة فإنه الخبراء يرون انه من المحتمل ان ينخفض سعر الذهب الى 2500 – 2400 دولار.
في انتظار يوم الخميس المقبل الذي سيشهد اصدار تقرير السياسة النقدية للبنك المركزي الاوروبي وتقرير تداعيات البطالة المستمرة وهو ما سيؤثر على الاسعار الا في حال وقعت الضربة الاسرائيلية ضد ايران قبل يوم الخميس وكانت ضربة فوق التقديرات الايرانية المنخفضة.