وزير الخارجية: الأردن يقف مع السوريين من أجل ضمان مستقبل يضمنون فيه كل حقوقهم
نيسان ـ نشر في 2025-01-06 الساعة 14:30
x
نيسان ـ قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الاثنين، إنّ الأردن يقف مع السوريين من أجل ضمان مستقبل يضمنون فيه كل حقوقهم وتوفير مستلزمات حياتهم اليومية.
وأضاف الصفدي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، أن الأردن يعمل من أجل عودة آمنة وكريمة للاجئين السوريين إلى بلدهم وهذا أمر بحثناه مع الجانب التركي.
وبين أن أمن سوريا واستقرارها من أمن واستقرار الأردن وتركيا لأنهما دولتا جوار.
وأكّد أن الأردن وتركيا الأقدر في المنطقة على مقاربة قضاياهما ويجب أن يكون لهما دور رئيس في مواجهة التحديات في المنطقة.
ولفت إلى أن اللقاء اليوم جاء لتنسيق الجهود التي نبذلها من أجل الشعبين السوري والفلسطيني، حيث نريد لسوريا أن تستعيد أمنها واستقرارها وسيادتها ووحدتها.
ورفض الصفدي، أن يعيد الإرهاب وجوده ومكانه في سوريا، كما لا نريد حدوث اقتتال في سوريا.
قال الصفدي، إنّ الأردن يرفض العدوان الإسرائيلي الجديد على الأرض السورية، معتبرا ذلك خرق واضح للقانون الدولي وللسيادة السورية.
وأشار إلى أن الأردن سيزيد من وتيرة التعاون مع تركيا في مواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة هذه الفترة.
وأكّد أن الأردن يدعم تركيا في مواجهة الإرهاب وأي تهديدات لأمنها واستقرارها.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، قال الصفدي، إنّ الأردن مستمر في العمل من أجل إنهاء الكارثة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة.
وأضاف أنه ينبغي أن ينتهي العدوان الإسرائيلي على غزة والانتهاكات الإسرائيلية التي تحدث في الضفة.
وفيما يتعلق في لبنان، أكّد الصفدي، أن أمن لبنان واستقراره مسألة شديدة الأهمية، حيث يرفض الأردن أي اعتداء على سيادته.
ولفت إلى أن الأردن ينسق مع العراق من أجل بلورة آليات مشتركة تنعكس إيجاباً على كل المنطقة.
وأوضح أن التصدي لخطر داعش مسؤوليتنا جميعاً.
وأضاف الصفدي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان، أن الأردن يعمل من أجل عودة آمنة وكريمة للاجئين السوريين إلى بلدهم وهذا أمر بحثناه مع الجانب التركي.
وبين أن أمن سوريا واستقرارها من أمن واستقرار الأردن وتركيا لأنهما دولتا جوار.
وأكّد أن الأردن وتركيا الأقدر في المنطقة على مقاربة قضاياهما ويجب أن يكون لهما دور رئيس في مواجهة التحديات في المنطقة.
ولفت إلى أن اللقاء اليوم جاء لتنسيق الجهود التي نبذلها من أجل الشعبين السوري والفلسطيني، حيث نريد لسوريا أن تستعيد أمنها واستقرارها وسيادتها ووحدتها.
ورفض الصفدي، أن يعيد الإرهاب وجوده ومكانه في سوريا، كما لا نريد حدوث اقتتال في سوريا.
قال الصفدي، إنّ الأردن يرفض العدوان الإسرائيلي الجديد على الأرض السورية، معتبرا ذلك خرق واضح للقانون الدولي وللسيادة السورية.
وأشار إلى أن الأردن سيزيد من وتيرة التعاون مع تركيا في مواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة هذه الفترة.
وأكّد أن الأردن يدعم تركيا في مواجهة الإرهاب وأي تهديدات لأمنها واستقرارها.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، قال الصفدي، إنّ الأردن مستمر في العمل من أجل إنهاء الكارثة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة.
وأضاف أنه ينبغي أن ينتهي العدوان الإسرائيلي على غزة والانتهاكات الإسرائيلية التي تحدث في الضفة.
وفيما يتعلق في لبنان، أكّد الصفدي، أن أمن لبنان واستقراره مسألة شديدة الأهمية، حيث يرفض الأردن أي اعتداء على سيادته.
ولفت إلى أن الأردن ينسق مع العراق من أجل بلورة آليات مشتركة تنعكس إيجاباً على كل المنطقة.
وأوضح أن التصدي لخطر داعش مسؤوليتنا جميعاً.