معاريف: الضعف الاستخباري الاسرائيلي يعقد مهاجمة الأهداف الاستراتيجية لأنصار الله اليمنية
نيسان ـ نشر في 2024-12-23 الساعة 13:37
x
نيسان ـ قالت وسائل إعلام عبرية، إن سلاح جو الاحتلال، يواجه صعوبات في جمع المعلومات الاستخبارية، التي تمكنه من مهاجمة مستودعات صواريخ القوات المسلحة في اليمن رغم استعداداته لتنفيذ تلك الهجمات.
وأوضحت صحيفة معاريف العبرية، أن شعبة الاستخبارات بجيش الاحتلال تركز نشاطها على رصد مجموعة من الأهداف العسكرية والإستراتيجية في اليمن.
وقالت إن "الجيش والمؤسسة الأمنية يعترفان بأن مشكلة محاربة منظمة مثل أنصار الله معقدة بشكل خاص، بسبب صعوبة جمع معلومات استخباراتية عن رؤساء القبائل على رأس المنظمة، وكذلك صعوبة الوصول إلى مستودعات الصواريخ، وعدم الاكتفاء بقصف المنشآت في الموانئ وبراميل الوقود".
واعترفت وسائل إعلام عبرية بالفشل استخباريا وفنيا في مواجهة الهجمات التي تنطلق من اليمن، منذ بدء العدوان على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأشارت إلى أن "إسرائيل فشلت منذ بداية الحرب على غزة في التصدي لتهديدات الحوثيين الذين أطلقوا على أراضيها أكثر من 200 صاروخ باليستي و170 مسيّرة".
جاء ذلك في تقرير آخر لصحيفة معاريف، عقب إصابة 20 مستوطنا جراء سقوط صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون على تل أبيب وسط دولة الاحتلال. دون أن يتمكن "الجيش" من اعتراضه.
وقالت "معاريف": "يجب أن ننظر إلى الواقع ونعترف بصوت عال أن إسرائيل فشلت في مواجهة تحدي الحوثيين من اليمن، واستيقظت متأخرة جداً في مواجهة التهديد القادم من الشرق".
وأضافت: "الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في مواجهة التهديد من اليمن، في الدفاع والهجوم. ومنذ أكثر من عام، ألحق الحوثيون أضرارًا جسيمة في الاقتصاد الإقليمي بشكل عام، وفي الاقتصاد الإسرائيلي بشكل خاص".
وبحسب الصحيفة، فإن "إسرائيل لم تكن مستعدة استخباراتيا وسياسيا لمواجهة تهديد الحوثيين من اليمن. ولم تشكل تحالفا إقليميا لمواجهة التهديد الذي يضر اقتصاديا بمصر والأردن وأوروبا".
وأوضحت صحيفة معاريف العبرية، أن شعبة الاستخبارات بجيش الاحتلال تركز نشاطها على رصد مجموعة من الأهداف العسكرية والإستراتيجية في اليمن.
وقالت إن "الجيش والمؤسسة الأمنية يعترفان بأن مشكلة محاربة منظمة مثل أنصار الله معقدة بشكل خاص، بسبب صعوبة جمع معلومات استخباراتية عن رؤساء القبائل على رأس المنظمة، وكذلك صعوبة الوصول إلى مستودعات الصواريخ، وعدم الاكتفاء بقصف المنشآت في الموانئ وبراميل الوقود".
واعترفت وسائل إعلام عبرية بالفشل استخباريا وفنيا في مواجهة الهجمات التي تنطلق من اليمن، منذ بدء العدوان على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأشارت إلى أن "إسرائيل فشلت منذ بداية الحرب على غزة في التصدي لتهديدات الحوثيين الذين أطلقوا على أراضيها أكثر من 200 صاروخ باليستي و170 مسيّرة".
جاء ذلك في تقرير آخر لصحيفة معاريف، عقب إصابة 20 مستوطنا جراء سقوط صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون على تل أبيب وسط دولة الاحتلال. دون أن يتمكن "الجيش" من اعتراضه.
وقالت "معاريف": "يجب أن ننظر إلى الواقع ونعترف بصوت عال أن إسرائيل فشلت في مواجهة تحدي الحوثيين من اليمن، واستيقظت متأخرة جداً في مواجهة التهديد القادم من الشرق".
وأضافت: "الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في مواجهة التهديد من اليمن، في الدفاع والهجوم. ومنذ أكثر من عام، ألحق الحوثيون أضرارًا جسيمة في الاقتصاد الإقليمي بشكل عام، وفي الاقتصاد الإسرائيلي بشكل خاص".
وبحسب الصحيفة، فإن "إسرائيل لم تكن مستعدة استخباراتيا وسياسيا لمواجهة تهديد الحوثيين من اليمن. ولم تشكل تحالفا إقليميا لمواجهة التهديد الذي يضر اقتصاديا بمصر والأردن وأوروبا".