أكثر من 100 أسير فلسطيني إلى الحرية اليوم
نيسان ـ نشر في 2025-01-30 الساعة 09:18
x
نيسان ـ يفرج الاحتلال الإسرائيلي اليوم عن 110 أسرى فلسطينيين بينهم محكومون بالمؤبّد وبأحكام عليا و30 طفلاً، فيما تطلق المقاومة سراح ثلاثة من الأسرى الإسرائيليين لديها، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى، الذي بدأ تنفيذه في 19 كانون الثاني / يناير الحالي.
وقالت “كتائب الشهيد عز الدين القسام” إنه سيتم الإفراج اليوم الخميس وفي إطار المرحلة الأولى من صفقة التبادل، عن 32 أسيراً فسلطينياً محكومين بالسجن المؤبد، و48 أسيراً من الأحكام العليا، و30 أسيراً من الأطفال.
ونشرت “كتائب القسام”، أسماء 3 أسرى إسرائيليين لديها، سيتم الإفراج عنهم.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تسلّم قائمة بأسماء الأسرى الذين ستُطلق الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة سراحهم الخميس، في إطار الدفعة الثالثة لصفقة تبادل الأسرى.
في حين، قال المكتب الإعلامي الحكومي إن أكثر من نصف مليون نازحٍ فلسطيني عادوا خلال الـ 72 ساعة الماضية من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين.
وطالب المكتب، في بيان، بـ “التسريع في تطبيق البروتوكول الإنساني بشأن الوضع الكارثي في قطاع غزة بما يضمن إدخال المواد الإغاثية والإيوائية بشكل عاجل ودون قيود”.
وأضاف “في ظل الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، نطالب جميع الأطراف والوسطاء بممارسة أقصى درجات الضّغط على الاحتلال “الإسرائيلي” لإلزامه بتنفيذ تعهداته والتسريع في تطبيق البروتوكول الإنساني، بما يضمن إدخال المواد الإغاثية والإيوائية دون قيود”.
وأضاف أن “فتح المعابر بشكلٍ كامل بات ضرورة مُلحّة لإدخال الخيام والكرفانات لإيواء أكثر من ربع مليون أسرة فلسطينية شرّدها الاحتلال “الإسرائيلي” بفعل حرب الإبادة الجماعية، بعد التدمير الممنهج للقطاع الإسكاني”.
وأكّد “الحاجة العاجلة لإدخال المركبات والمعدات الخاصة بالدفاع المدني لتمكينه من أداء مهامه الإنسانية، وانتشال آلاف جثامين الشهداء من تحت الأنقاض وركام المنازل والأحياء السكنية المدمرة”.
وشدّد “على ضرورة إدخال مستلزمات صيانة البنية التحتية، بما في ذلك محطة الكهرباء وشبكات وآبار المياه، لضمان استمرارية الخدمات الأساسية ومنع انهيار القطاعات الحيوية”.
ونفت إسرائيل الأربعاء اتهامات الموجهة لها بـ”المماطلة” في إدخال المساعدات إلى غزة في ظلّ الهدنة الهشّة.
في حين، قال مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني إن “اتهام حماس بتأخير المساعدات غير صحيح”.
وبين لـ”الجزيرة”: “نسمع اتهامات بأن “حماس” هي السبب في تأخير المساعدات، وهذا غير صحيح”.
ويدخل اليوم قرار إسرائيل حظر وكالة “الأونروا” حيز التنفيذ. وقال لازاريني إن “الأونروا عازمة على البقاء والاستمرار في تقديم المساعدات”.
وقالت “كتائب الشهيد عز الدين القسام” إنه سيتم الإفراج اليوم الخميس وفي إطار المرحلة الأولى من صفقة التبادل، عن 32 أسيراً فسلطينياً محكومين بالسجن المؤبد، و48 أسيراً من الأحكام العليا، و30 أسيراً من الأطفال.
ونشرت “كتائب القسام”، أسماء 3 أسرى إسرائيليين لديها، سيتم الإفراج عنهم.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تسلّم قائمة بأسماء الأسرى الذين ستُطلق الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة سراحهم الخميس، في إطار الدفعة الثالثة لصفقة تبادل الأسرى.
في حين، قال المكتب الإعلامي الحكومي إن أكثر من نصف مليون نازحٍ فلسطيني عادوا خلال الـ 72 ساعة الماضية من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين.
وطالب المكتب، في بيان، بـ “التسريع في تطبيق البروتوكول الإنساني بشأن الوضع الكارثي في قطاع غزة بما يضمن إدخال المواد الإغاثية والإيوائية بشكل عاجل ودون قيود”.
وأضاف “في ظل الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، نطالب جميع الأطراف والوسطاء بممارسة أقصى درجات الضّغط على الاحتلال “الإسرائيلي” لإلزامه بتنفيذ تعهداته والتسريع في تطبيق البروتوكول الإنساني، بما يضمن إدخال المواد الإغاثية والإيوائية دون قيود”.
وأضاف أن “فتح المعابر بشكلٍ كامل بات ضرورة مُلحّة لإدخال الخيام والكرفانات لإيواء أكثر من ربع مليون أسرة فلسطينية شرّدها الاحتلال “الإسرائيلي” بفعل حرب الإبادة الجماعية، بعد التدمير الممنهج للقطاع الإسكاني”.
وأكّد “الحاجة العاجلة لإدخال المركبات والمعدات الخاصة بالدفاع المدني لتمكينه من أداء مهامه الإنسانية، وانتشال آلاف جثامين الشهداء من تحت الأنقاض وركام المنازل والأحياء السكنية المدمرة”.
وشدّد “على ضرورة إدخال مستلزمات صيانة البنية التحتية، بما في ذلك محطة الكهرباء وشبكات وآبار المياه، لضمان استمرارية الخدمات الأساسية ومنع انهيار القطاعات الحيوية”.
ونفت إسرائيل الأربعاء اتهامات الموجهة لها بـ”المماطلة” في إدخال المساعدات إلى غزة في ظلّ الهدنة الهشّة.
في حين، قال مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني إن “اتهام حماس بتأخير المساعدات غير صحيح”.
وبين لـ”الجزيرة”: “نسمع اتهامات بأن “حماس” هي السبب في تأخير المساعدات، وهذا غير صحيح”.
ويدخل اليوم قرار إسرائيل حظر وكالة “الأونروا” حيز التنفيذ. وقال لازاريني إن “الأونروا عازمة على البقاء والاستمرار في تقديم المساعدات”.
