'42 يوما دون طعام' .. امرأة تفقد وزنها بسبب جراحة الفك
نيسان ـ نشر في 2025-03-14 الساعة 17:49
x
نيسان ـ أثارت صانعة المحتوى الكندية، جافيريا وسيم، البالغة من العمر 19 عامًا، من تورنتو، الجدل بعد مشاركتها تجربتها الصعبة مع إثر خضوعها لجراحة في الفك.
في مقطع فيديو نشرته على حسابها في "إنستغرام" بتاريخ 20 فبراير، كشفت جافيريا عن فقدانها السريع للوزن نتيجة إغلاق فكها بأسلاك.
وأوضحت أنها اتبعت نظامًا غذائيًّا يعتمد على السوائل لمدة 42 يومًا، قائلة: "لم أتناول لقمة واحدة منذ 42 يومًا. بعد الجراحة، كان وزني 98 رطلاً (44.4 كجم)، ثم انخفض تدريجيًّا إلى 89 رطلاً (40.3 كجم) في الأسبوع الثالث".
وأشارت جافيريا إلى أن طبيبها حذرها من فقدان الوزن المفرط، قائلاً: "إذا لم تحصلي على ما يكفي من العناصر الغذائية، فلن يقوى عظمك".
استجابة لذلك، بدأت في تناول مشروب لحرق الدهون ما ساعدها على استعادة جزء من وزنها تدريجيًّا، ليصل إلى 94.5 رطل (42.8 كجم) بحلول الأسبوع السادس.
أثارت تجربتها تفاعلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ أعرب كثيرون عن قلقهم بشأن تأثير السائل على صحتها.
وكتب أحد المتابعين: "قد تعتقد أن هذا أمر جيد، لكن هذه الحميات قد تُسبب ضررًا أكثر من نفعها". فيما أشار آخر إلى إمكانية "خلط الطعام وشربه" كبديل أكثر صحية.
وأعربت جافيريا عن حماسها لإزالة الأسلاك خلال يومين، حيث ستتمكن أخيرًا من تناول الطعام الصلب مجددًا، مؤكدة أن هذه التجربة كانت "رحلة مجنونة" أثرت على صحتها الجسدية والنفسية.
في مقطع فيديو نشرته على حسابها في "إنستغرام" بتاريخ 20 فبراير، كشفت جافيريا عن فقدانها السريع للوزن نتيجة إغلاق فكها بأسلاك.
وأوضحت أنها اتبعت نظامًا غذائيًّا يعتمد على السوائل لمدة 42 يومًا، قائلة: "لم أتناول لقمة واحدة منذ 42 يومًا. بعد الجراحة، كان وزني 98 رطلاً (44.4 كجم)، ثم انخفض تدريجيًّا إلى 89 رطلاً (40.3 كجم) في الأسبوع الثالث".
وأشارت جافيريا إلى أن طبيبها حذرها من فقدان الوزن المفرط، قائلاً: "إذا لم تحصلي على ما يكفي من العناصر الغذائية، فلن يقوى عظمك".
استجابة لذلك، بدأت في تناول مشروب لحرق الدهون ما ساعدها على استعادة جزء من وزنها تدريجيًّا، ليصل إلى 94.5 رطل (42.8 كجم) بحلول الأسبوع السادس.
أثارت تجربتها تفاعلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ أعرب كثيرون عن قلقهم بشأن تأثير السائل على صحتها.
وكتب أحد المتابعين: "قد تعتقد أن هذا أمر جيد، لكن هذه الحميات قد تُسبب ضررًا أكثر من نفعها". فيما أشار آخر إلى إمكانية "خلط الطعام وشربه" كبديل أكثر صحية.
وأعربت جافيريا عن حماسها لإزالة الأسلاك خلال يومين، حيث ستتمكن أخيرًا من تناول الطعام الصلب مجددًا، مؤكدة أن هذه التجربة كانت "رحلة مجنونة" أثرت على صحتها الجسدية والنفسية.