أهالي الأسرى المحتجزين يتظاهرون أمام 'الدفاع'
نيسان ـ نشر في 2025-01-07 الساعة 17:47
x
نيسان ـ تظاهر أهالي أسرى إسرائيليين في غزة، الثلاثاء، أمام مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب (وسط)، للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى مع حركة "حماس".
ووفق مراسل الأناضول، شارك العشرات من الإسرائيليين في المظاهرة.
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن التظاهرة نظمت بالتزامن مع اجتماع للمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لبحث المفاوضات الهادفة للتوصل إلى اتفاق والأوضاع بالضفة الغربية.
وأوضحت أن الاجتماع انعقد في قاعدة "الكيريا" العسكرية التي تضم مقر الوزارة في المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المتظاهرين أغلقوا أحد مداخل القاعدة باستخدام لافتة كبيرة عليها أسماء الأسرى الإسرائيليين الـ 100 في غزة.
وصعدت عائلات العائلات الإسرائيليين في الأسابيع الأخيرة من فعالياتها المطالبة بالتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق للحفاظ على منصبه، إذ يهدد وزراء متطرفون بينهم وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بمغادرة الحكومة وإسقاطها إذا قبلت إنهاء الإبادة بغزة.
والجمعة، عاد الوفد الإسرائيلي إلى الدوحة لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس بوساطة قطرية ومصرية.
ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أمريكية، جراء إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع.
ووفق مراسل الأناضول، شارك العشرات من الإسرائيليين في المظاهرة.
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن التظاهرة نظمت بالتزامن مع اجتماع للمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لبحث المفاوضات الهادفة للتوصل إلى اتفاق والأوضاع بالضفة الغربية.
وأوضحت أن الاجتماع انعقد في قاعدة "الكيريا" العسكرية التي تضم مقر الوزارة في المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المتظاهرين أغلقوا أحد مداخل القاعدة باستخدام لافتة كبيرة عليها أسماء الأسرى الإسرائيليين الـ 100 في غزة.
وصعدت عائلات العائلات الإسرائيليين في الأسابيع الأخيرة من فعالياتها المطالبة بالتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق للحفاظ على منصبه، إذ يهدد وزراء متطرفون بينهم وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بمغادرة الحكومة وإسقاطها إذا قبلت إنهاء الإبادة بغزة.
والجمعة، عاد الوفد الإسرائيلي إلى الدوحة لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس بوساطة قطرية ومصرية.
ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أمريكية، جراء إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع.