شكر على تعازٍ
نيسان ـ نشر في 2024-10-23 الساعة 11:32
x
نيسان ـ بسم الله الرحمن الرحيم
شكر على تعازٍ
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
لا نملك إلا أن نقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها).
تتقدم عشائر الشوابكة عامة، والمصالحة خاصة، بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد المعظم، على لفتتهم الكريمة بانتداب رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر، معالي السيد يوسف حسن العيسوي، (مشكوراً)، لتقديم واجب العزاء والمواساة بفقيدتنا المغفور لها بإذن الله تعالى، المرحومة المربية الفاضلة أمل سالم خير المصالحة الشوابكة (أم فرح)، فقد كان لهذه التعزية بالغ الأثر في نفوسنا والتخفيف من مصابنا.
كما تتقدم بالشكر والعرفان لمستشار جلالة الملك لشؤون العشائر، معالي الباشا كنيعان عطا البلوي، وإلى إمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة، ولرئيس محكمة التمييز، رئيس المجلس القضائي القاضي محمود العبابنة، ولرؤساء مجالس النواب السابقين، والسادة الوزراء الحاليين والسابقين، و أعضاء مجلس الأعيان ، و أعضاء مجلس النواب ، الذين عبروا عن أصدق مشاعرهم الطيبة والنبيلة بوفاة الفقيدة.
والشكر الموصول لجميع المسؤولين في السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، والأمناء العامين، والحكام الإداريين، ورؤساء البلديات، وقادة وضباط وأفراد قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، والقطاعات الأكاديمية، والتربوية، والنقابية، والنسائية، والشبابية، والإعلامية، وناشري المواقع الإخبارية، ومؤسسات المجتمع المدني، وشيوخ القبائل والعشائر الأردنية، ووجهاء المخيمات.
والشكر والعرفان لجميع أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة الواحدة على امتداد الوطن، ولكل من تفضل بمواساتنا بفقيدتنا، سواء بالمشاركة في تشييع الجثمان، أو الحضور إلى بيت العزاء، أو النعي عبر المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، أو من خلال إرسال البرقيات والاتصال الهاتفي. ونلتمس العذر لمن لم تسمح لهم الظروف بتقديم واجب العزاء.
والشكر موصول لكوادر مستشفى مركز الحسين للسرطان من أطباء، وممرضين، وفنيين، وإداريين على ما بذلوه من جهد إنساني مقدر.
وكل المحبة والتقدير إلى الأقارب والأهل والأنسباء والأحبة والأصدقاء على وقفتهم الأصيلة، الذين غمرونا بلطف مشاعرهم وأخلاقهم وكرم صنيعهم، مما كان له بالغ الأثر في نفوسنا، فلهم خالص الشكر المقرون بصادق الود والوفاء.
نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جنانه، إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.
شكر الله سعيكم جميعاً، وأعظم أجركم، وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
شكر على تعازٍ
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
لا نملك إلا أن نقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها).
تتقدم عشائر الشوابكة عامة، والمصالحة خاصة، بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد المعظم، على لفتتهم الكريمة بانتداب رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر، معالي السيد يوسف حسن العيسوي، (مشكوراً)، لتقديم واجب العزاء والمواساة بفقيدتنا المغفور لها بإذن الله تعالى، المرحومة المربية الفاضلة أمل سالم خير المصالحة الشوابكة (أم فرح)، فقد كان لهذه التعزية بالغ الأثر في نفوسنا والتخفيف من مصابنا.
كما تتقدم بالشكر والعرفان لمستشار جلالة الملك لشؤون العشائر، معالي الباشا كنيعان عطا البلوي، وإلى إمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة، ولرئيس محكمة التمييز، رئيس المجلس القضائي القاضي محمود العبابنة، ولرؤساء مجالس النواب السابقين، والسادة الوزراء الحاليين والسابقين، و أعضاء مجلس الأعيان ، و أعضاء مجلس النواب ، الذين عبروا عن أصدق مشاعرهم الطيبة والنبيلة بوفاة الفقيدة.
والشكر الموصول لجميع المسؤولين في السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، والأمناء العامين، والحكام الإداريين، ورؤساء البلديات، وقادة وضباط وأفراد قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، والقطاعات الأكاديمية، والتربوية، والنقابية، والنسائية، والشبابية، والإعلامية، وناشري المواقع الإخبارية، ومؤسسات المجتمع المدني، وشيوخ القبائل والعشائر الأردنية، ووجهاء المخيمات.
والشكر والعرفان لجميع أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة الواحدة على امتداد الوطن، ولكل من تفضل بمواساتنا بفقيدتنا، سواء بالمشاركة في تشييع الجثمان، أو الحضور إلى بيت العزاء، أو النعي عبر المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، أو من خلال إرسال البرقيات والاتصال الهاتفي. ونلتمس العذر لمن لم تسمح لهم الظروف بتقديم واجب العزاء.
والشكر موصول لكوادر مستشفى مركز الحسين للسرطان من أطباء، وممرضين، وفنيين، وإداريين على ما بذلوه من جهد إنساني مقدر.
وكل المحبة والتقدير إلى الأقارب والأهل والأنسباء والأحبة والأصدقاء على وقفتهم الأصيلة، الذين غمرونا بلطف مشاعرهم وأخلاقهم وكرم صنيعهم، مما كان له بالغ الأثر في نفوسنا، فلهم خالص الشكر المقرون بصادق الود والوفاء.
نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جنانه، إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.
شكر الله سعيكم جميعاً، وأعظم أجركم، وجزاكم الله عنا خير الجزاء.