مبعوث ترمب يزور المنطقة بحثاً عن 'مرحلة ثانية' بغزة وتمديد الأولى
نيسان ـ نشر في 2025-02-23 الساعة 20:32
x
نيسان ـ يتوجّه ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، إلى المنطقة الأسبوع الجاري لبحث تمديد المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة في غزة.
وكان يُفترض أن تنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق بنهاية عملية التسليم الأخيرة لـ33 رهينة إسرائيليًا بنهاية الأسبوع الجاري، مع بدء المرحلة الثانية التي كان مقررًا أيضًا أن يجري التفاوض عليها خلال الأسابيع الماضية.
ولم تلتزم إسرائيل ببدء مفاوضات المرحلة الثانية، مما جعل من الصعب توقع إنجاز اتفاق خلال الأيام القليلة المتبقية.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي تعقيدًا آخر للمفاوضات برفضه إطلاق سراح أكثر من 600 أسير فلسطيني، كان مقررًا تحريرهم أمس السبت، بعدما سلّمت حماس 6 رهائن من القطاع إلى الصليب الأحمر ووصلوا إلى إسرائيل.
وأعلن ويتكوف، الأحد، أنه سيتوجّه إلى الشرق الأوسط لبحث تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس.
وقال ويتكوف لشبكة "سي إن إن": "علينا تمديد المرحلة الأولى، ولذا سأتوجه إلى المنطقة هذا الأسبوع، على الأرجح الأربعاء، للتفاوض على ذلك".
وأضاف: "نأمل أن يكون لدينا الوقت المناسب لبدء المرحلة الثانية وإنهائها، وضمان الإفراج عن مزيد من الرهائن".
وأعلنت حماس، الأحد، أن إسرائيل تعرّض للخطر اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي دخل حيّز التنفيذ قبل خمسة أسابيع، عبر تأخير الإفراج عن دفعة من المعتقلين الفلسطينيين مقابل آخر مجموعة من الرهائن الإسرائيليين الذين أُطلق سراحهم السبت.
وتنتهي المرحلة الأولى من الهدنة مطلع مارس/آذار، ولم يتم الاتفاق على المرحلة التالية.
وفي تهديد آخر للاتفاق الذي أوقف أكثر من 15 شهرًا من المعارك، أعلنت إسرائيل، الأحد، توسيع العمليات العسكرية في الضفة الغربية المحتلة.
ولدى سؤاله عما إذا كان يعتقد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يفضّل تمديد وقف إطلاق النار أو استئناف القتال، رد ويتكوف باعتقاده أنه يفضّل الخيار الأول.
وقال: "أعتقد أن رئيس الوزراء لديه دافع قوي. يريد أن يتم الإفراج عن الرهائن، هذا أمر مؤكد. يريد أيضًا حماية دولة إسرائيل، لذا فلديه خط أحمر".
وأضاف أن هذا "الخط الأحمر" يتمثل في دور حماس المستقبلي في حكم غزة.
وتابع: "يمكنني القول في هذه المرحلة، بكل تأكيد، إنه لا يمكنهم أن يكونوا طرفًا في الحكم في غزة".
وقال: "أما بالنسبة لبقائها موجودة (حركة حماس)، فأترك هذا التفصيل لرئيس الوزراء الإسرائيلي".
وكان يُفترض أن تنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق بنهاية عملية التسليم الأخيرة لـ33 رهينة إسرائيليًا بنهاية الأسبوع الجاري، مع بدء المرحلة الثانية التي كان مقررًا أيضًا أن يجري التفاوض عليها خلال الأسابيع الماضية.
ولم تلتزم إسرائيل ببدء مفاوضات المرحلة الثانية، مما جعل من الصعب توقع إنجاز اتفاق خلال الأيام القليلة المتبقية.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي تعقيدًا آخر للمفاوضات برفضه إطلاق سراح أكثر من 600 أسير فلسطيني، كان مقررًا تحريرهم أمس السبت، بعدما سلّمت حماس 6 رهائن من القطاع إلى الصليب الأحمر ووصلوا إلى إسرائيل.
وأعلن ويتكوف، الأحد، أنه سيتوجّه إلى الشرق الأوسط لبحث تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس.
وقال ويتكوف لشبكة "سي إن إن": "علينا تمديد المرحلة الأولى، ولذا سأتوجه إلى المنطقة هذا الأسبوع، على الأرجح الأربعاء، للتفاوض على ذلك".
وأضاف: "نأمل أن يكون لدينا الوقت المناسب لبدء المرحلة الثانية وإنهائها، وضمان الإفراج عن مزيد من الرهائن".
وأعلنت حماس، الأحد، أن إسرائيل تعرّض للخطر اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي دخل حيّز التنفيذ قبل خمسة أسابيع، عبر تأخير الإفراج عن دفعة من المعتقلين الفلسطينيين مقابل آخر مجموعة من الرهائن الإسرائيليين الذين أُطلق سراحهم السبت.
وتنتهي المرحلة الأولى من الهدنة مطلع مارس/آذار، ولم يتم الاتفاق على المرحلة التالية.
وفي تهديد آخر للاتفاق الذي أوقف أكثر من 15 شهرًا من المعارك، أعلنت إسرائيل، الأحد، توسيع العمليات العسكرية في الضفة الغربية المحتلة.
ولدى سؤاله عما إذا كان يعتقد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يفضّل تمديد وقف إطلاق النار أو استئناف القتال، رد ويتكوف باعتقاده أنه يفضّل الخيار الأول.
وقال: "أعتقد أن رئيس الوزراء لديه دافع قوي. يريد أن يتم الإفراج عن الرهائن، هذا أمر مؤكد. يريد أيضًا حماية دولة إسرائيل، لذا فلديه خط أحمر".
وأضاف أن هذا "الخط الأحمر" يتمثل في دور حماس المستقبلي في حكم غزة.
وتابع: "يمكنني القول في هذه المرحلة، بكل تأكيد، إنه لا يمكنهم أن يكونوا طرفًا في الحكم في غزة".
وقال: "أما بالنسبة لبقائها موجودة (حركة حماس)، فأترك هذا التفصيل لرئيس الوزراء الإسرائيلي".