رئيس جامعة مؤتة يحاضر حول مسيرة تطور التعليم في المملكة
نيسان ـ نشر في 2025-02-05 الساعة 15:04
x
نيسان ـ أكد رئيس جامعة مؤتة، الدكتور سلامة النعيمات، اليوم الأربعاء، أن مسيرة التعليم في المملكة شهدت في عهد الملك عبدالله الثاني، قفزات نوعية، خاصة في قطاع التعليم العالي.
وقال النعيمات، خلال محاضرة ألقاها في كلية العلوم الشرطية، ضمن احتفالات الجامعة بعيد ميلاد الملك، إن جلالته أولى التعليم العالي اهتمامًا خاصًا باعتباره أحد أهم ركائز التنمية الوطنية، حيث حرص على تطويره لمواكبة المتغيرات العالمية ومتطلبات سوق العمل.
وأشار إلى الدعم الملكي للتوجه نحو التعليم التقني والمهني، الذي أصبح يشكل محورًا أساسيًا في الاستراتيجية الوطنية، حيث شهدت الجامعات الأردنية توسعًا في هذا المجال من خلال إنشاء كليات تقنية متخصصة وتعزيز الشراكات مع القطاعات الصناعية والتجارية.
وأوضح أن دعم الملك للبحث العلمي كان حافزًا رئيسيًا لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات، حيث حرص جلالته على توجيه البحوث نحو إيجاد حلول للتحديات الوطنية، ودعم إنشاء الحاضنات والمراكز البحثية المتخصصة، ما أسهم في رفع تصنيف الجامعات الأردنية على المستوى الدولي.
وأكد النعيمات، أهمية التحول الرقمي في التعليم، حيث أسهمت توجيهات جلالته في تسريع تبني أنظمة التعلم الإلكتروني والتعليم الذكي، خاصة بعد جائحة (كورونا)، ما جعل الأردن من الدول الرائدة عربيًا في هذا المجال.
وفي ختام المحاضرة، التي حضرها نائب رئيس الجامعة للشؤون العسكرية العميد محمد البدارنة، وآمر كلية العلوم العسكرية العميد زيد الحربي، وآمر كلية العلوم الشرطية بالإنابة العقيد علي الدعجة، وعميد الشؤون الطلابية في الجناح العسكري الدكتور عامر العقيلي، دار نقاش موسع مع الطلبة تناول العديد من القضايا التعليمية والمستقبلية، حيث أكد الطلبة اعتزازهم بالنهضة التعليمية التي شهدها الأردن في عهد الملك.
وقال النعيمات، خلال محاضرة ألقاها في كلية العلوم الشرطية، ضمن احتفالات الجامعة بعيد ميلاد الملك، إن جلالته أولى التعليم العالي اهتمامًا خاصًا باعتباره أحد أهم ركائز التنمية الوطنية، حيث حرص على تطويره لمواكبة المتغيرات العالمية ومتطلبات سوق العمل.
وأشار إلى الدعم الملكي للتوجه نحو التعليم التقني والمهني، الذي أصبح يشكل محورًا أساسيًا في الاستراتيجية الوطنية، حيث شهدت الجامعات الأردنية توسعًا في هذا المجال من خلال إنشاء كليات تقنية متخصصة وتعزيز الشراكات مع القطاعات الصناعية والتجارية.
وأوضح أن دعم الملك للبحث العلمي كان حافزًا رئيسيًا لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات، حيث حرص جلالته على توجيه البحوث نحو إيجاد حلول للتحديات الوطنية، ودعم إنشاء الحاضنات والمراكز البحثية المتخصصة، ما أسهم في رفع تصنيف الجامعات الأردنية على المستوى الدولي.
وأكد النعيمات، أهمية التحول الرقمي في التعليم، حيث أسهمت توجيهات جلالته في تسريع تبني أنظمة التعلم الإلكتروني والتعليم الذكي، خاصة بعد جائحة (كورونا)، ما جعل الأردن من الدول الرائدة عربيًا في هذا المجال.
وفي ختام المحاضرة، التي حضرها نائب رئيس الجامعة للشؤون العسكرية العميد محمد البدارنة، وآمر كلية العلوم العسكرية العميد زيد الحربي، وآمر كلية العلوم الشرطية بالإنابة العقيد علي الدعجة، وعميد الشؤون الطلابية في الجناح العسكري الدكتور عامر العقيلي، دار نقاش موسع مع الطلبة تناول العديد من القضايا التعليمية والمستقبلية، حيث أكد الطلبة اعتزازهم بالنهضة التعليمية التي شهدها الأردن في عهد الملك.