الخصاونة : سأعمل بروح الفريق
نيسان ـ نشر في 2024-11-18 الساعة 20:09
x
نيسان ـ أعرب النائب الأول لرئيس مجلس النواب مصطفى الخصاونة، الاثنين، عن امتنانه لثقة النواب التي أفضت إلى انتخابه نائباً أولاً لرئيس المجلس، مؤكداً التزامه بالعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق الأهداف التشريعية والرقابية التي تدعم مسيرة التحديث الشامل التي وجه بها جلالة الملك عبد الله الثاني.
وشدد الخصاونة على أهمية خطاب العرش السامي الذي افتتح به جلالة الملك أعمال الدورة الجديدة للمجلس، إذ قدم الخطاب رؤية واضحة لأولويات المرحلة المقبلة في المجالات السياسية والاقتصادية والإدارية، وأشار إلى أن تحقيق هذه الأولويات يتطلب دوراً برلمانياً فعالاً يقوم على البرامجية الحزبية، ويُشرك الشباب والمرأة في صنع القرار، بما يعزز العمل الجماعي لتحقيق أهداف الدولة.
وسلط الخصاونة الضوء على المرحلة البرلمانية الجديدة التي جاءت تتويجاً لمسيرة إصلاحية عبر إقرار قانوني الانتخاب والأحزاب مؤكداً أهمية العمل بروح الفريق الواحد تحت راية جلالة الملك، مع الحرص على مبدأ الفصل المرن بين السلطات، بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وتطرق النائب الأول إلى الأحداث الإقليمية الراهنة، مشيراً إلى ما تتعرض له فلسطين من حرب "دموية" غير مسبوقة، مشيداً بالمواقف السياسية والإنسانية التي تبناها الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله وسمو ولي العهد الأمير الحسين.
وأكد أن المجلس يقف خلف هذه الجهود الداعمة للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.
وشدد الخصاونة على أهمية خطاب العرش السامي الذي افتتح به جلالة الملك أعمال الدورة الجديدة للمجلس، إذ قدم الخطاب رؤية واضحة لأولويات المرحلة المقبلة في المجالات السياسية والاقتصادية والإدارية، وأشار إلى أن تحقيق هذه الأولويات يتطلب دوراً برلمانياً فعالاً يقوم على البرامجية الحزبية، ويُشرك الشباب والمرأة في صنع القرار، بما يعزز العمل الجماعي لتحقيق أهداف الدولة.
وسلط الخصاونة الضوء على المرحلة البرلمانية الجديدة التي جاءت تتويجاً لمسيرة إصلاحية عبر إقرار قانوني الانتخاب والأحزاب مؤكداً أهمية العمل بروح الفريق الواحد تحت راية جلالة الملك، مع الحرص على مبدأ الفصل المرن بين السلطات، بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وتطرق النائب الأول إلى الأحداث الإقليمية الراهنة، مشيراً إلى ما تتعرض له فلسطين من حرب "دموية" غير مسبوقة، مشيداً بالمواقف السياسية والإنسانية التي تبناها الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله وسمو ولي العهد الأمير الحسين.
وأكد أن المجلس يقف خلف هذه الجهود الداعمة للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.