فاعلية عالية للقاح الفيروس المخلوي للحوامل ولأطفال
نيسان ـ نشر في 2025-01-10 الساعة 13:57
x
نيسان ـ أفادت دراسة حديثة، نشرت أمس، أن كل 8 من أصل 10 مواليد جدد حصلوا على لقاح الفيروس المخلوي التنفس، استمرت الحماية لديهم لمدة عام كامل.
وتحققت الدكتورة كارين جاكوبسون، الباحثة الرئيسية من جامعة كاليفورنيا، وزملاؤها من تلقي الحوامل في الأسبوع 32 إلى 36 من الحمل اللقاح، أو تلقي الأطفال له في عمر لا يزيد عن 8 أشهر.
وبحسب "هيلث داي"، شمل التحليل بيانات السجلات الطبية الإلكترونية لـ 17251 رضيعاً ولدوا لأمهات أعمارهن بين 15 و49 عاماً، وتم تلقي اللقاح بين أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ومارس (آذار) 2024.
وقال الباحثون: "ربما ساهم توافر طريقتين مختلفتين للحماية من فيروس المخلوي التنفسي بكميات كافية في زيادة نسبة الأطفال المحميين ضد فيروس المخلوي التنفسي، ما قد يساعد في تخفيف التفاوتات".
وتؤكد هذه النتائج "فاعلية التوصيات الصحية بأن اللقاح يحسن الرعاية لكل من الحوامل وأطفالهن، من خلال تقليل الإصابة الشديدة بفيروس المخلوي التنفسي بين الأطفال".
وبحسب "مايو كلينيك"، من الشائع إصابة الأطفال بعدوى هذا الفيروس، خلال أول عامين من الولادة، ويمكن أن تؤدي العدوى الشديدة إلى التهاب رئوي.
والأطفال هم الفئة الأكثر تأثراً بالفيروس المخلوي التنفسي، ومن أهم أعراضه لدى الصغار: التنفس القصير والسطحي والسريع، وصعوبة التنفس، حيث تسحب عضلات الصدر والجلد إلى الداخل مع كل نفس، إلى جانب السعال، والتعب غير المعتاد، والانفعال، وسوء التغذية.
وتحققت الدكتورة كارين جاكوبسون، الباحثة الرئيسية من جامعة كاليفورنيا، وزملاؤها من تلقي الحوامل في الأسبوع 32 إلى 36 من الحمل اللقاح، أو تلقي الأطفال له في عمر لا يزيد عن 8 أشهر.
وبحسب "هيلث داي"، شمل التحليل بيانات السجلات الطبية الإلكترونية لـ 17251 رضيعاً ولدوا لأمهات أعمارهن بين 15 و49 عاماً، وتم تلقي اللقاح بين أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ومارس (آذار) 2024.
وقال الباحثون: "ربما ساهم توافر طريقتين مختلفتين للحماية من فيروس المخلوي التنفسي بكميات كافية في زيادة نسبة الأطفال المحميين ضد فيروس المخلوي التنفسي، ما قد يساعد في تخفيف التفاوتات".
وتؤكد هذه النتائج "فاعلية التوصيات الصحية بأن اللقاح يحسن الرعاية لكل من الحوامل وأطفالهن، من خلال تقليل الإصابة الشديدة بفيروس المخلوي التنفسي بين الأطفال".
وبحسب "مايو كلينيك"، من الشائع إصابة الأطفال بعدوى هذا الفيروس، خلال أول عامين من الولادة، ويمكن أن تؤدي العدوى الشديدة إلى التهاب رئوي.
والأطفال هم الفئة الأكثر تأثراً بالفيروس المخلوي التنفسي، ومن أهم أعراضه لدى الصغار: التنفس القصير والسطحي والسريع، وصعوبة التنفس، حيث تسحب عضلات الصدر والجلد إلى الداخل مع كل نفس، إلى جانب السعال، والتعب غير المعتاد، والانفعال، وسوء التغذية.