جيل جديد من مضادات الفيروسات لمواجهة الأوبئة المستقبلية
نيسان ـ نشر في 2024-12-13 الساعة 12:17
x
نيسان ـ قدمت دراسة جديدة أجراها مختبر توشل دليلاً على إمكانية الاعتماد على فئة جديدة من مضادات الفيروسات التي تستهدف نوعاً من الإنزيمات الأساسية، ليس فقط لفيروس سارس، بل وأيضاً العديد من فيروسات الحمض النووي الريبي.
ووفق "مجلة نيتشر" العلمية التي نشرت نتائج الأبحاث، تتصدى هذه الفئة الجديدة من الأدوية لفيروسات: الإيبولا وحمى الضنك، فضلاً عن فيروسات الحمض النووي المتكاثرة في السيتوبلازم، بما في ذلك فيروسات الجدري.
وقد تمهد النتائج الطريق لاستجابة أسرع وأكثر قوة للأوبئة المستقبلية.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان وصول عقار باكسلويد في ديسمبر(كانون الأول) 2021، بمثابة نقطة تحول أخرى في جائحة كوفيد-19، وهو مضاد فعال للفيروسات نجح منذ ذلك الحين في علاج الملايين.
ولكن مثل العديد من مضادات الفيروسات التي سبقته، يعلم العلماء أنه في مرحلة ما، من المرجح أن يفقد عقار باكسلويد بعض فعاليته، بسبب مقاومة الأدوية.
إن الطريقة التي تزدهر بها العديد من فيروسات الحمض النووي الريبي هي عن طريق تعديل أغطية الحمض النووي الريبي الخاصة بها، وهي هياكل متخصصة تعمل على تثبيت الحمض النووي الريبي الفيروسي، وتعزيز ترجمته، وتقليد mRNA المضيف للتهرب من الدفاعات المناعية.
ووفق "مجلة نيتشر" العلمية التي نشرت نتائج الأبحاث، تتصدى هذه الفئة الجديدة من الأدوية لفيروسات: الإيبولا وحمى الضنك، فضلاً عن فيروسات الحمض النووي المتكاثرة في السيتوبلازم، بما في ذلك فيروسات الجدري.
وقد تمهد النتائج الطريق لاستجابة أسرع وأكثر قوة للأوبئة المستقبلية.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان وصول عقار باكسلويد في ديسمبر(كانون الأول) 2021، بمثابة نقطة تحول أخرى في جائحة كوفيد-19، وهو مضاد فعال للفيروسات نجح منذ ذلك الحين في علاج الملايين.
ولكن مثل العديد من مضادات الفيروسات التي سبقته، يعلم العلماء أنه في مرحلة ما، من المرجح أن يفقد عقار باكسلويد بعض فعاليته، بسبب مقاومة الأدوية.
إن الطريقة التي تزدهر بها العديد من فيروسات الحمض النووي الريبي هي عن طريق تعديل أغطية الحمض النووي الريبي الخاصة بها، وهي هياكل متخصصة تعمل على تثبيت الحمض النووي الريبي الفيروسي، وتعزيز ترجمته، وتقليد mRNA المضيف للتهرب من الدفاعات المناعية.