ماذا بعد سوريا؟ العالم كله يتجشأ من طبخة السنوار
نيسان ـ نشر في 2024-12-15 الساعة 19:06
x
نيسان ـ إبراهيم قبيلات ..
دول المنطقة تنتظر بقلق. عصابة المجتمع الدولي التي تشكلت بعد الحربين العالميتين قلقة. أمريكا ايضا. بالطبع اسرائيل. لكن اين؟ ومتى؟
الارتدادات الزلزالية بعد طوفان الاقصى تتوالى، واخرها نجاح الثورة السورية. الطوفان التالي لن يكون غدا، ربما بعد عام، ربما أقل، ربما هذه الجمعة، ما ادرانا نحن.
لكن كتاب التاريخ سيقولون التالي: كان اثر طبخة يحيى السنوار فتاكا، حتى تجشأ منها العالم بأسره.
لقد رفعت المجسات الامنية في اعلى مؤشرات الحساسية لاي حدث يظهر. هناك شيء سيقع في المنطقة. لكن أين ومتى؟
هل سيكون في المغرب العربي؟ في مصر؟ في بلاد الشام، ربما في الخليج؟
في البدء كان 7 اكتوبر. ولان الطوفان من صفاته التمدد تمدد. صارت مياهه في لبنان. تغير لبنان الى الابد. ثم تمدد. هنا سوريا. وقع في بلاد الامويين ما لم يخطر على قلب جهاز امني. طار نظام بشار الاسد برمشة عين.
على عجل ودّع الايرانيون الموتى في الاضرحة وطلبوا من احد ما، يشركون به مع الله تعالى الالوهية ان يحمي السيدة زينب.
عقود من التمكين لايران في سوريا طار باغفاءة عين. هل سيصل الطوفان ايران؟ من يدري.
الان ما يقلق البعض ان يواصل الطوفان تمدده لعمارات اخرى في الشارع. ان يغرق مدينة اسمها بلاد الشام. او ربما جارتها النيل وربما المغرب العربي. من يدري. ثم ذاك خليج نجا من النسخة الاولى من الربيع العربي.
الطوفان طوفان، وإن من اثاره التمدد. ما ادرانا. لعل نسخته الان في امريكا تتحضر. ما نعلمه انه عالمي، وقاصم ومبيد. او ربما فاتح. والفتح قلب لم هو موجود بآخر لا يمت له بصلة
دول المنطقة تنتظر بقلق. عصابة المجتمع الدولي التي تشكلت بعد الحربين العالميتين قلقة. أمريكا ايضا. بالطبع اسرائيل. لكن اين؟ ومتى؟
الارتدادات الزلزالية بعد طوفان الاقصى تتوالى، واخرها نجاح الثورة السورية. الطوفان التالي لن يكون غدا، ربما بعد عام، ربما أقل، ربما هذه الجمعة، ما ادرانا نحن.
لكن كتاب التاريخ سيقولون التالي: كان اثر طبخة يحيى السنوار فتاكا، حتى تجشأ منها العالم بأسره.
لقد رفعت المجسات الامنية في اعلى مؤشرات الحساسية لاي حدث يظهر. هناك شيء سيقع في المنطقة. لكن أين ومتى؟
هل سيكون في المغرب العربي؟ في مصر؟ في بلاد الشام، ربما في الخليج؟
في البدء كان 7 اكتوبر. ولان الطوفان من صفاته التمدد تمدد. صارت مياهه في لبنان. تغير لبنان الى الابد. ثم تمدد. هنا سوريا. وقع في بلاد الامويين ما لم يخطر على قلب جهاز امني. طار نظام بشار الاسد برمشة عين.
على عجل ودّع الايرانيون الموتى في الاضرحة وطلبوا من احد ما، يشركون به مع الله تعالى الالوهية ان يحمي السيدة زينب.
عقود من التمكين لايران في سوريا طار باغفاءة عين. هل سيصل الطوفان ايران؟ من يدري.
الان ما يقلق البعض ان يواصل الطوفان تمدده لعمارات اخرى في الشارع. ان يغرق مدينة اسمها بلاد الشام. او ربما جارتها النيل وربما المغرب العربي. من يدري. ثم ذاك خليج نجا من النسخة الاولى من الربيع العربي.
الطوفان طوفان، وإن من اثاره التمدد. ما ادرانا. لعل نسخته الان في امريكا تتحضر. ما نعلمه انه عالمي، وقاصم ومبيد. او ربما فاتح. والفتح قلب لم هو موجود بآخر لا يمت له بصلة