قسد: اتفاق مع وفد دمشق على ضرورة وقف النار في كامل سوريا
نيسان ـ نشر في 2025-03-19 الساعة 20:43
x
نيسان ـ أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" أنها اتفقت مع وفد دمشق على ضرورة وقف النار في كامل سوريا، وذلك خلال لقاء جمع القائد العام لقواتها مظلوم عبدي ولجنة من الإدارة السورية.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة آلية عمل اللجان والتي من المقرر أن تبدأ العمل بشكل مشترك مع بداية شهر إبريل/نيسان القادم.
كما تطرق الاجتماع للإعلان الدستوري والحاجة لعدم إقصاء أي مكون سوري من لعب دوره والمشاركة في رسم مستقبل سوريا وكتابة دستور، وتوقف الاجتماع مطولاً على ضرورة وقف إطلاق النار على كامل الأراضي السورية.
وأفادت مصادر " في وقت سابق اليوم بأن وفداً من دمشق وصل الحسكة.
وأضافت أن هذا الوفد توجه شرقاً لبحث تنفيذ الاتفاق مع قسد الذي وقعه الرئيس أحمد الشرع في 10 مارس/آذار 2025 مع القائد العام لتلك القوات مظلوم عبدي، ويقضي باندماجها في الجيش السوري ومؤسسات الدولة الأخرى.
جاء هذا بعد أيام من إعلان الرئاسة السورية أن قوات سوريا الديمقراطية، التي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق البلاد، وقعت اتفاقا للانضمام إلى مؤسسات الدولة الجديدة.
ويقضي الاتفاق بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية التي تسيطر عليها "قسد" بشمال شرق البلاد مع الدولة، مع وضع المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز هناك تحت سيطرة إدارة دمشق.
كما أتى في وقت عصيب من عمر سوريا بعد أحداث الساحل السوري ومقتل العشرات إثر اشتباكات مع فلول من النظام السابق، في تطور قال عنه الرئيس الشرع إنه يهدد جهوده الرامية للم شمل البلاد بعد الصراع الذي دام 14 عاما.
دمج المؤسسات المدنية والعسكرية
يذكر أن الاتفاق يقضي بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية التي تسيطر عليها "قسد" بشمال شرق البلاد مع الدولة، مع وضع المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز هناك تحت سيطرة إدارة دمشق.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع وقعه في 10 مارس/آذار 2025 مع القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي في دمشق، ما فتح باب الأمل لدى السوريين بتحسين الواقع الخدماتي المتردي للبلاد بعد 14 عاما من حرب طاحنة، خصوصا وأنها تسيطر كل مناطق الموارد في البلاد.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة آلية عمل اللجان والتي من المقرر أن تبدأ العمل بشكل مشترك مع بداية شهر إبريل/نيسان القادم.
كما تطرق الاجتماع للإعلان الدستوري والحاجة لعدم إقصاء أي مكون سوري من لعب دوره والمشاركة في رسم مستقبل سوريا وكتابة دستور، وتوقف الاجتماع مطولاً على ضرورة وقف إطلاق النار على كامل الأراضي السورية.
وأفادت مصادر " في وقت سابق اليوم بأن وفداً من دمشق وصل الحسكة.
وأضافت أن هذا الوفد توجه شرقاً لبحث تنفيذ الاتفاق مع قسد الذي وقعه الرئيس أحمد الشرع في 10 مارس/آذار 2025 مع القائد العام لتلك القوات مظلوم عبدي، ويقضي باندماجها في الجيش السوري ومؤسسات الدولة الأخرى.
جاء هذا بعد أيام من إعلان الرئاسة السورية أن قوات سوريا الديمقراطية، التي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق البلاد، وقعت اتفاقا للانضمام إلى مؤسسات الدولة الجديدة.
ويقضي الاتفاق بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية التي تسيطر عليها "قسد" بشمال شرق البلاد مع الدولة، مع وضع المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز هناك تحت سيطرة إدارة دمشق.
كما أتى في وقت عصيب من عمر سوريا بعد أحداث الساحل السوري ومقتل العشرات إثر اشتباكات مع فلول من النظام السابق، في تطور قال عنه الرئيس الشرع إنه يهدد جهوده الرامية للم شمل البلاد بعد الصراع الذي دام 14 عاما.
دمج المؤسسات المدنية والعسكرية
يذكر أن الاتفاق يقضي بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية التي تسيطر عليها "قسد" بشمال شرق البلاد مع الدولة، مع وضع المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز هناك تحت سيطرة إدارة دمشق.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع وقعه في 10 مارس/آذار 2025 مع القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي في دمشق، ما فتح باب الأمل لدى السوريين بتحسين الواقع الخدماتي المتردي للبلاد بعد 14 عاما من حرب طاحنة، خصوصا وأنها تسيطر كل مناطق الموارد في البلاد.