صور مرعبة للقادم.. صيف لاهب من الاحداث
نيسان ـ نشر في 2025-03-26 الساعة 21:19
x
نيسان ـ محرر الشؤون الدولية
في كل مدرسة في اسرائيل هناك (معدل) 5 طالبات وطالبين اثنين يعملون بالدعارة، تقول صحيفة يديعوت احرونوت العبرية وذلك نقلا عن هيئة مكافحة الدعارة والمتاجرة بالنساء.
بينما التقى رئيس الأركان زمير برئيس الشاباك بعد 10 ساعات فقط من قرار الحكومة بإقالته ونشر صورتهما معًا، وذلك استجابة لمطالبات علنية من كتاب وسياسيين تدعو قادة الأجهزة الأمنية لدعم رئيس الشاباك.
فيما كتب نحاميا شتراسلر في هآرتس العبرية ان (نتانياهو يقودنا لحرب أهلية، هو يريدها فهي تخدمه، النار في الشارع تقويه وتوسع معسكره وتوحده حوله، وتغطي على فشله وفضائحه وتسهل عليه إلغاء انتخابات 2026 التي تتنبأ استطلاعات الرأي أنه سيخسرها).
وفي اول صدام علني بين وزير الدفاع كاتس ورئيس الأركان الجديد زمير باشرت النيابة العسكرية تحقيقًا ضد أحد الضباط الكبار بتهمة تسريب معلومات.
وزير الدفاع في العصابة كاتس نشر خبراً طلب فيه وقف التحقيق، فرد عليه زمير: لا أتلقى التعليمات عبر وسائل الإعلام، فرد عليه كاتس: أنا أصدر لك الأوامر كيفما أشاء، تعليقك ليس له داع.
والنتيجة: اليمين الاسرائيلي للمتظاهرين الصهاينة: “سنحرقكم وأولادكم”
هذه بعض من صور الكيان المخبول على حد وصف سلطان العجلوني احد اهم الخبراء الاردنيين في شؤون عصابة الكيان الاسير المحرر، والذي نقل تلك الصور السابقة. وهذا يجعلنا على يقين ان احوج ما يكون اليه نتنياهو هو حرب خارجية يجمع بها متطرفيه على كلمة واحدة.
وهنا تطلّ ايران التي يبدو ان الاستعدادات منذ اشهر تجري لضربة يصفها العسكريون بالنظيفة التي لا يريدون فيها لايران ان ترد.
امس ايران كشفت عما يبدو انها رسالة لمن يهمه الامر، قالت: لدينا مدينة صواريخ تحت الارض.
الغارات المكثفة والضربات الجوية والتوغلات في غزة وسوريا ولبنان واليمن والعراق توطئة تهدف لاضعاف طهران. وعلى حد تعبير الخبير في الشأن الاسرائيلي عزام ابو العدس فإن الهدف منع عون حلفاء طهران لها في الرد، عسكريا وسياسيا واعلاميا ولوجستيا واستخباراتيا وجغرافيا.
هنا يحضر العراق الذي لن يكون بمنآى عما يجري فقد صرح احد مسؤوليها انه تتوفر لدى العراق معلومات عن نية امريكا واسرائيل مهاجمة معسكرات ومقدرات عسكرية في العراق.
كل ذلك يعني اننا مقبلون على مزيد من التصعيد في المنطقة وليس البحث عن حل تهدئة بل مزيد من فتح للجبهات. فالى اين سيقود العالم تحالف واشنطن مع عصابة الكيان؟
في كل مدرسة في اسرائيل هناك (معدل) 5 طالبات وطالبين اثنين يعملون بالدعارة، تقول صحيفة يديعوت احرونوت العبرية وذلك نقلا عن هيئة مكافحة الدعارة والمتاجرة بالنساء.
بينما التقى رئيس الأركان زمير برئيس الشاباك بعد 10 ساعات فقط من قرار الحكومة بإقالته ونشر صورتهما معًا، وذلك استجابة لمطالبات علنية من كتاب وسياسيين تدعو قادة الأجهزة الأمنية لدعم رئيس الشاباك.
فيما كتب نحاميا شتراسلر في هآرتس العبرية ان (نتانياهو يقودنا لحرب أهلية، هو يريدها فهي تخدمه، النار في الشارع تقويه وتوسع معسكره وتوحده حوله، وتغطي على فشله وفضائحه وتسهل عليه إلغاء انتخابات 2026 التي تتنبأ استطلاعات الرأي أنه سيخسرها).
وفي اول صدام علني بين وزير الدفاع كاتس ورئيس الأركان الجديد زمير باشرت النيابة العسكرية تحقيقًا ضد أحد الضباط الكبار بتهمة تسريب معلومات.
وزير الدفاع في العصابة كاتس نشر خبراً طلب فيه وقف التحقيق، فرد عليه زمير: لا أتلقى التعليمات عبر وسائل الإعلام، فرد عليه كاتس: أنا أصدر لك الأوامر كيفما أشاء، تعليقك ليس له داع.
والنتيجة: اليمين الاسرائيلي للمتظاهرين الصهاينة: “سنحرقكم وأولادكم”
هذه بعض من صور الكيان المخبول على حد وصف سلطان العجلوني احد اهم الخبراء الاردنيين في شؤون عصابة الكيان الاسير المحرر، والذي نقل تلك الصور السابقة. وهذا يجعلنا على يقين ان احوج ما يكون اليه نتنياهو هو حرب خارجية يجمع بها متطرفيه على كلمة واحدة.
وهنا تطلّ ايران التي يبدو ان الاستعدادات منذ اشهر تجري لضربة يصفها العسكريون بالنظيفة التي لا يريدون فيها لايران ان ترد.
امس ايران كشفت عما يبدو انها رسالة لمن يهمه الامر، قالت: لدينا مدينة صواريخ تحت الارض.
الغارات المكثفة والضربات الجوية والتوغلات في غزة وسوريا ولبنان واليمن والعراق توطئة تهدف لاضعاف طهران. وعلى حد تعبير الخبير في الشأن الاسرائيلي عزام ابو العدس فإن الهدف منع عون حلفاء طهران لها في الرد، عسكريا وسياسيا واعلاميا ولوجستيا واستخباراتيا وجغرافيا.
هنا يحضر العراق الذي لن يكون بمنآى عما يجري فقد صرح احد مسؤوليها انه تتوفر لدى العراق معلومات عن نية امريكا واسرائيل مهاجمة معسكرات ومقدرات عسكرية في العراق.
كل ذلك يعني اننا مقبلون على مزيد من التصعيد في المنطقة وليس البحث عن حل تهدئة بل مزيد من فتح للجبهات. فالى اين سيقود العالم تحالف واشنطن مع عصابة الكيان؟
