البلديات بين التعيين والانتخاب
نيسان ـ نشر في 2025-03-24 الساعة 22:44
نيسان ـ أسئلة كثيرة تتردد هنا وهناك في الجلسات الخاصة والعامة عن أداء البلديات وعن واقع الحال بين الخدمات المقدمة والمديونية التي أرهقت البلديات هناك من ينظر وهناك من يضع حلول وهناك متشائم وهناك من لا يعجبه العجب وووو.
ليس المقصود أحد او جهة .. سوء الادارة في البلديات يؤدي الى فشل في العمل البلدي ويعمل على ابتعاد البلديات عن دورها التنموي الاقتصادي الخدمي مما أدى الى تردي على الوضع البيئي وتهالك البنية التحتية ولن نتغافل عن سوء التخطيط وسوء اتخاذ القرارات الذي انعكس سلبا على الأداء والخدمات المقدمة .
ما نريد وما نحن بحاجته هو تفعيل دور البلديات في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والترفيهية والخدمية المقدمة وتطوير على البنية التحتية بجميع أشكالها وهذا يقودنا الى أننا بحاجة الى انسان لديه حس قيادي يمتلك مشروعا تنمويا خدميا حقيقيا وليس فقط شخص يتحفنا باطلاق شعارات انتخابية رنانة هنا وهناك ولا تطبق على أرض الواقع وانطلاقا من رؤية جلالة الملك لكل المسؤولين بأننا بحاجة الى مسؤول يعمل ويكون على قدر عال من المسؤولية المناطة به .
البلديات كغيرها من المؤسسات حيث أن المواطن يريد بلديات تقاد من خلال رئيس بلدية يعمل من خلال خطط عملية تهدف للنهوض بالبلدية وتعمل على تحسين الأوضاع من خلال تشاركية فاعلة مع أعضاء المجلس البلدي الذي من المفروض انه يضم فيه أعضاء من أصحاب الاختصاص والكفاءة يكون همهم النهوض والتنمية وليس الوجاهة والمصالح .. المواطن والمدينة .. بحاجة الى من يعمل من أجل الصالح العام ويقود عمل جاد وتخطيط سليم يصلح الأخطاء يتلاشى السلبيات .
المواطن بحاجة الى رئيس بلدية و مجلس بلدي سواء كان معين أو منتخب يهتم ويعمل على تطوير مشروع تنموي خدمي من خلال مجلس بلدي قوي هدفه النهوض وتحسين على الخدمات المقدمة ويقوم بدوره التشاركي مع المجتمع وخاصة القطاع الخاص وفي النهاية نريد مجلس بلدي يعمل على خدمة جميع الناس وليس فئة أو شخص أو من يدور في فلكه .. هذا يجعلني مصرا أكثر على أن التعيين لرئيس البلدية من أفضل الحلول والعمل على اعادة تعين مدير للبلدية ورقابة فاعلة من وزارة الادارة المحلية والمحافظ وديوان المحاسبة ولا ننسى مجلس النواب
ليس المقصود أحد او جهة .. سوء الادارة في البلديات يؤدي الى فشل في العمل البلدي ويعمل على ابتعاد البلديات عن دورها التنموي الاقتصادي الخدمي مما أدى الى تردي على الوضع البيئي وتهالك البنية التحتية ولن نتغافل عن سوء التخطيط وسوء اتخاذ القرارات الذي انعكس سلبا على الأداء والخدمات المقدمة .
ما نريد وما نحن بحاجته هو تفعيل دور البلديات في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والترفيهية والخدمية المقدمة وتطوير على البنية التحتية بجميع أشكالها وهذا يقودنا الى أننا بحاجة الى انسان لديه حس قيادي يمتلك مشروعا تنمويا خدميا حقيقيا وليس فقط شخص يتحفنا باطلاق شعارات انتخابية رنانة هنا وهناك ولا تطبق على أرض الواقع وانطلاقا من رؤية جلالة الملك لكل المسؤولين بأننا بحاجة الى مسؤول يعمل ويكون على قدر عال من المسؤولية المناطة به .
البلديات كغيرها من المؤسسات حيث أن المواطن يريد بلديات تقاد من خلال رئيس بلدية يعمل من خلال خطط عملية تهدف للنهوض بالبلدية وتعمل على تحسين الأوضاع من خلال تشاركية فاعلة مع أعضاء المجلس البلدي الذي من المفروض انه يضم فيه أعضاء من أصحاب الاختصاص والكفاءة يكون همهم النهوض والتنمية وليس الوجاهة والمصالح .. المواطن والمدينة .. بحاجة الى من يعمل من أجل الصالح العام ويقود عمل جاد وتخطيط سليم يصلح الأخطاء يتلاشى السلبيات .
المواطن بحاجة الى رئيس بلدية و مجلس بلدي سواء كان معين أو منتخب يهتم ويعمل على تطوير مشروع تنموي خدمي من خلال مجلس بلدي قوي هدفه النهوض وتحسين على الخدمات المقدمة ويقوم بدوره التشاركي مع المجتمع وخاصة القطاع الخاص وفي النهاية نريد مجلس بلدي يعمل على خدمة جميع الناس وليس فئة أو شخص أو من يدور في فلكه .. هذا يجعلني مصرا أكثر على أن التعيين لرئيس البلدية من أفضل الحلول والعمل على اعادة تعين مدير للبلدية ورقابة فاعلة من وزارة الادارة المحلية والمحافظ وديوان المحاسبة ولا ننسى مجلس النواب
نيسان ـ نشر في 2025-03-24 الساعة 22:44
رأي: ابراهيم خطيب الصرايره