27 شهيدا في غارات لجيش الاحتلال على البقاع اللبناني
نيسان ـ نشر في 2024-10-30 الساعة 22:07
x
نيسان ـ استشهد 27 شخصا وجرح 15 آخرون، في 3 غارات نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال، الأربعاء، على بلدات "يحمو وبدنايل ومزرعة بيت صليبي" في منطقة البقاع جنوبي لبنان.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أنه "استشهد 11 شخصا وجرح 15 آخرون في الغارات على (سحمر)، في حين استشهد 9 أشخاص في غارة (بدنايل)، واستشهد 7 أشخاص في غارة استهدفت منزلا في مزرعة بيت صليبي المجاورة لبلدة (شمسطار)".
ومنذ 23 أيلول/سبتمبر الماضي، وسعت قوات الاحتلال نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لتشمل جل مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت توغلا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أنه "استشهد 11 شخصا وجرح 15 آخرون في الغارات على (سحمر)، في حين استشهد 9 أشخاص في غارة (بدنايل)، واستشهد 7 أشخاص في غارة استهدفت منزلا في مزرعة بيت صليبي المجاورة لبلدة (شمسطار)".
ومنذ 23 أيلول/سبتمبر الماضي، وسعت قوات الاحتلال نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لتشمل جل مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت توغلا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.