مذكرة تفاهم بين 'الكهرباء الوطنية' وجامعة العلوم والتكنولوجيا
نيسان ـ نشر في 2024-11-27 الساعة 15:26
x
نيسان ـ وقعت شركة الكهرباء الوطنية، وجامعة العلوم والتكنولوجيا، اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم للتعاون في مجال البحث العلمي، ودراسات النظام الكهربائي الأردني وتطوير القدرات الفنيّة في القطاع الأكاديمي لمواءمة مخرجات القطاع مع احتياجات سوق العمل.
ووقع المذكرة المدير العام للشركة الدكتور سفيان البطاينة، ورئيس الجامعة الدكتور خالد السالم.
وأكد البطاينة أهمية المذكرة لخدمة القطاع الأكاديمي والمهني عبر خبرات الشركة العلمية والعملية بما يسهم في بناء القدرات الوطنية ويعد الكفاءات المؤهلة لسوق العمل ويعود بالنفع على الاقتصاد الوطني، ويسهم في جهود تحقيق التنمية الشاملة.
وبين أهمية المذكرة في تعظيم الفائدة لأطراف الـشراكة وتفعيل برنامج شراكات حقيقية هدفها البحث والتطوير ووضع حلول عملية وتبادل الأفكار والتشاور حول مواضيع تتعلّق بالنظام الكهربائي وحل مشاكل وتحدّيات النظام الكهربائي من خلال احتضان الأفكار والابتكارات الهادفة.
وقال إن المذكرة تسهم في فتح المرافق المتوفرة لدى الفريقين لغايات العمل على مشاريع البحث والتطوير المشتركة، وفقا للقوانين والأنظمة والتعليمات واللوائح الناظمة لعمل الفريقين، مؤكدا استعداد الشركة باستقبال طلبة الجامعة في مركز التدريب التابع لها لتسهيل دخولهم سوق العمل.
وأشار إلى أهمية هذا التعاون في دعم القطاع الكهربائي بأبحاث ودراسات علمية تسهم في تطوير البنية التحتية للطاقة في المملكة، مشيدا بدور الجامعة في تخريج كفاءات متميزة تلبي احتياجات السوق المحلي.
من جانبه، أكد السالم سعي الجامعة الدائم لتوثيق شراكاتها مع المؤسسات الوطنية لتعزيز الابتكار وبناء القدرات العلمية والعملية، مشيرا إلى أن المذكرة تولي اهتمامًا خاصًا لتطوير الحلول التقنية التي تواجه التحديات الوطنية.
ولفت إلى أن هذا التعاون يعكس دور الجامعة الريادي في رفد السوق المحلي والإقليمي بالكفاءات والخبرات المتقدمة.
ووقع المذكرة المدير العام للشركة الدكتور سفيان البطاينة، ورئيس الجامعة الدكتور خالد السالم.
وأكد البطاينة أهمية المذكرة لخدمة القطاع الأكاديمي والمهني عبر خبرات الشركة العلمية والعملية بما يسهم في بناء القدرات الوطنية ويعد الكفاءات المؤهلة لسوق العمل ويعود بالنفع على الاقتصاد الوطني، ويسهم في جهود تحقيق التنمية الشاملة.
وبين أهمية المذكرة في تعظيم الفائدة لأطراف الـشراكة وتفعيل برنامج شراكات حقيقية هدفها البحث والتطوير ووضع حلول عملية وتبادل الأفكار والتشاور حول مواضيع تتعلّق بالنظام الكهربائي وحل مشاكل وتحدّيات النظام الكهربائي من خلال احتضان الأفكار والابتكارات الهادفة.
وقال إن المذكرة تسهم في فتح المرافق المتوفرة لدى الفريقين لغايات العمل على مشاريع البحث والتطوير المشتركة، وفقا للقوانين والأنظمة والتعليمات واللوائح الناظمة لعمل الفريقين، مؤكدا استعداد الشركة باستقبال طلبة الجامعة في مركز التدريب التابع لها لتسهيل دخولهم سوق العمل.
وأشار إلى أهمية هذا التعاون في دعم القطاع الكهربائي بأبحاث ودراسات علمية تسهم في تطوير البنية التحتية للطاقة في المملكة، مشيدا بدور الجامعة في تخريج كفاءات متميزة تلبي احتياجات السوق المحلي.
من جانبه، أكد السالم سعي الجامعة الدائم لتوثيق شراكاتها مع المؤسسات الوطنية لتعزيز الابتكار وبناء القدرات العلمية والعملية، مشيرا إلى أن المذكرة تولي اهتمامًا خاصًا لتطوير الحلول التقنية التي تواجه التحديات الوطنية.
ولفت إلى أن هذا التعاون يعكس دور الجامعة الريادي في رفد السوق المحلي والإقليمي بالكفاءات والخبرات المتقدمة.