الاحتلال يفجّر مستودعا عسكريا 'كبيرا' غرب سوريا
نيسان ـ نشر في 2024-12-16 الساعة 19:50
x
نيسان ـ أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الأخير فجّر مستودعا عسكريا كبيرا في طرطوس غرب سوريا، تسبب بانفجار هائل في المنطقة.
وقالت الإذاعة، الاثنين، إن "الجيش فجر الليلة الماضية (الأحد) مستودعا عسكريا كبيرا في طرطوس، خاصا بالصواريخ والقذائف والألغام والقذائف المضادة للدبابات".
وزعمت أن المستودع يحوي "كمية هائلة من الأسلحة".
وقالت الإذاعة إن "الجيش الإسرائيلي دمر معظم المعدات العسكرية الاستراتيجية لجيش (النظام المخلوع بشار) الأسد".
وحتى الساعة 12:00 (ت.غ) لم يصدر أي تعليق من الجيش الإسرائيلي بشأن الهجوم.
وعقب انهيار نظام حزب البعث في سوريا في 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، تنفذ إسرائيل مئات الغارات الجوية بمناطق متفرقة لتدمير المنشآت العسكرية التابعة للنظام.
وسيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق في 8 ديسمبر الجاري، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وحكم بشار الأسد، سوريا 24 عاما وبالتحديد منذ 17 يوليو/ تموز 2000، خلفا لوالده حافظ الأسد (1971-2000) وفر هو وعائلته إلى روسيا التي أعلنت منحته اللجوء لما اعتبرتها "أسباب إنسانية".
وقالت الإذاعة، الاثنين، إن "الجيش فجر الليلة الماضية (الأحد) مستودعا عسكريا كبيرا في طرطوس، خاصا بالصواريخ والقذائف والألغام والقذائف المضادة للدبابات".
وزعمت أن المستودع يحوي "كمية هائلة من الأسلحة".
وقالت الإذاعة إن "الجيش الإسرائيلي دمر معظم المعدات العسكرية الاستراتيجية لجيش (النظام المخلوع بشار) الأسد".
وحتى الساعة 12:00 (ت.غ) لم يصدر أي تعليق من الجيش الإسرائيلي بشأن الهجوم.
وعقب انهيار نظام حزب البعث في سوريا في 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، تنفذ إسرائيل مئات الغارات الجوية بمناطق متفرقة لتدمير المنشآت العسكرية التابعة للنظام.
وسيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق في 8 ديسمبر الجاري، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وحكم بشار الأسد، سوريا 24 عاما وبالتحديد منذ 17 يوليو/ تموز 2000، خلفا لوالده حافظ الأسد (1971-2000) وفر هو وعائلته إلى روسيا التي أعلنت منحته اللجوء لما اعتبرتها "أسباب إنسانية".