تمديد اتفاق وقف اطلاق النار بين لبنان الاحتلال حتى 18 شباط وبدء مفاوضات لعودة الأسرى
نيسان ـ نشر في 2025-01-27 الساعة 13:38
x
نيسان ـ أعلنت الحكومة اللبنانية، صباح الإثنين، أنها وافقت على تمديد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع الاحتلال حتى 18 شباط بعد وساطة أميركية، وذلك إثر عدم التزام الاحتلال بالموعد النهائي لسحب قواته من الجنوب اللبناني.
وكان البيت الأبيض، قد اعلن مساء الأحد، تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال حتى 18 شباط/فبراير المقبل، وبدء محادثات بوساطة أميركية بشأن إعادة المعتقلين اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. بعد عدم التزام الاحتلال بالموعد النهائي لسحب قواته من الجنوب اللبناني.
وأوضح البيت الأبيض في بيان مقتضب أن "الاتفاق بين لبنان وإسرائيل الذي تشرف عليه الولايات المتحدة سيبقى ساري المفعول حتى 18 شباط/فبراير 2025".
كذلك، قال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستتفاوض مع إسرائيل ولبنان من أجل إعادة المعتقلين اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
ولم يتحدث البيان المقتضب صراحةً عن وقف إطلاق النار الذي أصبح محل شكوك متزايدة بعد أن قتلت قوات الاحتلال 22 شخصا، الأحد، وفقا لوزارة الصحة اللبنانية مع اندفاع مئات اللبنانيين منذ الصباح الباكر ومحاولتهم دخول بلدات وقرى لبنانية حدودية لم ينسحب منها جيش الاحتلال.
كما لم يأتِ البيت الأبيض في بيانه على ذِكر فرنسا التي عملت إلى جانب الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن، للتوصل إلى وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر.
وبموجب الاتفاق، كان أمام قوات الاحتلال حتى الأحد لتنسحب من مناطق لبنانية حدودية توغلت فيها خلال الحرب. لكن إسرائيل أكدت الأسبوع الماضي أن قواتها ستبقى إلى ما بعد المهلة، بينما اتهمها الجيش اللبناني بـ"المماطلة".
وكان البيت الأبيض، قد اعلن مساء الأحد، تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال حتى 18 شباط/فبراير المقبل، وبدء محادثات بوساطة أميركية بشأن إعادة المعتقلين اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. بعد عدم التزام الاحتلال بالموعد النهائي لسحب قواته من الجنوب اللبناني.
وأوضح البيت الأبيض في بيان مقتضب أن "الاتفاق بين لبنان وإسرائيل الذي تشرف عليه الولايات المتحدة سيبقى ساري المفعول حتى 18 شباط/فبراير 2025".
كذلك، قال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستتفاوض مع إسرائيل ولبنان من أجل إعادة المعتقلين اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
ولم يتحدث البيان المقتضب صراحةً عن وقف إطلاق النار الذي أصبح محل شكوك متزايدة بعد أن قتلت قوات الاحتلال 22 شخصا، الأحد، وفقا لوزارة الصحة اللبنانية مع اندفاع مئات اللبنانيين منذ الصباح الباكر ومحاولتهم دخول بلدات وقرى لبنانية حدودية لم ينسحب منها جيش الاحتلال.
كما لم يأتِ البيت الأبيض في بيانه على ذِكر فرنسا التي عملت إلى جانب الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن، للتوصل إلى وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر.
وبموجب الاتفاق، كان أمام قوات الاحتلال حتى الأحد لتنسحب من مناطق لبنانية حدودية توغلت فيها خلال الحرب. لكن إسرائيل أكدت الأسبوع الماضي أن قواتها ستبقى إلى ما بعد المهلة، بينما اتهمها الجيش اللبناني بـ"المماطلة".
