ترمب: سأوجه وزارة العدل إلى السعي بقوة لتطبيق عقوبة الإعدام
نيسان ـ نشر في 2024-12-24 الساعة 23:10
x
نيسان ـ قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الثلاثاء، إنه سيوجه وزارة العدل "للسعي بقوة" لتطبيق عقوبة الإعدام لحماية الأميركيين من "المغتصبين العنيفين والقتلة والوحوش" حين يتولى السلطة في 20 يناير.
وجاء بيان ترمب على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" ردا على إعلان الرئيس جو بايدن، الإثنين، أنه خفف الحكم عن 37 من أصل 40 سجينا على المستوى الاتحادي كان محكوما عليهم بالإعدام لتصبح عقوبتهم السجن مدى الحياة دون السماح بالإفراج المشروط.
وقال ترمب: "بمجرد تنصيبي، سأوجه وزارة العدل إلى السعي بقوة لتطبيق عقوبة الإعدام لحماية الأسر والأطفال الأميركيين من المغتصبين العنيفين والقتلة والوحوش".
وأعاد ترمب تنفيذ عقوبات الإعدام الاتحادية في فترة ولايته الأولى في المنصب من عام 2017 إلى عام 2021 بعد توقف دام نحو 20 عاما.
وكان بايدن الذي ترشح للرئاسة معارضا لعقوبة الإعدام وأوقف عمليات الإعدام على المستوى الاتحادي حين تولى المنصب في يناير 2021.
وعلى خلاف الأوامر التنفيذية، لا يستطيع رئيس تال إلغاء قرارات العفو، ولكن بالإمكان السعي إلى فرض عقوبة الإعدام بقوة أكبر في القضايا المستقبلية. وندد الفريق الانتقالي لترامب بقرار بايدن ووصفه بأنه مقيت ومؤيد للمدانين الذين هم "من بين أسوأ القتلة في العالم".
وجاء بيان ترمب على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" ردا على إعلان الرئيس جو بايدن، الإثنين، أنه خفف الحكم عن 37 من أصل 40 سجينا على المستوى الاتحادي كان محكوما عليهم بالإعدام لتصبح عقوبتهم السجن مدى الحياة دون السماح بالإفراج المشروط.
وقال ترمب: "بمجرد تنصيبي، سأوجه وزارة العدل إلى السعي بقوة لتطبيق عقوبة الإعدام لحماية الأسر والأطفال الأميركيين من المغتصبين العنيفين والقتلة والوحوش".
وأعاد ترمب تنفيذ عقوبات الإعدام الاتحادية في فترة ولايته الأولى في المنصب من عام 2017 إلى عام 2021 بعد توقف دام نحو 20 عاما.
وكان بايدن الذي ترشح للرئاسة معارضا لعقوبة الإعدام وأوقف عمليات الإعدام على المستوى الاتحادي حين تولى المنصب في يناير 2021.
وعلى خلاف الأوامر التنفيذية، لا يستطيع رئيس تال إلغاء قرارات العفو، ولكن بالإمكان السعي إلى فرض عقوبة الإعدام بقوة أكبر في القضايا المستقبلية. وندد الفريق الانتقالي لترامب بقرار بايدن ووصفه بأنه مقيت ومؤيد للمدانين الذين هم "من بين أسوأ القتلة في العالم".