إنهم باتوا يدرسون الخطط العسكرية الاسرائيلية في كبريات الكليات العسكرية
الجندي الوحيد في العالم الذي يشترط ان تكون المعركة ارضا امنة لا جراح فيها ولا اصابات والا فانك ستسمع منه صراخ طلق الولادة.
نيسان ـ نشر في 2024-10-26 الساعة 13:22
نيسان ـ باتت الخطط العسكرية للجيش الاسرائيلي تدرس في كبريات الكليات العسكرية في العالم.
انه جيش اسرائيل الذي يفخر جنوده بانهم استطاعوا هزيمة الاليات المدرعة التي يستخدمها الاطفال في العابهم. ويمكنه ببراعة السيطرة على فساتين النساء بل ارتداء جنوده لها.
لقد تمكن هذا جيش اسرائيل من تغيير الخطط العسكرية لجيوش العالم، بعد ان نجح في السيطرة على قواعد الصواريخ في سيارات الاسعاف ببراعة ونجح في الكشف عن وثائق مناوبات الاطباء في المستشفيات باعتبارها خططا عسكرية ارهابية.
إنه جيش اسرائيل الذي لا يستطيع ان يقف امام تحقيق خططه العسكرية اي طفل مهما علا شأنه. وتعجز النساء عن التصدي لهجماته القاتلة. كما انه يتفوق على اي طاقم طبي مهما كان تعداده، وتهتزّ امامه سماعات الاطباء وإبر الممرضين، وتوشك ان تقع اسرة المستشفيات رعبا منه.
هذا جيش اسرائيل الجبار الذي يستطيع ان يطلق صاروخا من فخر الصناعة الامريكية للفتك بعشرات خيم الاهالي واحراقها في دقيقة.
إنه الجيش الوحيد في العالم الذي يحتاج الى جيوش حليفة لتحميه من الارهابيين المتوحشين، البشعين السوفاج.
اما الجندي الاسرائيلي البطل، فهو السوبرمان الذي يبهرك في ارتداء فوط الاطفال ببراعة من دون ان يشتكي السماط.
وهو الجندي الوحيد في العالم الذي يشترط ان تكون المعركة ارضا امنة لا جراح فيها ولا اصابات والا فانك ستسمع منه صراخ طلق الولادة.
انه جيش اسرائيل الذي يفخر جنوده بانهم استطاعوا هزيمة الاليات المدرعة التي يستخدمها الاطفال في العابهم. ويمكنه ببراعة السيطرة على فساتين النساء بل ارتداء جنوده لها.
لقد تمكن هذا جيش اسرائيل من تغيير الخطط العسكرية لجيوش العالم، بعد ان نجح في السيطرة على قواعد الصواريخ في سيارات الاسعاف ببراعة ونجح في الكشف عن وثائق مناوبات الاطباء في المستشفيات باعتبارها خططا عسكرية ارهابية.
إنه جيش اسرائيل الذي لا يستطيع ان يقف امام تحقيق خططه العسكرية اي طفل مهما علا شأنه. وتعجز النساء عن التصدي لهجماته القاتلة. كما انه يتفوق على اي طاقم طبي مهما كان تعداده، وتهتزّ امامه سماعات الاطباء وإبر الممرضين، وتوشك ان تقع اسرة المستشفيات رعبا منه.
هذا جيش اسرائيل الجبار الذي يستطيع ان يطلق صاروخا من فخر الصناعة الامريكية للفتك بعشرات خيم الاهالي واحراقها في دقيقة.
إنه الجيش الوحيد في العالم الذي يحتاج الى جيوش حليفة لتحميه من الارهابيين المتوحشين، البشعين السوفاج.
اما الجندي الاسرائيلي البطل، فهو السوبرمان الذي يبهرك في ارتداء فوط الاطفال ببراعة من دون ان يشتكي السماط.
وهو الجندي الوحيد في العالم الذي يشترط ان تكون المعركة ارضا امنة لا جراح فيها ولا اصابات والا فانك ستسمع منه صراخ طلق الولادة.