جريمة مروعة.. أم تفتح النار على أطفالها الـ4 ثم تنتحر لسبب صادم
نيسان ـ نشر في 2025-02-13 الساعة 14:43
x
نيسان ـ في جريمة مروعة، أقدمت أم أمريكية لـ4 أطفال على قتل ثلاث من بناتها بإطلاق النار عليهن، داخل المنزل، قبل أن تنهي حياتها بالطريقة ذاتها في حادث انتحار مخيف.
وفقاً لمكتب عمدة مقاطعة بيج هورن، أقدمت ترانييل هارشمان (32 عاماً)، التي تقطن ولاية وايومنغ الأمريكية، على فتح النار باتجاه أطفالها الأربعة ثم اتصلت بالشرطة لتبلغهم بأنها ستنتحر، وترشدهم إلى مكان وقوع الجريمة.
كما حرصت قبل انتحارها، على إبلاغ الشرطة بمعلومات حول موقع بناتها في المنزل، مشيرة إلى أنها أطلقت النار على اثنتين في غرفتهما بالطابق العلوي، والاثنتين الأخريين في غرف نومهما في الطابق السفلي. وأكدت أنهم سيجدونها هي ميتة في غرفة نومها بالطابق العلوي، ثم أغلقت الخط.
وبينما لقيت الفتيات حتفهن على الفور، نجت الابنة الرابعة بأعجوبة رغم إصابتها بجروح خطيرة، وهي تخضع حالياً للعلاج في العناية المركزة.
الرابعة نجت بأعجوبة
ذكرت صحيفة "ذا صن" أن الشرطة وصلت إلى المنزل برفقة سيارات إسعاف بعد دقائق قليلة فقط من الاتصال، ليجدوا الأم لا تزال حيّة، وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها توفيت لاحقاً متأثرة بجراحها.
وما زالت الطفلة أوليفيا (7 سنوات) تقاوم من أجل حياتها، بينما توفيت شقيقاتها، حيث كانت التوأمتان في عمر السنتين، بينما كانت الشقيقة الثالثة في التاسعة من عمرها.
اضطراب ما بعد الولادة
خلال التحقيقات، أكد أصدقاء الأم أن ترانييل كانت تتمتع بشخصية لطيفة وإنسانية للغاية، لكنها كانت تعاني من اضطرابات نفسية، نتيجة اكتئاب ما بعد الولادة.
وشدّدوا على أن بناتها كنَّ محور حياة ترانييل، وأصروا على رفض وصفها بالأم المتوحشة، مؤكدين أن الحادث لا يعكس جوهر شخصيتها الحقيقية.
في جريمة مروعة، أقدمت أم أمريكية لـ4 أطفال على قتل ثلاث من بناتها بإطلاق النار عليهن، داخل المنزل، قبل أن تنهي حياتها بالطريقة ذاتها في حادث انتحار مخيف.
وفقاً لمكتب عمدة مقاطعة بيج هورن، أقدمت ترانييل هارشمان (32 عاماً)، التي تقطن ولاية وايومنغ الأمريكية، على فتح النار باتجاه أطفالها الأربعة يوم الإثنين، ثم اتصلت بالشرطة لتبلغهم بأنها ستنتحر، وترشدهم إلى مكان وقوع الجريمة.
كما حرصت قبل انتحارها، على إبلاغ الشرطة بمعلومات حول موقع بناتها في المنزل، مشيرة إلى أنها أطلقت النار على اثنتين في غرفتهما بالطابق العلوي، والاثنتين الأخريين في غرف نومهما في الطابق السفلي. وأكدت أنهم سيجدونها هي ميتة في غرفة نومها بالطابق العلوي، ثم أغلقت الخط.
وبينما لقيت الفتيات حتفهن على الفور، نجت الابنة الرابعة بأعجوبة رغم إصابتها بجروح خطيرة، وهي تخضع حالياً للعلاج في العناية المركزة.
الرابعة نجت بأعجوبة
ذكرت صحيفة "ذا صن" أن الشرطة وصلت إلى المنزل برفقة سيارات إسعاف بعد دقائق قليلة فقط من الاتصال، ليجدوا الأم لا تزال حيّة، وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها توفيت لاحقاً متأثرة بجراحها.
وما زالت الطفلة أوليفيا (7 سنوات) تقاوم من أجل حياتها، بينما توفيت شقيقاتها، حيث كانت التوأمتان في عمر السنتين، بينما كانت الشقيقة الثالثة في التاسعة من عمرها.
اضطراب ما بعد الولادة
خلال التحقيقات، أكد أصدقاء الأم أن ترانييل كانت تتمتع بشخصية لطيفة وإنسانية للغاية، لكنها كانت تعاني من اضطرابات نفسية، نتيجة اكتئاب ما بعد الولادة.
وشدّدوا على أن بناتها كنَّ محور حياة ترانييل، وأصروا على رفض وصفها بالأم المتوحشة، مؤكدين أن الحادث لا يعكس جوهر شخصيتها الحقيقية.
حملة دعم
أنشأ أصدقاء عائلة ترانييل هارشمان حملة عبر منصة "غو فاند مي" لصالح زوجها، كليف هارشمان، بهدف جمع التبرعات لتغطية مصاريف الجنازة وتخفيف العبء المالي على العائلة، بالإضافة إلى تقديم الدعم المستمر لهم وتغطية التكاليف الأخرى المتعلقة بالحادث.
كما أنشأوا حساباً آخر على نفس المنصة لدعم الطفلة أوليفيا في معركتها من أجل البقاء على قيد الحياة.
وأكدت الصفحة أن حالتها الصحية ما تزال حرجة، وأن الأيام القليلة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصيرها.
وفقاً لمكتب عمدة مقاطعة بيج هورن، أقدمت ترانييل هارشمان (32 عاماً)، التي تقطن ولاية وايومنغ الأمريكية، على فتح النار باتجاه أطفالها الأربعة ثم اتصلت بالشرطة لتبلغهم بأنها ستنتحر، وترشدهم إلى مكان وقوع الجريمة.
كما حرصت قبل انتحارها، على إبلاغ الشرطة بمعلومات حول موقع بناتها في المنزل، مشيرة إلى أنها أطلقت النار على اثنتين في غرفتهما بالطابق العلوي، والاثنتين الأخريين في غرف نومهما في الطابق السفلي. وأكدت أنهم سيجدونها هي ميتة في غرفة نومها بالطابق العلوي، ثم أغلقت الخط.
وبينما لقيت الفتيات حتفهن على الفور، نجت الابنة الرابعة بأعجوبة رغم إصابتها بجروح خطيرة، وهي تخضع حالياً للعلاج في العناية المركزة.
الرابعة نجت بأعجوبة
ذكرت صحيفة "ذا صن" أن الشرطة وصلت إلى المنزل برفقة سيارات إسعاف بعد دقائق قليلة فقط من الاتصال، ليجدوا الأم لا تزال حيّة، وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها توفيت لاحقاً متأثرة بجراحها.
وما زالت الطفلة أوليفيا (7 سنوات) تقاوم من أجل حياتها، بينما توفيت شقيقاتها، حيث كانت التوأمتان في عمر السنتين، بينما كانت الشقيقة الثالثة في التاسعة من عمرها.
اضطراب ما بعد الولادة
خلال التحقيقات، أكد أصدقاء الأم أن ترانييل كانت تتمتع بشخصية لطيفة وإنسانية للغاية، لكنها كانت تعاني من اضطرابات نفسية، نتيجة اكتئاب ما بعد الولادة.
وشدّدوا على أن بناتها كنَّ محور حياة ترانييل، وأصروا على رفض وصفها بالأم المتوحشة، مؤكدين أن الحادث لا يعكس جوهر شخصيتها الحقيقية.
في جريمة مروعة، أقدمت أم أمريكية لـ4 أطفال على قتل ثلاث من بناتها بإطلاق النار عليهن، داخل المنزل، قبل أن تنهي حياتها بالطريقة ذاتها في حادث انتحار مخيف.
وفقاً لمكتب عمدة مقاطعة بيج هورن، أقدمت ترانييل هارشمان (32 عاماً)، التي تقطن ولاية وايومنغ الأمريكية، على فتح النار باتجاه أطفالها الأربعة يوم الإثنين، ثم اتصلت بالشرطة لتبلغهم بأنها ستنتحر، وترشدهم إلى مكان وقوع الجريمة.
كما حرصت قبل انتحارها، على إبلاغ الشرطة بمعلومات حول موقع بناتها في المنزل، مشيرة إلى أنها أطلقت النار على اثنتين في غرفتهما بالطابق العلوي، والاثنتين الأخريين في غرف نومهما في الطابق السفلي. وأكدت أنهم سيجدونها هي ميتة في غرفة نومها بالطابق العلوي، ثم أغلقت الخط.
وبينما لقيت الفتيات حتفهن على الفور، نجت الابنة الرابعة بأعجوبة رغم إصابتها بجروح خطيرة، وهي تخضع حالياً للعلاج في العناية المركزة.
الرابعة نجت بأعجوبة
ذكرت صحيفة "ذا صن" أن الشرطة وصلت إلى المنزل برفقة سيارات إسعاف بعد دقائق قليلة فقط من الاتصال، ليجدوا الأم لا تزال حيّة، وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها توفيت لاحقاً متأثرة بجراحها.
وما زالت الطفلة أوليفيا (7 سنوات) تقاوم من أجل حياتها، بينما توفيت شقيقاتها، حيث كانت التوأمتان في عمر السنتين، بينما كانت الشقيقة الثالثة في التاسعة من عمرها.
اضطراب ما بعد الولادة
خلال التحقيقات، أكد أصدقاء الأم أن ترانييل كانت تتمتع بشخصية لطيفة وإنسانية للغاية، لكنها كانت تعاني من اضطرابات نفسية، نتيجة اكتئاب ما بعد الولادة.
وشدّدوا على أن بناتها كنَّ محور حياة ترانييل، وأصروا على رفض وصفها بالأم المتوحشة، مؤكدين أن الحادث لا يعكس جوهر شخصيتها الحقيقية.
حملة دعم
أنشأ أصدقاء عائلة ترانييل هارشمان حملة عبر منصة "غو فاند مي" لصالح زوجها، كليف هارشمان، بهدف جمع التبرعات لتغطية مصاريف الجنازة وتخفيف العبء المالي على العائلة، بالإضافة إلى تقديم الدعم المستمر لهم وتغطية التكاليف الأخرى المتعلقة بالحادث.
كما أنشأوا حساباً آخر على نفس المنصة لدعم الطفلة أوليفيا في معركتها من أجل البقاء على قيد الحياة.
وأكدت الصفحة أن حالتها الصحية ما تزال حرجة، وأن الأيام القليلة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصيرها.