هيكل حورية بحر يثير الحيرة في بريطانيا
نيسان ـ نشر في 2025-03-22 الساعة 11:15
x
نيسان ـ أُصيب مرتادو شواطئ المملكة المتحدة بالحيرة بعد العثور على هيكل عظمي غامض يشبه حورية البحر. وقال أحدهم: "لقد كان الأمر غريبًا بالتأكيد"، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وعثرت باولا ريغان بالصدفة على هذا الجسم الغريب، الذي جرفته الأمواج، أثناء استمتاعها بنزهة على شاطئ البحر مع زوجها ديف في مارغيت، كينت، يوم الإثنين 10 مارس/ آذار.
وتُظهر الصور ما يبدو وكأنه هيكل عظمي لحورية بحر، مدفون جزئيًا في الرمال ومحاط بالأعشاب البحرية، مع رأس وذيل هيكليين.
وحسب صحيفة "ديلي ستار"، تدور تكهنات بشأن المخلوق الهجين المخيف الذي جرفته الأمواج، مع فرضيات تشمل أنه كائن فضائي، أو تمثال لسفينة، أو حطام بحري، أو عمل فني.
وفي حديثها عن لحظة رؤيته له، قالت باولا: "بدا الرأس هيكليًا، لكن الجزء الخلفي - حيث كان ذيل السمكة - كان طريًا ولزجًا. لم يكن لزجًا أو متحللًا، ولكنه كان غريبًا بالتأكيد".
وتابعت: "كان يوم الإثنين الماضي - يوم جميل ومشمس - وفكرنا في إزالة الغبار بنزهة على طول الشاطئ. كان الشاطئ خاليًا تمامًا، لذا كان مميزًا حقًا".
وأضافت باولا، التي تعيش في لندن مع زوجها: "بدأ الناس يتوافدون للنظر. تجمع حشد صغير - أشخاص يمشون كلابهم، ومارة - حتى أن رجلاً كان يُنصب أكواخ الشاطئ جاء. لم يستطع أحد معرفة ماهيتها".
وتابعت: "اعتقد البعض أنها ربما سقطت من قارب، بينما اقترح آخرون أنها قد تكون تمثالًا من سفينة - مثل إحدى حوريات البحر المنحوتة. كنت أعلم أن أحدًا لن يُصدقنا إن لم نلتقط صورة".
وفي فبراير/ شباط الماضي، صُدم صيادٌ بعد أن اصطاد مخلوقًا غريب الشكل، وُصف بأنه "كائن فضائي، بجسمه الكبير المنتفخ، وعينيه الصغيرتين، وفمه الفاغر، من السهل أن يظن المرء أن هذه السمكة كائنٌ خارقٌ للطبيعة.
واكتشف صياد أعماق البحار رومان فيدورتسوف هذا الاكتشاف المرعب في شمال المحيط الهادئ.
ورغم أنه يبدو وكأنه مأخوذ مباشرةً من فيلم، إلا أنه حدد نوع المخلوق بأنه من نوع Aptocyclus ventricosus، المعروف أيضًا باسم سمكة اللمبة الملساء أو سمكة اللمبة الملساء.
العربي
وعثرت باولا ريغان بالصدفة على هذا الجسم الغريب، الذي جرفته الأمواج، أثناء استمتاعها بنزهة على شاطئ البحر مع زوجها ديف في مارغيت، كينت، يوم الإثنين 10 مارس/ آذار.
وتُظهر الصور ما يبدو وكأنه هيكل عظمي لحورية بحر، مدفون جزئيًا في الرمال ومحاط بالأعشاب البحرية، مع رأس وذيل هيكليين.
وحسب صحيفة "ديلي ستار"، تدور تكهنات بشأن المخلوق الهجين المخيف الذي جرفته الأمواج، مع فرضيات تشمل أنه كائن فضائي، أو تمثال لسفينة، أو حطام بحري، أو عمل فني.
وفي حديثها عن لحظة رؤيته له، قالت باولا: "بدا الرأس هيكليًا، لكن الجزء الخلفي - حيث كان ذيل السمكة - كان طريًا ولزجًا. لم يكن لزجًا أو متحللًا، ولكنه كان غريبًا بالتأكيد".
وتابعت: "كان يوم الإثنين الماضي - يوم جميل ومشمس - وفكرنا في إزالة الغبار بنزهة على طول الشاطئ. كان الشاطئ خاليًا تمامًا، لذا كان مميزًا حقًا".
وأضافت باولا، التي تعيش في لندن مع زوجها: "بدأ الناس يتوافدون للنظر. تجمع حشد صغير - أشخاص يمشون كلابهم، ومارة - حتى أن رجلاً كان يُنصب أكواخ الشاطئ جاء. لم يستطع أحد معرفة ماهيتها".
وتابعت: "اعتقد البعض أنها ربما سقطت من قارب، بينما اقترح آخرون أنها قد تكون تمثالًا من سفينة - مثل إحدى حوريات البحر المنحوتة. كنت أعلم أن أحدًا لن يُصدقنا إن لم نلتقط صورة".
وفي فبراير/ شباط الماضي، صُدم صيادٌ بعد أن اصطاد مخلوقًا غريب الشكل، وُصف بأنه "كائن فضائي، بجسمه الكبير المنتفخ، وعينيه الصغيرتين، وفمه الفاغر، من السهل أن يظن المرء أن هذه السمكة كائنٌ خارقٌ للطبيعة.
واكتشف صياد أعماق البحار رومان فيدورتسوف هذا الاكتشاف المرعب في شمال المحيط الهادئ.
ورغم أنه يبدو وكأنه مأخوذ مباشرةً من فيلم، إلا أنه حدد نوع المخلوق بأنه من نوع Aptocyclus ventricosus، المعروف أيضًا باسم سمكة اللمبة الملساء أو سمكة اللمبة الملساء.
العربي