العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشيرة الهوادي
نيسان ـ نشر في 2025-03-11 الساعة 14:16
x
نيسان ـ أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن، بقيادته الهاشمية، مستمر في مسيرته بثقة وإصرار، وسيظل صوتًا عربيًا صادقًا ومدافعًا عن قضايا الأمة، متمسكًا بمواقفه الثابتة.
وقال العيسوي إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، يمضي بثبات نحو المستقبل، مستندًا إلى رؤية استراتيجية واضحة، ترتكز على ترسيخ الاستقرار، وتعزيز الوحدة الوطنية، وتوسيع آفاق التنمية والتعاون الدولي.
وأضاف أن الأردن سيبقى وفيًا لمبادئه، متمسكًا بثوابته، وماضياً في دوره الريادي عربيًا ودوليًا، بما يضمن حماية مصالحه الوطنية ودعم قضايا أمته، ويحقق لأبنائه مستقبلًا أكثر أمنًا وازدهارًا.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، في الديوان الملكي الهاشمي وفدا من أبناء عشيرة الهوادي من لواء سحاب، استعرض خلاله الجهود، التي يبذلها جلالة الملك من أجل رفعة الأردن وبناء مستقبله، وتعزيز قوته وحضوره على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأشار العيسوي إلى أهمية الدور الأردني الإقليمي والدولي تجاه الدفاع عن القضية الفلسطينية، وجهود جلالة الملك الدبلوماسية والسياسية لحماية حقوق الأشقاء الفلسطينيين وضمان حل عادل وشامل يعيد الأمن والاستقرار إلى المنطقة.
وأوضح أن تحركات جلالة الملك السياسية والدبلوماسية على الدوام سباقة ومبينة على رؤية استشرافية، لافتا، بهذا الصدد، إلى أن جلالته، كان أول من حذر، منذ البداية من تداعيات الكارثة الإنسانية في غزة، والتأكيد على رفضه لأي محاولات تهجير أو تصفية للقضية الفلسطينية.
وبين أن لقاء جلالته مع الرئيس الأمريكي حمل رسائل واضحة حول الموقف الأردني الراسخ، الذي يرفض أي مساس بحقوق الفلسطينيين، ويدعو إلى إعادة إعمار غزة دون المساس بسكانها، ويؤكد أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم.
وحيا العيسوي مساعي جلالة الملكة رانيا العبدالله وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد في دعم الجهود الوطنية، سواء على الصعيد الإنساني أو السياسي، لتعزيز مكانة الأردن على المستويين الإقليمي والدولي.
وأكد العيسوي أن الأردن سيبقى نموذجًا في الثبات والعزيمة، متمسكًا بمبادئه وسيادته، ومواصلاً دوره الريادي في المنطقة، مستندًا إلى رؤية جلالة الملك وحكمة القيادة الهاشمية، وإلى تلاحم أبنائه وجيشه وأجهزته الأمنية، الذين يسهرون على حماية الوطن واستقراره.
بدورهم أكد المتحدثون وقوفهم خلف جلالة الملك، في خندق الوطن، داعمين لجميع مواقفه وجهوده، على مختلف الصعد.
وقالوا إن السياسية الحكيمة لجلالة الملك، جعلت من الأردن واحة أمن واستقرار في محيط ملتهب، عصيا على جميع التحديات.
وثمنوا جهود جلالة الملك المستمرة لبناء أردن الحداثة، في مختلف المجالات، مؤكدين أن الأردن، بقيادة جلالة الملك، ووعي شعبه، والتفاهم حول قيادتهم الهاشمية، وتماسكهم، سيبقى قويا.
كما عبروا عن اعتزازهم بمواقف الأردن وجهود جلالة الملك، في الدفاع عن القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، لافتين أن مواقف وجهود الملك تعبر عن صوت الحق، وتنطق عن ضمير كل عربي حر.
وحيوا عاليا مواقف وجهود جلالة الملك المشرفة والمتقدمة من أجل نصرة ودعم ومساندة الأشقاء في قطاع غزة سياسيا وإنسانيا.
وأكدوا أنه سيتصدون، لكل من يحاول النيل من أمنه واستقراره، ولكل دعاة الفتنة والتشكيك وبث الإشاعات المغرضة، ولأصحاب الاجندات الخاصة والخارجية.
وقال العيسوي إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، يمضي بثبات نحو المستقبل، مستندًا إلى رؤية استراتيجية واضحة، ترتكز على ترسيخ الاستقرار، وتعزيز الوحدة الوطنية، وتوسيع آفاق التنمية والتعاون الدولي.
وأضاف أن الأردن سيبقى وفيًا لمبادئه، متمسكًا بثوابته، وماضياً في دوره الريادي عربيًا ودوليًا، بما يضمن حماية مصالحه الوطنية ودعم قضايا أمته، ويحقق لأبنائه مستقبلًا أكثر أمنًا وازدهارًا.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، في الديوان الملكي الهاشمي وفدا من أبناء عشيرة الهوادي من لواء سحاب، استعرض خلاله الجهود، التي يبذلها جلالة الملك من أجل رفعة الأردن وبناء مستقبله، وتعزيز قوته وحضوره على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأشار العيسوي إلى أهمية الدور الأردني الإقليمي والدولي تجاه الدفاع عن القضية الفلسطينية، وجهود جلالة الملك الدبلوماسية والسياسية لحماية حقوق الأشقاء الفلسطينيين وضمان حل عادل وشامل يعيد الأمن والاستقرار إلى المنطقة.
وأوضح أن تحركات جلالة الملك السياسية والدبلوماسية على الدوام سباقة ومبينة على رؤية استشرافية، لافتا، بهذا الصدد، إلى أن جلالته، كان أول من حذر، منذ البداية من تداعيات الكارثة الإنسانية في غزة، والتأكيد على رفضه لأي محاولات تهجير أو تصفية للقضية الفلسطينية.
وبين أن لقاء جلالته مع الرئيس الأمريكي حمل رسائل واضحة حول الموقف الأردني الراسخ، الذي يرفض أي مساس بحقوق الفلسطينيين، ويدعو إلى إعادة إعمار غزة دون المساس بسكانها، ويؤكد أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم.
وحيا العيسوي مساعي جلالة الملكة رانيا العبدالله وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد في دعم الجهود الوطنية، سواء على الصعيد الإنساني أو السياسي، لتعزيز مكانة الأردن على المستويين الإقليمي والدولي.
وأكد العيسوي أن الأردن سيبقى نموذجًا في الثبات والعزيمة، متمسكًا بمبادئه وسيادته، ومواصلاً دوره الريادي في المنطقة، مستندًا إلى رؤية جلالة الملك وحكمة القيادة الهاشمية، وإلى تلاحم أبنائه وجيشه وأجهزته الأمنية، الذين يسهرون على حماية الوطن واستقراره.
بدورهم أكد المتحدثون وقوفهم خلف جلالة الملك، في خندق الوطن، داعمين لجميع مواقفه وجهوده، على مختلف الصعد.
وقالوا إن السياسية الحكيمة لجلالة الملك، جعلت من الأردن واحة أمن واستقرار في محيط ملتهب، عصيا على جميع التحديات.
وثمنوا جهود جلالة الملك المستمرة لبناء أردن الحداثة، في مختلف المجالات، مؤكدين أن الأردن، بقيادة جلالة الملك، ووعي شعبه، والتفاهم حول قيادتهم الهاشمية، وتماسكهم، سيبقى قويا.
كما عبروا عن اعتزازهم بمواقف الأردن وجهود جلالة الملك، في الدفاع عن القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، لافتين أن مواقف وجهود الملك تعبر عن صوت الحق، وتنطق عن ضمير كل عربي حر.
وحيوا عاليا مواقف وجهود جلالة الملك المشرفة والمتقدمة من أجل نصرة ودعم ومساندة الأشقاء في قطاع غزة سياسيا وإنسانيا.
وأكدوا أنه سيتصدون، لكل من يحاول النيل من أمنه واستقراره، ولكل دعاة الفتنة والتشكيك وبث الإشاعات المغرضة، ولأصحاب الاجندات الخاصة والخارجية.