بدء الدورة الثانية لجائزة الدوحة للكتاب العربي بمشاركة أردنية
نيسان ـ نشر في 2025-01-26 الساعة 14:11
x
نيسان ـ يشارك الأردن في الدورة الثانية لجائزة الدوحة للكتاب العربي في العاصمة القطرية الدوحة.
وتأتي المشاركة الأردنية إلى جانب مشاركات من 35 دولة عربية وأجنبية تمثل خمسة مجالات معرفيَّة ثابتة وهي الدراسات الفلسفية والاجتماعية والتاريخية والعلوم الشرعية والدراسات اللغوية والأدبية والتحقيق والمعاجم والموسوعات.
والأردن من الدول العربية الأعلى مشاركة إلى جانب مصر والجزائر والمغرب والسعودية وتونس وقطر والعراق وتركيا والكويت.
وقال المُستشار الإعلامي للجائزة عبد الرحمن المري في مؤتمر صحفي بالدوحة اليوم الأحد، إنه في كل دورة من دورات الجائزة تُحدد موضوعات متغيرة داخل هذه المجالات، مشيرا الى أن الدورة الحالية تتضمن موضوعات اللسانيات وفقه اللغة، علم الاجتماع والفلسفة، التاريخ العربي والإسلامي من القرن الأول حتى السادس الهجري، أصول الفقه والمقاصد، إضافة الى تحقيق النصوص المتعلقة بالتراث النقدي والأدبي.
وأكد أن هذه التخصصات اختيرت بعد اجتماعات موسعة واستطلاعات رأي الخبراء لتكون مدخلًا للدورات المقبلة، مشيرا الى أن الدورة الثانية لجائزة الدوحة للكتاب العربي حققت حضورًا لافتًا من خلال استقبال 1261 ترشحا من 35 دولة ما يعكس اهتماما واسعا بالعلوم والمعرفة في العالم العربي.
وأوضح أن عمليةَ التحكيم تعتمد على معايير صارمة لضمان التقييم الدقيق واختيار الأعمال المتميزة، حيث تتم الاستعانة بخبراء متخصصين لكل حقل من الحقول، مبينا أن الجائزة تهتم بالناحية العلمية والمعرفية للأعمال مع استبعاد الكتب ذات الطابع التعليمي أو تلك التي تفتقر إلى الإبداع والاجتهاد الفكري وسيتم الإعلان عن الفائزين في الحفل الختامي الذي سيقام خلال الفترة القريبة المقبلة.
يذكر أن جائزة الكتاب العربي، هي جائزة سنوية مخصصة لتكريم المؤلفين والباحثين ودور النشر والمؤسسات المساهمة في صناعة الكتاب العربي وتهدف إلى إثراء المكتبة العربية عبر تشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم أفضل إنتاج معرفي وتكريم الدراسات الجادة والتعريف بها والإشادة بجهود أصحابها، فضلا عن دعم دور النشر الرائدة للارتقاء بجودة الكتاب العربي شكلا ومضمونا.
وتأتي المشاركة الأردنية إلى جانب مشاركات من 35 دولة عربية وأجنبية تمثل خمسة مجالات معرفيَّة ثابتة وهي الدراسات الفلسفية والاجتماعية والتاريخية والعلوم الشرعية والدراسات اللغوية والأدبية والتحقيق والمعاجم والموسوعات.
والأردن من الدول العربية الأعلى مشاركة إلى جانب مصر والجزائر والمغرب والسعودية وتونس وقطر والعراق وتركيا والكويت.
وقال المُستشار الإعلامي للجائزة عبد الرحمن المري في مؤتمر صحفي بالدوحة اليوم الأحد، إنه في كل دورة من دورات الجائزة تُحدد موضوعات متغيرة داخل هذه المجالات، مشيرا الى أن الدورة الحالية تتضمن موضوعات اللسانيات وفقه اللغة، علم الاجتماع والفلسفة، التاريخ العربي والإسلامي من القرن الأول حتى السادس الهجري، أصول الفقه والمقاصد، إضافة الى تحقيق النصوص المتعلقة بالتراث النقدي والأدبي.
وأكد أن هذه التخصصات اختيرت بعد اجتماعات موسعة واستطلاعات رأي الخبراء لتكون مدخلًا للدورات المقبلة، مشيرا الى أن الدورة الثانية لجائزة الدوحة للكتاب العربي حققت حضورًا لافتًا من خلال استقبال 1261 ترشحا من 35 دولة ما يعكس اهتماما واسعا بالعلوم والمعرفة في العالم العربي.
وأوضح أن عمليةَ التحكيم تعتمد على معايير صارمة لضمان التقييم الدقيق واختيار الأعمال المتميزة، حيث تتم الاستعانة بخبراء متخصصين لكل حقل من الحقول، مبينا أن الجائزة تهتم بالناحية العلمية والمعرفية للأعمال مع استبعاد الكتب ذات الطابع التعليمي أو تلك التي تفتقر إلى الإبداع والاجتهاد الفكري وسيتم الإعلان عن الفائزين في الحفل الختامي الذي سيقام خلال الفترة القريبة المقبلة.
يذكر أن جائزة الكتاب العربي، هي جائزة سنوية مخصصة لتكريم المؤلفين والباحثين ودور النشر والمؤسسات المساهمة في صناعة الكتاب العربي وتهدف إلى إثراء المكتبة العربية عبر تشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم أفضل إنتاج معرفي وتكريم الدراسات الجادة والتعريف بها والإشادة بجهود أصحابها، فضلا عن دعم دور النشر الرائدة للارتقاء بجودة الكتاب العربي شكلا ومضمونا.