'خدعة الحفيد' تستنفر سلطات الأمن في أوروبا
نيسان ـ نشر في 2024-12-14 الساعة 12:35
x
نيسان ـ تكثف سلطات الأمن في العديد من البلدان الأوروبية جهودها، للتصدي لمحتالي ما يعرف باسم "خدعة الحفيد".
وبحسب البيانات، غالباً ما يتصل مشتبه بهم من بولندا بكبار سن ويزعمون خلال المكالمة أن أحد أفراد الأسرة تسبب في حادث سيارة وأن الدفع الفوري لمبلغ الكفالة المرتفع فقط هو الذي يمكن أن يحول دون سجنه.
وأعلن الادعاء العام الألماني والشرطة في برلين في بيان مشترك أنه خلال الفترة من 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي حتى 6 ديسمبر (كانون الأول) الجاري شنت السلطات حملة في مدينة كاسل على سبيل المثال، وألقت إجمالا القبض على 20 شخصاً في حالة تلبس.
وتمكن محققون من ألمانيا، ولوكسمبورغ، والنمسا، وبولندا، وسويسرا، وسلوفاكيا، والتشيك، والمجر وهيئة الشرطة الأوروبية (يوروبول) من الحيلولة دون وقوع 391 عملية احتيال من هذا النوع، وتجنب أضرار تزيد عن 4.85مليون يورو.
وتشير البيانات، إلى أن ما يصل إلى ألف فرد أمن شاركوا في تلك العمليات التي استغرقت أسبوعين.
ووفقاً لتقديرات مكتب الشرطة الجنائية في ولاية سكسونيا السفلى الألمانية، فقد تم الحيلولة دون وقوع عمليات احتيال من هذا القبيل، والتي تقدر أضرارها حال وقوعها بحوالي 1.5 مليون يورو في هذه الولاية وحدها.
وفي بولندا قام المحققون بمداهمة ثلاثة مراكز اتصال، اثنان منها في شقة وغرفة في فندق في وارسو. وبحسب البيانات، تم القبض على ستة مشتبه بهم عملوا "على درجة عالية من الاحترافية".
ووفقا للبيانات، كانت هذه هي العملية الثالثة عبر الحدود للتصدي لهذا النوع من جرائم الاحتيال.
وبحسب البيانات، غالباً ما يتصل مشتبه بهم من بولندا بكبار سن ويزعمون خلال المكالمة أن أحد أفراد الأسرة تسبب في حادث سيارة وأن الدفع الفوري لمبلغ الكفالة المرتفع فقط هو الذي يمكن أن يحول دون سجنه.
وأعلن الادعاء العام الألماني والشرطة في برلين في بيان مشترك أنه خلال الفترة من 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي حتى 6 ديسمبر (كانون الأول) الجاري شنت السلطات حملة في مدينة كاسل على سبيل المثال، وألقت إجمالا القبض على 20 شخصاً في حالة تلبس.
وتمكن محققون من ألمانيا، ولوكسمبورغ، والنمسا، وبولندا، وسويسرا، وسلوفاكيا، والتشيك، والمجر وهيئة الشرطة الأوروبية (يوروبول) من الحيلولة دون وقوع 391 عملية احتيال من هذا النوع، وتجنب أضرار تزيد عن 4.85مليون يورو.
وتشير البيانات، إلى أن ما يصل إلى ألف فرد أمن شاركوا في تلك العمليات التي استغرقت أسبوعين.
ووفقاً لتقديرات مكتب الشرطة الجنائية في ولاية سكسونيا السفلى الألمانية، فقد تم الحيلولة دون وقوع عمليات احتيال من هذا القبيل، والتي تقدر أضرارها حال وقوعها بحوالي 1.5 مليون يورو في هذه الولاية وحدها.
وفي بولندا قام المحققون بمداهمة ثلاثة مراكز اتصال، اثنان منها في شقة وغرفة في فندق في وارسو. وبحسب البيانات، تم القبض على ستة مشتبه بهم عملوا "على درجة عالية من الاحترافية".
ووفقا للبيانات، كانت هذه هي العملية الثالثة عبر الحدود للتصدي لهذا النوع من جرائم الاحتيال.