اكتشاف أكثر من 12 مقبرة جماعية جنوبي سوريا
نيسان ـ نشر في 2024-12-16 الساعة 21:44
x
نيسان ـ شهدت محافظة درعا، جنوبي سوريا، الاثنين، اكتشاف أكثر من 12 مقبرة جماعية تحتوي على رفات أشخاص يرجح أنهم مدنيون قتلوا على يد نظام بشار الأسد المخلوع.
وذكرت مصادر داخل فصائل شاركت في إسقاط نظام البعث بسوريا، أنهم يواصلون عمليات التمشيط في المنطقة.
وأضافت أنه خلال عمليات حفر في بلدة إزرع بمحافظة درعا، تم العثور حتى الآن على 31 جثة ضمن مقابر جماعية بعدة مواقع.
وأشارت المصادر إلى أن عدد الجثث قابل للارتفاع في ظل استمرار أعمال الحفر والتمشيط.
وأظهرت المشاهد القادمة، مشاركة مواطنين إلى جانب الفرق المختصة، في عمليات الحفر.
وفي وقت سابق من الاثنين، رصدت عدسة الأناضول، مقبرة جماعية في منطقة جسر بغداد بريف العاصمة السورية دمشق، حيث عثر على بقايا جثث يعتقد أنها تعود لمدنيين قتلوا على يد نظام بشار الأسد المخلوع.
وفي أعقاب الإطاحة بنظام البعث بسوريا، اكتشفت مقابر جماعية ضمن إطار عمليات البحث والتمشيط في جميع أنحاء البلاد، ما يسلط الضوء على حجم الانتهاكات المرتكبة خلال حكم النظام المخلوع.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد
وذكرت مصادر داخل فصائل شاركت في إسقاط نظام البعث بسوريا، أنهم يواصلون عمليات التمشيط في المنطقة.
وأضافت أنه خلال عمليات حفر في بلدة إزرع بمحافظة درعا، تم العثور حتى الآن على 31 جثة ضمن مقابر جماعية بعدة مواقع.
وأشارت المصادر إلى أن عدد الجثث قابل للارتفاع في ظل استمرار أعمال الحفر والتمشيط.
وأظهرت المشاهد القادمة، مشاركة مواطنين إلى جانب الفرق المختصة، في عمليات الحفر.
وفي وقت سابق من الاثنين، رصدت عدسة الأناضول، مقبرة جماعية في منطقة جسر بغداد بريف العاصمة السورية دمشق، حيث عثر على بقايا جثث يعتقد أنها تعود لمدنيين قتلوا على يد نظام بشار الأسد المخلوع.
وفي أعقاب الإطاحة بنظام البعث بسوريا، اكتشفت مقابر جماعية ضمن إطار عمليات البحث والتمشيط في جميع أنحاء البلاد، ما يسلط الضوء على حجم الانتهاكات المرتكبة خلال حكم النظام المخلوع.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد