الصفدي: الأردن مستمر بإدخال أكبر قدر من المساعدات إلى غزة
نيسان ـ نشر في 2025-01-26 الساعة 20:16
x
نيسان ـ أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية أيمن الصفدي، الأحد، أن الأردن مستمر بتوجيهات ملكية في إدخال أكبر قدر من المساعدات إلى قطاع غزة.
وقال الصفدي خلال تصريحات له مع القائم بأعمال المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط وكبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاخ، إنه يتم العمل على إدخال المساعدات إلى القطاع دون انقطاع تمهيدًا لبدء عمليات إعادة الإعمار.
وأشار إلى أن المباحثات ركزت على الجهود المشتركة لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة، ولضمان إدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكافٍ للقطاع.
وأضاف الصفدي أنه تم الاتفاق على أن هذه المساعدات يجب أن تتدفق بشكل كافٍ وفوري ودائم؛ لمواجهة الكارثة الإنسانية في غزة.
وبين وزير الخارجية أنه جرى الاتفاق خلال المباحثات على تفعيل التعاون من أجل إدخال المساعدات إلى غزة، بما في ذلك عبر الأردن.
ولفت إلى أن هناك متغيرات في المنطقة وانفراجات تحتاج إلى البناء عليها، مثل الانفراج الذي تحقق في مرحلة التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى التي أدت إلى وقف إطلاق النار، وساعدت في بدء تدفق المساعدات إلى غزة.
وبين الصفدي أن الأرد مستمر بجهوده، والعمل مع جميع الشركاء بما فيهم الشركاء في الأمم المتحدة، مشددا على أن أولوية الأردن الآن هي تثبيت وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، وتخفيف معاناة أهالي غزة، ومن ثم الانطلاق في جهد مشترك لتحقيق السلام الذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، ويؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة التي تعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل؛ ليعم الأمن والسلام المنطقة بأسرها".
وقال الصفدي خلال تصريحات له مع القائم بأعمال المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط وكبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاخ، إنه يتم العمل على إدخال المساعدات إلى القطاع دون انقطاع تمهيدًا لبدء عمليات إعادة الإعمار.
وأشار إلى أن المباحثات ركزت على الجهود المشتركة لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة، ولضمان إدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكافٍ للقطاع.
وأضاف الصفدي أنه تم الاتفاق على أن هذه المساعدات يجب أن تتدفق بشكل كافٍ وفوري ودائم؛ لمواجهة الكارثة الإنسانية في غزة.
وبين وزير الخارجية أنه جرى الاتفاق خلال المباحثات على تفعيل التعاون من أجل إدخال المساعدات إلى غزة، بما في ذلك عبر الأردن.
ولفت إلى أن هناك متغيرات في المنطقة وانفراجات تحتاج إلى البناء عليها، مثل الانفراج الذي تحقق في مرحلة التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى التي أدت إلى وقف إطلاق النار، وساعدت في بدء تدفق المساعدات إلى غزة.
وبين الصفدي أن الأرد مستمر بجهوده، والعمل مع جميع الشركاء بما فيهم الشركاء في الأمم المتحدة، مشددا على أن أولوية الأردن الآن هي تثبيت وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، وتخفيف معاناة أهالي غزة، ومن ثم الانطلاق في جهد مشترك لتحقيق السلام الذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، ويؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة التي تعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل؛ ليعم الأمن والسلام المنطقة بأسرها".
